الدرر السنية - موسوعة الفرق

151 - )) (ص: 17-18). ؟وبعدَ دخولِ الأفغانيِّ إلى المحفِلِ الماسونيِّ تغَيَّرت ثَمَّ لهجتُه في أحاديثِه.

152 - ، بل هو مضطَرِبٌ وغيرُ مُنضَبِطٍ، وهو السَّائدُ والمنتَشِرُ في كثيرٍ من كتُبِ العقائِدِ، والصَّوابُ.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

153 - الدِّينِ الإسلاميِّ من التَّبلبُلِ والفلسفةِ والمذاهِبِ المتضاربةِ والمنتَشِرةِ في العالَمِ الإسلاميِّ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادِسُ: استِمدادُ النَّشاطِ العَقلانيِّ الحديثِ من الأصولِ والمبادِئِ المُعتَزِليَّةِ

154 - فقد كَفَر جِهارًا)). ضعَّفه الألباني في ((سلسلة الأحاديث الضعيفة)) (2508)، وقال الدارقطني.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

155 - . . والأحاديثُ في هذا البابِ كثيرةٌ.وقد اتَّفَق على القولِ بوُجوبِ تغييرِ المُنكَرِ كُلُّ الفِرَقِ، وإن اختلف.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

156 - الأحاديثِ الصَّحيحةِ، ويُهاجِمُ كُتُبَ الحَديثِ الشَّريفِ في مُؤَلَّفاتِه، ويتَّهمُ البُخاريَّ ومسلِمًا.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

157 - عَبَّادَ بنَ يَعقوبَ كان يَشتِمُ السَّلَفَ. قال ابنُ عَديٍّ: وقد روى أحاديثَ أُنكِرَت عليه في فضائِلِ أهلِ.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

158 - عن النَّوحِ، وعن العَويلِ)) [1299] يُنظر: ((جامع أحاديث الشيعة)) للبروجردي (3/372). .ومنها ما رَوَوه.

الشيعة - الفَرعُ الرَّابعُ: الشَّعائِرُ الحُسَينيَّةُ واللَّطمُ والنِّياحةُ والإدماءُ في يومِ عاشوراءَ

159 - )) لابن تيمية (16/87). .وقولُ الماتُريديَّةِ هذا معلومُ الفسادِ بالضَّرورةِ، كما أنَّ الأحاديثَ.

الماتريدية - البابُ الرَّابعُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ

160 - عن طريقِ الآياتِ القرآنيَّةِ أو الأحاديثِ النَّبويَّةِ، بل لا بُدَّ مِن سُلوكِ دليلِ الأعراضِ وحُدوثِ.

المعتزلة - الفَرعُ الأوَّلُ: عَرضُ شُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ عندَ المُعتَزِلةِ

161 - تُربةِ الحُسَينِ؛ فقد رُوِيَ أنَّها أمانٌ)، ولهم في هذه المَسألةِ أحاديثُ كثيرةٌ [1757] يُنظر.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

162 - بهذا أحاديثُ في الصَّحيحينِ يحصُلُ بمَجموعِها التَّواتُرُ بأصلِها، والعِلْمُ القَطْعيُّ.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

163 - للمُسلِمين طِبقًا للأحاديثِ الواردةِ في الموضوعِ). وقد استَشهَدَ بعِدَّةِ أمثلةٍ تُبَيِّنُ اجتهادَ الخَلَفِ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

164 - ، والتَّوبةِ، وأحاديثِ الشَّفاعةِ الدَّالَّةِ على خُروجِ المُوحِّدينَ مِن النَّارِ.قال القُرطُبيُّ: (الآيةُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: الأصلُ الثَّالثُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: الوعدُ والوعيدُ وما يتعلَّقُ بهما

165 - الألبانيُّ في ((سلسلة الأحاديث الضعيفة)) (2989). ، وأنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

موسوعة الفرق