مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 11 ). زمن البحث بالثانية ( 0.098 )
1 - التوازن الفكري الألف وادعى أنها هبة بقرينة أن الرجل أعطاها إياه ليلة عرسه، ومن عادة الناس أن يعطوا مثل هذا المبلغ إعانة على العرس, فإننا نقبل دعوى زيد الهبة بقرينة العادة, وهذا بخلاف ما لو كان المبلغ المدعى به عشرين ألفًا فإن زعم زيد أنها هبة لا يُقبل؛ لأنه لا يجري في عوائد الناس هبة مثل هذا المبلغ ليلة العرس.   .
2 - معضلة التناقض وأزمة التقييم في الخطاب الما بعد سلفي أو إشارةً، وعلى ذلك سار البحث في الإصلاح الثقافي، فقد تسلَّط هذا المبحث على التقليل من شأن الإصلاح الثقافي السلفي بعامَّة، مع تحديد عطاء محمد قطب وسفر الحوالي كعينة مجهرية، ويتمُّ الغضُّ عن المنجَز الحالي إلا بإشارة عابرة مفادها: (من الصحيح أنه نشأت مؤخرا هبة جديدة من الشباب السلفي تسعى لتجويد .
3 - الحسابات الجارية – حقيقتها وتكييفها البضاعة شيكًا بالثَّمَنِ على المَصرِف؛ لأنَّه يؤدِّي إلى بيعِ الكالئِ بالكالئِ؛ فيَبطُلُ الشِّراءُ. 2 - أنَّه لا يجوزُ لصاحِبِ الحِسابِ الجاري أن يَهَبَ شيئًا من مالِ حِسابه الجاري لشَخصٍ ثالثٍ؛ لأنَّه من هبةِ الدَّائِنِ للدَّينِ الذي يملِكُه في ذِمَّةِ شَخصٍ آخَرَ؛ فالهبةُ باطلةٌ عند من يرى .
4 - الصِّناعةُ الماليَّةُ الإسلاميَّةُ والرِّبحُ الأخلاقيُّ تحمُّلَ التَّاجِرِ جُزءًا من المخاطَرةِ، فالرِّبحُ غيرُ مَضمونٍ شَرعًا، بَيْدَ أنَّ بعضَ الفتاوي اتَّجَهت إلى ما يُشبِهُ إلغاءَ المخاطرِة، لكِنْ بأسماءٍ أخرى، كالتعويضِ عن نَقصِ الرِّبحِ الفِعليِّ باسمِ الهِبَةِ أو التبَرُّعِ أو القَرْضِ أو غيرِه، وهو ما لا يجوزُ فِقهًا، سواءٌ نُصَّ عليه صراحةً في العَقدِ .
5 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير النَّهيُ عن نَعْتِ صورتِها الظَّاهِرةِ، كمحاسِنِ وَجْهِها، أو النَّهي عن نعت ما تحت الثيابِ من العورة؟ والشيخُ يميلُ إلى الاحتمالِ الثَّاني؛ من أجلِ لفظ المباشرةِ، ومن أجْلِ زيادة النَّسائي في الحديثِ، ولفظُه: "لا تباشِرُ المرأةُ المرأةَ في الثوبِ الواحِدِ". فيقال: هَبْ أنَّ المراد .
6 - حُبُّ أبي حَنِيفةَ من الإيمان هذه لم يَثبُتْ منها شيءٌ، أو يقولُ: هناك أقوالٌ أضعافُها في ذمِّ أبي حنيفةَ! فيُقالُ له: هَبْ أنَّ ما قُلتَه صحيحٌ -وليس بصحيحٍ-، فما قولُك في البقيَّةِ الذين سطَّروا هذا في كتُبِهم: (ابنُ عبدالبر، قِوامُ السُّنَّة، ابنُ تيميَّةَ، ابنُ كثيرٍ، الذَّهبيُّ، المِزِّيُّ، ابنُ عبدِ الوهَّابِ، وابنُه عبدُ .
7 - خبراء في الفكر والفلسفة ولكن ! الثقات له بذلك، أما أن يأتي لقراءة هذه الكتب كل من هبَّ ودبَّ ومشى ودرج، فإنَّ هذا أمر لا يستقيم بحال.   نعم ! على من أراد أن يكون يوماً ما صاحب فكر وتنظير، أن يدرك حتميَّة التلازم بين ضرورة الشرعي والاهتمام بطريقة فهم النصوص ومقاصدها من خلال القواعد المقرَّرة في ذلك، وبين فهم العالَم المحيط .
8 - المدخَلُ المنهجيُّ في التعامُلِ مع جيلِ الصَّحابةِ في قدرتِه على البلاغِ المُبِينِ" (الفتاوى 5/31). وفَضلًا عن ذلك ما وَهَبه اللهُ من الكمالاتِ التي اتَّصَف بها، والمواهِبِ الإلهيَّةِ التي تُفيضُ عليه جرَّاءَ اتِّصالِه بالوَحيِ الربانيِّ، وهذه الأحوالُ تستوجِبُ على المحيطينَ به الاستغراقَ في التفاني في محبَّتِه، والتعَلُّقَ به والاندماجَ في التأسِّي .
9 - إشكالية الغلو في الجِهاد المعاصِر ، حتى تحصُل الكفاية. فيُقال لهم: وكيف نعرِف حُصولَ الكفاية؟ هبْ أنَّ عشرةً من الكتائب الجهاديَّة أقرَّت بحصول الكِفاية، فسيأتيك مَن يقول: هناك كتائبُ تقول: إنَّها ما زالت بحاجة ولم تحصُل لهم الكِفاية! وهكذا سيقولون لو ذهب عشراتٌ أو مئاتٌ أو آلاف؛ فهل من نهاية لهذا الأمر؟!   وقد يقول قائلهم .
10 - أسْمارُ "النَّقْدِ التَّارِيخيِّ" ... وزَخارِفُ "البَحْثِ العِلميِّ" (الحلقة الثانية) زَكَرِيَّا، وقَبْلَ أن يقولَ: (هَبْ لي مِن لَدُنْك وَلِيًا يَرِثُني ويَرِثُ مِن آلِ يَعْقوبَ)! حسَبَ هذه السَّرْديَّةِ: فإنَّ اللهَ قالَ لموسى وهارونَ: (اذْهَبا إلى فِرْعَوْنَ إنَّه طَغى) قَبْلَ أن يَطْغى فِرْعَوْنُ، وقَبْلَ خَلْقِ موسى وهارونَ! حسَبَ هذه السَّرْديَّةِ: فالله قال لموسى (ألق عصاك .
11 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) الساعةِ. فإن اعترضتَ وقلتَ: هبْ أنَّها لا تَدخُلُ في العمومِ؛ فلماذا لا نقيسُ عليها؟ أليسَ القياسُ حُجَّةً في الشريعةِ؟ ومِن ثَمَّ نقيسُ على المزاميرِ غيرَها من آلاتِ المعازفِ!  فالجوابُ في التنبيهِ الرابع:   التنبيهُ الرابع: القِياسُ الصَّحيح طريقٌ في الاستِدلالِ سليمٌ: القياسُ .