مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 156 ). زمن البحث بالثانية ( 0.061 )
1 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟     غدًا سأحتفِلُ بمَوْلِدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الشيخ ناصر العلي الغامدي جامعة أُم القُرى     وُلِدَ الهُدى فالكائِناتُ ضياءُ * وفَمُ الزمانِ تبسُّمٌ وسَناءُ يا خيرَ مَن جاء الوُجودَ تحيَّةً * مِن مُرْسَلِينَ إلى الهُدى بكَ جاؤوا يومٌ .
2 - التحذيرُ من شَهَواتِ الفِكْرِ المُهلكةِ أنَسٍ -رحِمَه اللهُ-: (يُلبِّسون على أنفُسِهم، ثم يَطلُبون مَن يُعرِّفُهم). وقالَ ابنُ شُبْرُمةَ: (مِن المسائِلِ مَسائلُ لا يَجوزُ للسائلِ أنْ يَسأَلَ عنها، ولا للمسؤولِ أنْ يُجيبَ فيها).  وقالَ الشَّعْبيُّ: (لو أدرَكَ هؤلاء الآرائِيُّون النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لنزَلَ القرآنُ كلُّه .
3 - الردُّ على مَن زعَم جوازَ التبرُّك بالآثارِ النبويَّة المكانيَّة ذلك المكانَ.   وفي رِوايةٍ في الصحيحِ أيضًا، قال يَزيدُ: كان سلمةُ يَتحرَّى الصلاةَ عند الأُسطوانة التي عند المصحف، فقلت له: يا أبا مُسلمٍ، أراكَ تَتحرَّى الصلاةَ عند هذه الأُسطوانةِ؟ قال: رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتحرَّى الصلاةَ عِندَها)) ا.هـ.   فأين في أثر سَلمةَ رضي الله عنه .
4 - مَسألةُ التمسُّحِ بقَبْر النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتقبيلِه الزَّعفرانيُّ في كتابه: وضعُ اليد على القَبرِ ومَسُّه وتقبيلُه: مِن البِدَعِ التي تُنكَرُ شرعًا، ورُوِيَ أنَّ أنسَ بنَ مالكٍ رضِي اللهُ عنه رأَى رجُلًا وضَع يدَه على قبرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فنهاه، وقال: (ما كنَّا نَعرِف هذا على عَهدِ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقد أنكره مالكٌ والشافعيُّ .
5 - السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم و زيارة أماكن السيرة النبوية كغار حراء وجبل أحد وغيرهما مِن (أنَّ بلالًا رضِيَ اللهُ عنه رأَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ وهو في الشامِ في منامِه، وهو يقولُ له: ما هذه الجَفوةُ يا بِلالُ؟! أمَا آنَ لك أنْ تَزُورَني يا بلالُ؟! فانتَبَه حزينًا خائفًا، فركِبَ راحلتَه وقصَدَ المدينةَ)! قال الحافظُ ابنُ حَجرٍ في (لِسان الميزان) (1/359 .
6 - أصح ما ورد من الأحاديث في ليلة القَدْر   أصحُّ ما وَرَدَ من الأحاديث في ليلة القَدْر علويُّ بنُ عبدِالقادِر السَّقَّاف المشرفُ العام على مؤسَّسةِ الدُّررِ السَّنيَّة   ما ورَد في فضلها: - عن أبي هُرَيرةَ رضِيَ اللهُ عنهُ عنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ أنَّه قال: ((مَن يَقُمْ ليلةَ القَدْرِ  .
7 - أحكام شهر الله المحرم تحليلُه. كما بيَّن رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تحريمَ الله تعالى لهذه الأشهُرِ الحُرُمِ، ومِن بينِها شهرُ المُحَرَّمِ؛ لِما رواه أَبو بَكْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قَالَ: ((إنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ .
