موسوعة الفرق

الفَرعُ الرَّابعُ: إنَّ كُلَّ ما كان مرئيًّا فلا بُدَّ له مِن لونٍ وشكلٍ، ودليلُه الاستِقراءُ، واللهُ تعالى مُنزَّهٌ عن ذلك بزَعمِهم؛ فوجَب ألَّا يُرى .



انظر أيضا:

  1. (1) يُنظر: ((الأربعين في أصول الدين)) للرازي (ص: 215)، ((التمهيد)) للباقِلَّاني (ص: 277).
  2. (2) يُنظر: ((الأربعين في أصول الدين)) للرازي (ص: 215)، ((التمهيد)) للباقِلَّاني (ص: 277).