الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

16 - الإسلام)) (2/34)، وجوَّد إسنادَه النوويُّ في ((الأذكار)) (307)، وحسَّن إسنادَه ابن الملقِّن في ((البدر.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الثالث: السُّنَنُ المؤقَّتَة

17 - : (ورفْع الصَّوت بالتكبير إثر كلِّ صلاة: حسنٌ) ((المحلى)) (3/180). ، وابنُ تيميَّةَ قال ابنُ تَيميَّة.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل السادسَ عشرَ: سُنَنُ ما بعدَ الصَّلاةِ مِن الأذكارِ والأدعيةِ، وحكم الجهر بها

18 - الإسلامِ عن نفسه أوَّلًا، وإلَّا كانت الحجَّةُ عن نفسِه، ولم تُجْزِئْ عن الأصيلِ، وهذا مذهَبُ الشَّافعيَّة.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الخامس عشر: بابُ النِّيابةِ في الحَجِّ

19 - الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ [383] ويُشتَرَط إذنُها، وبلوغُ تِسعِ سِنينَ؛ قال ابنُ تيميَّةَ: (إذا بلَغَت تسعَ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: حكم تزويج الصِّغارِ

20 - الكتابيِّ مع أنه نَجِسٌ، فالذي نفَت السُّنَّةُ عنه النَّجاسةَ أَولى؛ قال: والحائِضُ كالجُنُبِ). ((المجموع.

كتاب التَّذْكيةِ - المطلب الأوَّلُ: ذَكاةُ المُسلِمِ

21 - القَضاءِ وجَعَله مَن جُملَتِه، وهو مَشروعٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ، أمَّا الكِتابُ فقَولُه تعالى.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعزيرُ البَدَنيُّ

22 - ، والحَنابلةُ في وَجهٍ: جَوازَ ذلك إذا قُصِدَ به نَصرُ الإسلامِ. ، وهو قَولٌ للشَّافِعيَّةِ [998] ((أسنى.

كِتابُ السِّباقِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: السِّباقُ بعِوَضٍ فيما كان في مَعنى السِّباقِ باخُفِّ والحافِرِ والنَّصلِ [987] وهو كُلُّ ما هو نافِعٌ للحَربِ ويُستَعانُ به على الجِهادِ، كالمُصارَعةِ والمُسابَقةِ بالأقدامِ، والسِّباحةِ وحَملِ الأثقالِ، وسَيَأتي الحَديثُ عن ذلك بالتَّفصيلِ في المَباحِثِ التَّاليةِ.

23 - : (وممَّن استحبَّ ذلك الشافعيُّ، وقال أحمدُ: لا بأسَ بسجدة الشكر، وقال إسحاق: سُنَّة، وكذلك قال أبو ثور.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: سُجودُ الشُّكرِ

24 - في أيِّ بلدٍ. جاء في فتاوى اللَّجنةِ الدَّائمةِ: (العَقيقةُ سُنَّةٌ لمَن قَدَر عليها، وتُشرَعُ المُبادرةُ.

كتاب العَقيقةِ - الفصل الثَّالث: وقْتُ العَقيقةِ

25 - وضوء، ولا غَسل قدَم، بأنَّه والخفُّ عليه طاهر كامل الطَّهارة بالسُّنَّة الثابتة، ولا يجوز نقض.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل السَّادس: ما يُبطِلُ المَسحَ على الخفَّين وما لا يُبطِلُه

26 - ، وثُبوتِ أحكامِ الإسلامِ في حَقِّهم، وأمَّا قَبولُ اللهِ تعالى لَها في الباطِنِ وغُفرانُه لمَن تابَ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: مَعنى الزِّنديقِ لُغةً واصطِلاحًا، وحُكمُ تَوبَتِه

27 - قليلًا، ورُوِّينا عن الحسنِ بن عليٍّ رضي الله عنهما نحوُ هذا. فهذا فِعل الخليفتينِ بحضرة الصَّحابة رضي.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: موقِفُ الإمامِ والمأمومِ في الصَّلاةِ

28 - [7221] قال ابْنُ عبد البَرِّ: (وعيادةُ المريضِ سُنَّةٌ مسنونةٌ، فعَلَها رسولُ الله صلَّى الله.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

29 - الإِسْلامِ، وفرضٌ من فروضِه.الأدلَّة:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقولُه تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ.

كتابُ الحَجِّ - البابُ الأوَّل: حُكْمُ الحجِّ والعُمْرَة، وفَضْلُهما، والحِكَمةُ منهما

30 - جرير الطبري في ((مسند عمر)) (2/945)، وأحمدُ شاكر في تحقيق ((مسند أحمد)) (2/93)، وحسَّنه البغوي في ((شرح.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث التاسع: ِنِصابُ زكاةِ الذَّهَبِ والفضَّة

الموسوعة الفقهية