مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 136 ). زمن البحث بالثانية ( 0.078 )
1 - حركة الإمام أحمد بالصورة أحمد رحمه الله، فقد جاء في تاريخ ابن معين: سمعت العباس يقول سمعت أحمد بن حنبل وسئل وهو على باب أبى النضر هاشم بن القاسم فقيل له يا أبا عبد الله ما تقول في موسى بن عبيدة الربذي وفى محمد بن إسحاق فقال أما محمد بن إسحاق فهو رجل تكتب عنه هذه الأحاديث كأنه يعنى المغازي ونحوها، وأما موسى بن عبيدة فلم يكن .
2 - أحكام شهر الله المحرم رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عاشوراءَ، وأمر بصيامِه، قالوا: يا رسولَ اللهِ، إنَّه يومٌ تُعَظِّمُه اليهودُ والنَّصارى! فقال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((فإذا كان العامُ المُقبِلُ إن شاء الله صُمْنا التاسِعَ))، قال: فلم يأتِ العامُ المقبِلُ حتى توفِّيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم .
3 - تلميذ يحكي أحوال شيخه في جُمُعةٍ وأكثرَ، وقد شاهدَ العَسكرُ مِن قوَّتِه في الحَربِ أمرًا عظيمًا(2).   ورأيتُه في المَنامِ؛ وكأنِّي ذكَرتُ له شيئًا مِن أعمالِ القَلبِ؛ وأخَذتُ في تَعظيمِه ومنفَعَتِه، فقال: أمَّا أنا، فطريقَتي: الفَرَحُ باللهِ، والسُّرورُ به. أو نَحوَ هذا مِنَ العِبارةِ، وهكذا كانت حالُه في الحياةِ، يبدو .
4 - أصح ما ورد من الأحاديث في ليلة القَدْر (1165)   (4) عن ابن عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهُما، أنَّ رِجالًا من أصحاب النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ أُرُوا ليلةَ القَدْر في المنامِ في السَّبع الأواخِر، فقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّمَ: ((أَرَى رُؤياكم قد تَواطأتْ في السَّبع الأواخِر؛ فمَن كان مُتحرِّيَها، فلْيَتحرَّها في السَّبع .
5 - حُكمُ التعامُل بالعُملة الإلكترونيَّة المُشفَّرة: (البتكُوين) وأخواتها على الورَقِ تُطبَعُ على شكْلِ أرقامٍ، أو أشكالٍ إلكترونيَّةٍ تُخَزَّنُ على أجهزةِ الحاسبِ الآليِّ، لكنَّها تُشفَّرُ بطريقةٍ مُعقَّدةٍ للغاية؛ حتى لا يُمكِنَ نسْخُها أو "تزويرُها"، كما تُنسَخُ العُملةُ الورقيَّةُ. وكما هو الحالُ في العُملةِ الورقيَّة؛ فمنها الدُّولارُ، والجنيه الإسترلينيُّ .
6 - التحذيرُ من شَهَواتِ الفِكْرِ المُهلكةِ الإيمانِ, الذي يتَّصِفُ به كلُّ مَن انتسَبَ إلى الإسلامِ, بل هو إيمانٌ حقيقيٌّ من جنسِ إيمانِ المتَّقين، كما صرَّحَ بذلك ربُّنا -عزَّ وجلَّ- في أوَّلِ سورةِ البقَرةِ، فقالَ تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} [البقرة: 2]. ثم بيَّنَ -جلَّ وعزَّ- صِفتَهم بقولِه: {الَّذِينَ .
7 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) عبدًا أصابَ ذنبًا فقال: ربِّ أذنبتُ فاغفِرْ لي. فقال ربُّه: أَعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفرُ الذَّنبَ ويأخُذُ به؟ غفَرْتُ لعبدي. ثمَّ مكثَ ما شاء اللهُ، ثمَّ أصاب ذنبًا، فقال: ربِّ أذنَبْتُ آخرَ فاغْفِرْه. فقال: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفِرُ الذَّنبَ ويأخُذُ به؟ غفَرْتُ لعبدي. ثمَّ مكث ما شاء اللهُ .
8 - الموعظة الحسنة ضرورة الزمان الملحة القُرآنِ الكَريمِ بأنَّه (مَوعِظةٌ) قالَ تعالى: {وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُم آيَاتٍ مُبَيِّنَاتٍ وَمَثَلًا مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ} [النور: 34] وقالَ تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وهُدًى .
