مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 172 ). زمن البحث بالثانية ( 0.081 )
1 - قراءة في كتاب ((ما بعد السلفية)) لا يتحوَّل فهم هذه الذوات إلى عقيدة صُلبة. وأقول: هذا الطرح لو لم يقيد بـ(وهذا إن لم يكن في كل المسائل، أو إنْ سلمت منه مسائل فلن تسلمَ منه أخرى) لكان طرحًا خطيرًا يطرق به الكاتب باب التشكيك في المنهج وطريقة التلقي، ولا نزيد على قولنا بأنَّ كتاب الله وسُنة رسوله صلى الله عليه وسلم لم يَسلمَا .
2 - معضلة التناقض وأزمة التقييم في الخطاب الما بعد سلفي ، بل الذي أنبته رغبةٌ وثَّابةٌ في كسر عمود السلفية المعاصرة، أدَّت بالكاتبين إلى انعطافاتٍ حادَّة على مستوياتٍ من النظر جسَّدت ما يمكن تسميته بمعضلة التناقض في الخطاب المابعد سلفي .. ولهذه المعضلة تمثُّلاتٌ، وفيما يلي كشفٌ لها: أولًا: التناقض التقييمي وقد ابتدأتُ بهذه السمة لأن شاهدَها يقوِّي .
3 - انتقاد "القول التمام" ذاتَ رَسولِ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- التي هي أطهرُ ذوات المخلوقين كذاتِ أنجس ذوات المخلوقات، كالكَلْب والخنزير! أو قال: إنَّ الجسميَّة التي يُوصَف بها سيِّد الخَلْق -صلَّى الله عليه وسلَّم- هي نفسُ الجسميَّة التي يُوصَف بها الكلْب والحمار، فبِمَ يُحكَم على هذا القائل؟! حاشا رَسولنا -صلَّى الله .
4 - صورة (الاشتغال السلفي الفقهي) على (شاشة ما بعد السلفية) . فما إن وصلت لمبتغاي وقد كنت أنتظر تقويمًا ونقدًا مبرهنًا أجد الكاتبَين قد تجاوزا عنصر المنهج في ضبط تحليل وتقويم الاشتغال الفقهي عند السلفيين إلى الاهتداء بإملاءاتِ الانطباعات العشوائية، سواءٌ في السيولة المعيارية، أو في قصة الحضور والغياب للأعلام والمواقف بحسب الأغراض المضمرة التي تحرِّك الدراسة ذات .
5 - تعقيبٌ مُوجَز على مقال: "حديثٌ صحيحٌ يُثبِتُ سماعَ الصحابةِ في أعراسِهم للمُوسيقى" صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ويَحضرُها الصحابةُ الكرامُ رضِيَ اللهُ عنهم، مُستدِلًّا بـحديثٍ عن جابرِ بنِ عبدِاللهِ رضِيَ اللهُ عنهما، أنَّه قال: (فكان الجواري إذا نُكِحوا كانوا يمرُّون بالكَبَرِ [أي: الطَّبلَ] والمزاميرِ)، ثم قال: (لا أدري كيف تَغافَلَ المحرِّمون عن هذا الحديثِ الصحيحِ، الذي يدلُّ .
6 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) ، ثمَّ أذنبَ، قال: ربِّ أذنبتُ آخَرَ فاغفِرْه لي. فقال: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفِرُ الذَّنبَ ويأخُذُ به؟ غفَرتُ لعبدي ثلاثًا، فلْيَعمَلْ ما شاء"(11). ولهما من حديثِ ابنِ عُمَرَ رضي الله عنه أنَّ رسولَ اللهِ قال: "يدنو أحدُكم من رَبِّه، حتَّى يَضَعَ كنَفَه عليه، فيقولُ: عَمِلتَ كذا .
7 - كتاب ما بعد السلفية في بيت الدبابير - الجزء الثاني : جانب الدلائل كِتاب ما بعدَ السَّلفية في بيت الدَّبابير! الجزء الثاني: جانب الدلائل عبدالعزيز الصويتي التميمي 3 شعبان 1436 هـ   وقد ناقَش فيه الكاتِبُ أبرزَ المآخِذ على الكتاب في جانبِ الاستدلالِ، وهي:  المأخذ الأوَّل: دلالةُ صِيَغ العموم. المأخذ الثاني: خلْط المصطلحات الأصوليَّة .
