مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 126 ). زمن البحث بالثانية ( 0.082 )
1 - خطأ القول بأن الإمام الشافعي غير مذهبه في مصر مراعاة للعوائد والبيئة المصرية؟ أنه لا أثر لاختلاف المكان والبيئة في اختلاف قولي الإمام الشافعي القديم والجديد في هذه المسائل كلها، وإنما يرجع سبب الاختلاف إلى إحكام مذهبه وضبطه بالأدلة الشرعية كما قال تلميذه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله لما قيل له: (ما ترى في كتب الشافعي التي عند العراقيين أحب إليك أم التي عند المصريين؟، قال: عليك بالكتب .
2 - انتقاد "القول التمام" في ذلك لا تساعِدُه عند التحقيقِ والنَّظَرِ. 17- وجَّه الكاتبُ مقالةَ الإمامِ مالِكِ بنِ أنسٍ -رحمه الله- والتي تهدم مذهَبَيْ تفويضِ المعنى والتأويلِ، توجيهًا لا يساعِدُه فيه سياقٌ ولا لغةٌ، فقال إنَّ المرادَ بقَولِه: "غيرُ مجهول": يعني: ورودَه في الشرْعِ! 18- عَدَمُ التفْريقِ بين تفويضِ الكيفيَّةِ .
3 - ظاهرة الافتراق في الدين وأدلة صحة مذهب السلف ظاهرة الافتراق في الدين وأدلة صحة مذهب السلف سلطان بن عبد الرحمن العميري 26 رجب 1436 هـ   هذه الورقة مناقشة علميَّة لعدد من القضايا المتعلقة بالإشكالات والتساؤلات التي يثيرها البعض حول مفهوم الافتراق في الدين، والفهم الصحيح لحديث ((إن أمتي ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة كلها .
4 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير رحمه الله في هـذا الموضوع أجوبتُه، كما في مجموع الفتاوى له في ج 12 من صفحة 311 إلى 327، ومدارُ كَلامِه رحمه الله على ثلاثِ مسائِلَ: 1- حكمُ التصوير. 2- اقتناءُ الصُّوَر. 3- النَّظرُ إلى الصُّوَر. وحاصِلُ كلامِه في حكمِ التصوير أنه يختَلِفُ باختلاف المصوَّر، واختلافِ الوسيلة في التصوير، وعلى .
5 - المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/1) رحمةً للعالَمينَ، القائِلِ: ((مَن أطاعَنِي فقَدْ أطاعَ اللَّهَ، ومَن عَصانِي فقَدْ عَصَى اللَّهَ))([1]). أمَّا بَعدُ: فإنَّ القُرآنَ العَظيمَ والسُّنَّةَ المُطهَّرةَ هما المرجِعُ عند الاختِلافِ والتنازُعِ في أيِّ أمْرٍ؛ يقولُ اللهُ عزَّ وجَلَّ: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ .
6 - رائد الإبداع طيب الأثر إشارات وعبرمن سيرة ومؤلفات الشيخ بكر ) المدافِعُ عن التوحيد والسُّنة. كان الشيخ بكر -رحمه الله- صاحِبَ مواقِفَ عظيمة؛ فلم يَدَعْ مجالًا يُهِمُّ المسلمين وأهل العلم وطلبته -صغارًا وكبارًا- إلَّا طَرَقه مؤلِّفًا وموجِّهًا وصادعًا بالحق ومبيِّنًا الصوابَّ -كما يراه- ومحذِّرًا من المخاطِرِ بنظرة العالمِ الخبيرِ المشفِقِ الحريصِ على دينه وأمَّتِه .
7 - حركة الإمام أحمد بالصورة في رجال الأسانيد والمرويات، وهو من خصائص أمتنا)، وصفوها أو مثلها عن الإمام أحمد رحمه الله، في تقييمه لرواية المحدث والإخباري المشهور محمد بن إسحاق رحمه الله، والتفريق بين روايته للمغازي وروايته لأحاديث الأحكام من الحلال والحرام ، عنده . والفرق بين رواية أخبار المغازي وأحاديث الأحكام معلوم عند علماء .
8 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (2/4) منها. 2 - تحجيمُ انتشارِ البِدعةِ. 3 - إعطاءُ ضَمانةٍ للسُّنَنِ من شائبةِ البِدَعِ. 4 - قَمعُ المبتَدِعِ وزَجْرُه ليَضعُفَ عن نَشْرِ بِدعتِه.  [انظر: رسالة (هجر المبتدع)، بكر بن عبد الله أبو زيد -رحمه الله-، إعداد: سلمان بن عبد القادر أبو زيد، بتصرف]. فمعاشَرةُ صاحبِ البِدعةِ ومخالطتُه .