9 - مآخذ على ما يفعله بعض الأئمة في دعاء القنوت عن ذلك باستعمالِ غرائِبِ الأدعيَةِ المسجوعةِ والمتَكَلَّفَةِ؛ ما يَقَعُ فيه بعضُ الأئمَّةِ من عباراتٍ تُعَدُّ اعتداءً في الدُّعاءِ، فمِنْ ذلك قولُ بَعْضِهم: (يا مَنْ لا تراهُ العيون، ولا يَصِفُه الواصفون) وإن كان هذا اللَّفْظُ قد وَرَدَ عند الطَّبَرانيِّ في الأوسط، إلَّا أنَّ إسنادَه ضعيفٌ، وهو مخالِفٌ لِمَا .
10 - نوازل الصيام هذا القُرصِ، وإنَّما كان دُخولُها إلى البَدَنِ عَبْرَ هذه القَنَواتِ التي تَحتَ اللِّسانِ عَبْرَ الدَّمِ؛ فإنَّه لا يُفطِرُ بذلك؛ لِأنَّ الأصلَ صحةُ الصيامِ، ولا نترُكُ هذا الأصلَ إلَّا بيَقينٍ، وهذه الأقراصُ ليست أكلًا ولا شُربًا، ولا في معنى الأكلِ أو الشُّربِ؛ فإنَّها لا تَصِلُ إلى الـمَعدةِ، ولا يَحصُلُ .
11 - الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة عن المُبلِّغِ عن اللهِ محمَّدِ بنِ عبدِ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تبايَنَتْ في تَحديدِها كثيرًا؛ فمنها: -  حديثٌ أنَّها في العَشرِ الأواخِر. -  وحديثٌ أنَّها في التِّسع الأواخِر. -  وحديثٌ أنَّها في السَّبع الأواخِر. -  وحديثٌ أنها في الوِتْرِ من العَشْرِ الأواخِر .
12 - الإرجاءُ الفِكريُّ الْـمُؤْمِنِينَ} [المائدة: ٤٥]، وحين أمر نبيَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْـمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْـمَصِيرُ} [التوبة: ٣٧]، ولكِنَّ أهلَ الإرجاءِ الفِكريِّ تجِدُ لديهم تمامَ التوَدُّدِ للكُفَّارِ والزنادقةِ، ولِينَ .
13 - السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم و زيارة أماكن السيرة النبوية كغار حراء وجبل أحد وغيرهما قدَّرْنا أنَّ هناك قبرًا لأحدِ الصالحينَ بجوارِ مَسجدِ قُباءٍ فإنَّه يجوزُ السفرُ إليه، وهذا فَهمٌ لا يستقيمُ! وممَّا يُؤيِّدُ ذلك فَهْمُ ابنِ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما؛ فعن قَزَعةَ قال: سأَلْتُ ابنَ عُمرَ رضِيَ اللهُ عنهما: آتِي الطُّورَ؟ فقال: (دَعِ الطُّورَ ولا تأْتِها، وقال: لا تُشَدُّ الرِّحالُ .
14 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما بكرٍ، فكشف النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن وَجهِه، فقال: دَعْهما يا أبا بكرٍ؛ فإنَّها أيامُ عيدٍ، وتلك الأيَّامُ أيَّامُ مِنًى)). رواه البخاريُّ.   بل إنَّ جميعَ ما ورد في الأحاديثِ الصَّحيحةِ الصَّريحةِ في استخدامِ الدُّفِّ، إنَّما كان من الجُويريَاتِ الصَّغيراتِ، إلَّا حديثَ بُرَيدة .
15 - الارتخاء المعرفي واحدًا إلا أنه يُفضَّل بعضهم على بعض في الأُكل، والإشارةُ إلى اتحاد النبع مع اختلاف الأكل معنى مستقر ثابت في الوحي وبَدائهِ العقول، وهو متناثر في كلام أهل العلم، وأقتصِرُ على الإشارة التيميَّة لامتياز حبرِ الأمَّة ابن عباس رضي الله عنه، فحين تحدَّث ابن تيمية بحفاوة بالغة عن امتياز ابن عباس بالتفقه .