موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1096 ). زمن البحث بالثانية ( 0.032 )

1 - على الفِعلِ.وتوضيحُه فيما ذكره التَّفْتازانيُّ: (أنَّ صَرفَ العَبدِ قُدرتَه وإرادتَه إلى الفعلِ كَسبٌ، وإيجادُ اللهِ.

2 - جماعةٌ- أن يقالَ في كُلِّ فِعلٍ فعَلَه العبدُ: (ما فعَلَه العبدُ، ولكِنَّ اللهَ فعَلَه)، كأن تقولَ.

3 - لقَولِه بالجَبْرِ، وغايةُ ما يُنقَلُ عنه في ذلك نفيُ نسبةِ الفِعلِ إلى العبدِ على الحقيقةِ؛ لأنَّ اللهَ.

4 - الأفعالُ هي فِعلُ العبدِ القائِمُ به، ليست قائمةً بالله، ولا يتَّصِفُ بها؛ فإنَّه لا يتَّصِفُ بمخلوقاتِه.

5 - الجَهْميَّةُ ومن وافقهم- قالوا بنفيِ الاستطاعةِ، لا مع الفِعلِ ولا قَبْلَه؛ وذلك لأنَّ العبدَ عِندَهم.

6 - الإلهيَّةَ لا علاقةَ لها في فِعلِ العبدِ، والجَبْريَّةُ غَلَوا في إثباتِ أفعالِ اللهِ وقَدَرِه، وقالوا: إنَّ.

7 - المناصِبَ في عهدِه، ومن ذلك توَلِّي عبدِ اللَّهِ بنِ عَبَّاسٍ الحَجَّ بالنَّاسِ في آخِرِ حياةِ عُثمانَ.

8 - ، وبقُدرةِ العبدِ سببًا ومباشَرةً، واللهُ خَلَق الفِعلَ، والعبدُ فعَلَهُ وباشرَه، والقُدرةُ الحادثةُ وأثَرُها.

9 - : أحدَث اللهُ تبارك وتعالى القُدرةَ في العبدِ على أقدارٍ أحاط بها عِلمُه، وهيَّأ أسبابَ الفِعلِ، وسَلَب.

10 - أهان الشِّيعةُ بناتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الثَّلاثَ: زينبَ ورُقَيَّةَ وأمَّ كلثومٍ رضي.

11 - وهُم أتباعُ أبي هاشِمٍ؛ عبدِ السَّلامِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عبدِ الوهَّابِ الجُبَّائيِّ، رئيسِ.

12 - السَّلامُ مع تنبيهِ اللهِ لهم، وعدَمِ إقرارِهم عليها.قال ابنُ تيميَّةَ: (اعلَمْ أنَّ المنحرفينَ في مسألةِ.

13 - )) (10/ 40). .وعن عَبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ.

14 - سابِقٍ؛ فالنَّبيُّ عندَهم فعَل مِن الأعمالِ الصَّالِحةِ ما استحقَّ به أن يجزيَه اللهُ بالنُّبوَّةِ؛ قال.

15 - : سَألتُ أبا عَبدِ اللهِ عليه السَّلامُ عن عاريةِ الفَرجِ؟ فقال: (لا بَأسَ به. قُلتُ: فإن كان منه الوَلَدُ.