9 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ، وصحابته الغُرِّ المَيَامينَ، والتَّابعينَ ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين. أمَّا بعدُ؛ فإنَّ دلائلَ سَعَةِ رحمةِ الرَّبِّ بعبادِه، وعلائِمَ إرادَتِه الخَيرَ بهم، وعموم فضله عليهم، وكريم إحسانه إليهم، لتبدو واضحةً جَليَّةً في تنوُّع أبواب الخير، التي دلَّهم عليها، وفي تعدُّد طرق .
10 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (4/4) أنَّ هجرَ المبتدِعِ كغَيرِه مِن عُقوباتِ المُبتدِعةِ وأهلِ المُنكَراتِ مِن المصالحِ المُرسَلةِ التي تُقدَّرُ بقَدرِها، ويُعمَلُ بها بحسَب الحالِ. قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تَيميَّةَ -رحِمَه اللهُ- مُبينًا اختلافَ الناسِ في أخذِهم بعُقوبةِ هَجرِ المُبتدِعِ: (إنَّ أقوامًا جعَلوا ذلك عامًّا؛ فاستعمَلوا .
11 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) فيها وتَطلُّبِ بيانِ وجْهِ الدَّلالةِ، والرُّجوعِ إلى العُلماءِ في ذلك. خُذْ على سبيلِ المثالِ استِدلالَ الإمامِ البُخاريِّ -رحِمه اللهُ- بحديثِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ((ما مِن أيَّامٍ العَمَلُ الصالحُ فيهنَّ أحبُّ إلى اللهِ مِن هذه الأيَّامِ العَشرِ)) على فضْل أيَّامِ التشريقِ، مع أنَّ الحديثَ ليس .
12 - أسمارُ "النَّقْدِ التَّاريخيِّ" ... وزخارِفُ "البَحثِ العِلْميِّ" (الحَلْقةُ السادسةُ) الجامعِ نتج عنه تراجُعٌ في تلك المذاهِبِ إلى أن اختفت، وهذا ما لم يحصُلْ لمَذهَبِ الإمامِ أحمدَ -رحمه الله-. فبواسطةِ تلك المسائِلِ المرويَّةِ عن الإمامِ صارَ هناك مَذهَبٌ قائمٌ، وصارت أقوالُ الإمامِ تُذكَرُ في كتُبِ الخلافِ المتقَدِّمةِ، كما في كتابِ (اختلاف الفقهاء) لمحمَّدِ بنِ نصرٍ (297هـ)، وكتابِ .
13 - هل أجاز شيخُ الإسلام الاحتفالَ بالمَوْلِد؟ – . يقول - رحمه الله -: عن اتخاذ مولد النبي صلى الله عليه وسلم عيدًا مع اختلاف الناس في مولده: "فإن هذا لم يفعله السَّلَفُ، مع قيام المقتضي له وعدم المانع منه لو كان خيرًا. ولو كان هذا خيرًا محضا، أو راجحًا لكان السلف رضي الله عنهم أحق به منا، فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله صلى الله .
14 - نقض دعاوى من استدل بيسر الشريعة على التيسير في الفتاوى الاختيارَ واقعٌ منه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيما خُيِّرَ فيه، وليس في كلِّ ما أُوحيَ إليه أو كُلِّف به هو أو أمَّته، ومثال ذلك الاختلافُ في صِيَغ الأذان، وتكبيرات العيد، وما إليه؛ حيث لا يعيبُ من أخَذ بهذا على من أخذَ بذاك من العلماء؛ لثبوت الرِّوايات بالأمرينِ كليهما. والثانية: تقييد التخيير بما لم يكُن .
15 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (3/4) أحدٍ من المبتَدِعةِ تشَهِّيًا ولا تشفِّيًا. قال شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ: (فمن هَجَر لهوى نفسِه، أو هجر هجرًا غيرَ مأمورٍ به، كان خارجًا عن هذا، وما أكثَرَ ما تفعَلُ النفوسُ ما تهواه ظانَّةً أنَّها تفعَلُه طاعةً لله) [مجموع الفتاوى 28/207]، وقال -رحمه الله-: (إذا كان مبتَدِعًا يدعو إلى عقائِدَ .