8 - ضوابط في زينةالمرأة لِي لَا أَلْعَنُ مَنْ لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ وَفِي كِتَابِ اللَّهِ، قَالَتْ: وَاللَّهِ لَقَدْ قَرَأْتُ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ فَمَا وَجَدْتُهُ! قَالَ: وَاللَّهِ لَئِنْ قَرَأْتِيهِ لَقَدْ وَجَدْتِيهِ": {وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [أخرجه البخاري ح .
9 - كتاب ما بعد السلفية في بيت الدبابير! - الجزء الأول: قراءة نقدية علمية لأبرز مسائل الكتاب   كِتاب ما بعدَ السَّلفية في بيت الدَّبابير! الجزء الأوَّل: قِراءة نقديَّة عِلميَّة لأبرز مَسائِل الكتاب عبدالعزيز الصويتي التميمي     وقد ناقَش فيه الكاتِبُ سَبعةَ مآخِذَ في جانب المسائل، وهي كالآتي:   الأوَّل: نِسبيَّة الحقيقيَّة النِّحليَّة. الثاني .
10 - حُكمُ التعامُل بالعُملة الإلكترونيَّة المُشفَّرة: (البتكُوين) وأخواتها الإسلاميَّة؛ فقد قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الحديثِ المشهورِ الذي يُعَدُّ أهمَّ حديثٍ في بابِ الرِّبا: ((  الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ، وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ، وَالشَّعِيرُ بِالشَّعِيرِ، وَالتَّمْرُ بِالتَّمْرِ، وَالْمِلْحُ بِالْمِلْحِ، مِثْلًا بِمِثْلٍ، سَوَاءً .
11 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) بأيديكم! ويقال: قد تركتُ فيكم: كتابَ الله، وسُنَّة نبيِّه)) ( [29]) . 12- وعن مالكٍ أنَّه بلَغَه أنَّ رسولَ اللَّه صلَّى الله عليه وسلَّمَ قال: ((تَركتُ فيكُم أمرَينِ، لن تضِلُّوا ما تَمسَّكتُم بهما: كِتابَ اللَّه، وسُنَّةَ نَبيِّه)) ( [30]) .   الخلاصة: ورد حديث الثقلين بلفظ: (كتاب الله .
12 - إنْ فاتَك الاعْتِكافُ الكامِل، فلا تفُوتنَّك بعضُ فَضائلِه في مُصَلَّاهُ، ما جاء عن أبي هُريرةَ رضي الله عنه، أن رسولَّ الله صلَّى الله عليه وسلَّمَ قال: (وإذا دخَلَ المَسجِدَ كان في صَلاةٍ ما كانتْ تَحْبِسُه، وتُصَلِّي – يَعني عليه: المَلائكةُ- ما دامَ في مَجلِسِه الَّذي يُصَلِّي فيه: اللَّهُمَّ اغفِرْ له، اللَّهمَّ ارحَمْهُ، ما لَمْ يُحْدِثْ فيه)، رواه .
13 - حكم إسبال الثياب الظَّاهريَّةِ، وبه قال الصَّنعانيُّ، ومن المعاصرينَ: ابن باز، والألباني، وابن عثيمين، وغيرُهم، وهو ما تؤَيِّدُه الأدِلَّةُ، والواجِبُ فيما يتنازع فيه النَّاسُ أن يُرَدَّ إلى الكتابِ والسُّنَّةِ؛ قال الله تعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ .
14 - مَن هُم أهلُ السُّنَّةِ والجَماعَة؟ هنا: هي ما كان عليه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مِن العِلمِ والعَمل والاعْتقاد، والهَدْي والسُّلوك، وهي كلُّ ما جاء به عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.   والجَماعَة المُقْترنة بالسُّنَّة: هُم أصحابُ رسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم ومَن تَبِعهم بإحسانٍ، وسارَ على مَنهجِهم وطَريقتِهم.   .
15 - وأَعفَيتُ لِحْيتي غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ، فَطُوبَى لِلغُرَباءِ. قِيلَ: مَن هُم يَا رَسولَ اللَّهِ؟ قال: الذِينَ يَصلُحونَ إِذَا فَسَدَ النَّاسُ) أخرجه أبو عمرو الداني في "السنن الواردة في الفتن" (1/25) من حديث ابن مسعود، وصحَّحه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1273)، وأصل الحديث في صحيح مسلم (145)  .