الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1 - عليه وسلَّم يتهلَّلُ، كأنَّه مُذهَبَةٌ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: مَن سنَّ في الإسلامِ سُنَّةً.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الثاني: حُكمُ صدقةِ التطوُّعِ وأحكامُها

2 - ويَعِزُّ الإسلامُ وتَظهَرُ أعلامُه- أولى وأحرى. وإلى هذا ذَهَبَ أصحابُ أبي حَنيفةَ، وشَيخُ الإسلامِ ابنُ.

كِتابُ السِّباقِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: حكمُ العِوَضِ في المُسابَقاتِ العِلميَّةِ، وحُكمُ بَذْلِه في غَيْرِ مُسابقةٍ

3 - العَقيقةُ سُنَّةٌ مُؤكَّدةٌ، وهو مذهبُ الشَّافِعيَّةِ [10] ((المجموع)) للنَّووي (8/429)، ((تحفة.

كتاب العَقيقةِ - المبحث الأوَّل: حكمُ العقيقةِ وما يُعقُّ به عن الذكرِ والأنثى

4 - ] أي: عِدَّةُ الطَّلاقِ. بَقِيَ النِّكاحُ، وإذا لم تُسلِمْ حُسِبَت الفُرقةُ مِن إسلامِ الزَّوجِ [1045] مذهبُ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: إذا أسلَمَ الزَّوجُ وتحته كافِرةٌ مِن غيرِ أهلِ الكِتابِ

5 - ، ولا يرونها من السُّنة، وممَّن كان لا يُصلي قبل العصر شيئًا: سعيد بن المسيَّب، والحسن البصري، وسعيد بن منصور.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

6 - المرأةُ إذا لم يُوجَدْ لها وليٌّ، وكانت في بلادٍ ليس فيها قضاءٌ إسلاميٌّ، ويوجَدُ مركزٌ إسلاميٌّ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: ترتيبُ الأَولى بالوِلايةِ

7 - ). ، واختاره ابنُ تيميَّة قال ابن تيمية: (إنَّ السنَّة قبل العصر وقبل المغرب وقبل العِشاء صلاةٌ حسنة ليست سنَّة.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

8 - اللهُ عليه وسلَّم للوَاشِماتِ والمُستَوشِمات: (وأمَّا قوله: «المتفَلِّجاتِ للحُسنِ» فمعناه: يفعَلْنَ.

كتاب اللباس والزينة - الفصلُ السَّادسُ: حُكمُ العَمَليَّاتِ الجِراحيَّةِ العلاجيَّةِ والتَّجميليَّةِ

9 - مُحكَمة، لا نَعلم لها ناسخًا من كتابٍ ولا سُنَّة، فإذا كان قومٌ هذه حالُهم، لا رغبةَ لهم في الإسلامِ إلَّا.

كتابُ الزَّكاةِ - الباب الثَّامِنُ: مصارِفُ الزَّكاةِ

10 - ومحمَّد بن الحسن من الحَنَفيَّة قال الطحاوي: (قال أبو حنيفة: هو واجبٌ، وقال أبو يوسف ومحمد: سُنَّة مؤكَّدة.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

11 - لها على الرَّجُل، وهذه سنَّةٌ ثابتة في الإسلام، كما ثبت من عَرضِ عُمَرَ لابنته حفصةَ على أبي بكرٍ وعثمان، والقصَّة.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: عَرضُ المرأةِ نَفسَها والرجلِ مَوْلِيَّتَه على الرَّجُلِ الصَّالح

12 - ). ((زاد المعاد)) (1/315). وقال أيضًا: (سمعتُ شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: سُنة الفجر تَجري مجرى بداية العمل.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثاني: السُّننُ التابعةُ للفرائِض (السُّنن الرَّواتب)

13 - : قد جاء في صلاة التسبيح حديثٌ حسن في كتاب الترمذي، وغيره. وذكره المحامليُّ وغيره من أصحابنا: وهي سُنَّة.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الثالث: السُّنَنُ المؤقَّتَة

14 - قال أبو يُوسُفَ ومحمَّدُ بنُ الحسنِ من الحَنَفيَّة ((حاشية ابن عابدين)) (2/147). وهي عندهما شرط إلَّا.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الأوَّل: الخُطبَة

15 - للوَاشِماتِ والمُستَوشِماتِ: (وأمَّا قوله: ((المتفَلِّجاتِ للحُسنِ)) فمعناه: يفعَلْنَ ذلك طلبًا للحُسن،ِ وفيه.