8 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ )؛ فابنُ كَثيرٍ لم يقُلْ: إنَّه أوَّلُ مَن أحْدَثه، وإنَّما قال: إنَّه كان يَحتفِلُ به في رَبيع الأوَّل. والحقيقةُ التاريخيَّةُ الثانيةُ التي لا تَقبَلُ الشكَّ أيضًا: أنه لم يَثبُتْ أنَّ الثاني عَشرَ من ربيعٍ الأوَّل هو يومُ وِلادةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ، بل الأرجحُ والأصحُّ: أنَّه ليس .
9 - حكم إسبال الثياب ؛ فإنَّ جَرَّ الإزارِ من المَخِيلةِ). وقال تعقيبًا على حديثِ أمِّ سَلَمةَ رَضِيَ اللهُ عنها لَمَّا سألَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فكيف يصنَعْنَ النِّساءُ بذُيولِهنَّ؟ حيث فَهِمَت أنَّ الزَّجرَ عن الإسبالِ مُطلقًا ولو من غيرِ خُيَلاءَ: (ويستفادُ من هذا الفَهمِ التعقيبُ على من قال: إنَّ .
10 - حركة الإمام أحمد بالصورة به بأس ولكنه حدث بأحاديث مناكير عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم، فأما إذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا وقبض أبو الفضل على أصابع يديه الأربع من كل يد ولم يضم الإبهام وأرانا أبو الفضل يديه وأرانا أبو العباس.أهـ وقال في موضع آخر: سمعت عباساً يقول سمعت أحمد بن حنبل .
11 - وأَعفَيتُ لِحْيتي ; ويقول النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (إِنَّ مِنْ وَرائِكم أَيَّامَ الصَّبْر، الصَّبْرُ فِيهِ مِثْلُ قَبْضٍ عَلَى الْجَمْرِ، لِلْعَامِلِ فِيهِمْ مِثْلُ أَجْرِ خَمْسِينَ رَجُلًا يَعْمَلُونَ مِثْلَ عَمَلِهِ،.. قالوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْهُمْ؟! قال: أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْكُمْ) رواه .
12 - مُختَصَرٌ في عَقيدةِ المُسلِمينَ فيما يَقَعُ في الكَونِ مِن خَيرٍ وشَرٍّ، وكَوارِثَ، ونِعَمٍ في الشَّرعِ، ومَحوُ الأسبابِ أنْ تَكونَ أسبابًا نَقصٌ في العَقلِ؛ قال تَعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ} [الأنفال: 60]. وقد قال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ((احْرِصْ على ما يَنفَعُكَ، واستَعِنْ باللهِ .
13 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما الدُّفُّ- إلَّا أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بيَّنَ لـه أنَّ الدُّفَّ أبيحَ استثناءً للجُويرياتِ في يومِ العيدِ، بل إنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نفسَه نسَبَه إلى الشَّيطانِ بِقَولِه: ((إنَّ الشَّيطانَ لَيخافُ منك يا عُمَرُ)). رواه الترمذي، لَمَّا ألقَتِ الجاريةُ الدُّفَّ عند مَقدَمِ .
14 - صفات الخوارج في السنة النبوية في غالبِهم شَبابٌ صِغارٌ، يَقِلُّ بينَهم وُجودُ الشُّيوخِ والكِبارِ من ذَوي الخِبرةِ والتَّجارِبِ، قال عنهمُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: (حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ)، قال الحافظُ ابنُ حجَرٍ في الفتحِ (12/287): "‏وَالْحَدَثُ هُوَ الصَّغِيرُ السِّنِّ".   2- الطَّيشُ والسَّفَهُ .
15 - الانقلابُ على المَنهَجِ..الأسبابُ والعِلاجُ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الخَاشِعِينَ} [البقرة:45]، وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة:153]، وكذلك الصَّلاةُ والمحافَظةُ عليها كما في الآياتِ الأخرى، وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا حَزَبَه أمرٌ صَلَّى .