كتاب اللباس والزينة - المبحث الثاني: العمليَّاتُ الجِراحيَّةُ التَّجميليَّةُ

الموسوعة الفقهية

1 - عليه وسلَّم يتهلَّلُ، كأنَّه مُذهَبَةٌ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم: مَن سنَّ في الإسلامِ سُنَّةً.

2 - ويَعِزُّ الإسلامُ وتَظهَرُ أعلامُه- أولى وأحرى. وإلى هذا ذَهَبَ أصحابُ أبي حَنيفةَ، وشَيخُ الإسلامِ ابنُ.

3 - العَقيقةُ سُنَّةٌ مُؤكَّدةٌ، وهو مذهبُ الشَّافِعيَّةِ [10] ((المجموع)) للنَّووي (8/429)، ((تحفة.

4 - ] أي: عِدَّةُ الطَّلاقِ. بَقِيَ النِّكاحُ، وإذا لم تُسلِمْ حُسِبَت الفُرقةُ مِن إسلامِ الزَّوجِ [1045] مذهبُ.

5 - ، ولا يرونها من السُّنة، وممَّن كان لا يُصلي قبل العصر شيئًا: سعيد بن المسيَّب، والحسن البصري، وسعيد بن منصور.

6 - المرأةُ إذا لم يُوجَدْ لها وليٌّ، وكانت في بلادٍ ليس فيها قضاءٌ إسلاميٌّ، ويوجَدُ مركزٌ إسلاميٌّ.

7 - ). ، واختاره ابنُ تيميَّة قال ابن تيمية: (إنَّ السنَّة قبل العصر وقبل المغرب وقبل العِشاء صلاةٌ حسنة ليست سنَّة.

8 - اللهُ عليه وسلَّم للوَاشِماتِ والمُستَوشِمات: (وأمَّا قوله: «المتفَلِّجاتِ للحُسنِ» فمعناه: يفعَلْنَ.

9 - مُحكَمة، لا نَعلم لها ناسخًا من كتابٍ ولا سُنَّة، فإذا كان قومٌ هذه حالُهم، لا رغبةَ لهم في الإسلامِ إلَّا.

10 - ومحمَّد بن الحسن من الحَنَفيَّة قال الطحاوي: (قال أبو حنيفة: هو واجبٌ، وقال أبو يوسف ومحمد: سُنَّة مؤكَّدة.

11 - لها على الرَّجُل، وهذه سنَّةٌ ثابتة في الإسلام، كما ثبت من عَرضِ عُمَرَ لابنته حفصةَ على أبي بكرٍ وعثمان، والقصَّة.

12 - ). ((زاد المعاد)) (1/315). وقال أيضًا: (سمعتُ شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: سُنة الفجر تَجري مجرى بداية العمل.

13 - : قد جاء في صلاة التسبيح حديثٌ حسن في كتاب الترمذي، وغيره. وذكره المحامليُّ وغيره من أصحابنا: وهي سُنَّة.

14 - قال أبو يُوسُفَ ومحمَّدُ بنُ الحسنِ من الحَنَفيَّة ((حاشية ابن عابدين)) (2/147). وهي عندهما شرط إلَّا.

15 - للوَاشِماتِ والمُستَوشِماتِ: (وأمَّا قوله: ((المتفَلِّجاتِ للحُسنِ)) فمعناه: يفعَلْنَ ذلك طلبًا للحُسن،ِ وفيه.

الموسوعات (1373)

الصفحات المتجددة (183)