مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 160 ). زمن البحث بالثانية ( 0.062 )
1 - الحرم المكي ومضاعفة الأجر فيه ورد ذِكرُ اسمِ المسجِدِ الحرامِ في خمسةَ عَشَرَ موضعًا من كتابِ اللهِ، وقد اختُلِف في المرادِ به على أقوالٍ ذكرها ابنُ القَيِّم في كتابه "أحكام أهلِ الذِّمَّةِ" بقوله: "المسجِدُ الحرامُ يرادُ به في كتابِ اللهِ ثلاثةُ أشياءَ: نَفسُ البيتِ، والمسجِدُ الذي حوله، والحَرَمُ كلُّه" .
2 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (2/4) )]. وعلى كُلِّ حالٍ فإنَّ غيابَ التعامُلِ الصَّحيحِ للمبتَدِعِ يُحيي البِدَعَ ويُميُت السُّنَنَ، وفي هذا هَدمٌ للإسلامِ بعينِه. أنواعُ الهَجرِ: أنواعُ الهَجرِ ثلاثةٌ: الأوَّلُ: الهَجرُ دِيانةً، أي: الهَجرُ لحَقِّ اللهِ تعالى، وهو من عَمَلِ أهلِ التقوى في هَجْرِ السيِّئةِ وهَجْرِ فاعِلِها .
3 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ شَغافَ قُلوبِنا، وكلُّ أمرٍ من أمورِنا نَزِنُه بميزانِه، ونطبِّقُه على سُنَّتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيكونُ تذكُّرُنا له في الحقيقةِ في كلِّ وقتٍ، وفي كلِّ عمَلٍ.   فإذا رأيتُ امرأةً في الطريقِ، أو على الشاشةِ أتذكَّرُ أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَمَرني أنْ أغُضَّ بصَري؛ فأغُضُّه .
4 - تمثيل الأنبياء كفر وتمثيل الصحابة وغيرهم من سادات الأمة حرام رضِيَ اللهُ عنهم، وعرضِ إحدى القنَواتِ الفَضائيَّةِ له؛ أنَّ ذلك حَرامٌ، يَشتركُ في إثمِه كُلُّ مَن له أثَرٌ في صِناعةِ المُسلسَلِ وتَرويجِه؛ مِن كاتبٍ ومُخرجٍ ومُمثِّلٍ ومُموِّلٍ وناشرٍ، وأولى منهم بالإثمِ صاحبُ فِكرةِ المُسلسَلِ، وهكذا مَن يُقِرُّه وهو قادرٌ على مَنعِه، فعلى الجميعِ أنْ يتَّقوا اللهَ .
5 - ظاهرة الأغنية الدينية القرآن: أقسمت بالإسراء وبراءة العذراء الدم كل سواء حرام بأمر الله   - الدعوة إلى البدع :   كالاحتفال بالمولد، وفي إحدى هذه الأغاني دعا المغني الجمهور إلى الذهاب إلى المولد، ويبدو أنه نسي نفسه فأتى بواقع المراقص معه وحث على الرقص، وربما لم يجد فرقاً بين الواقعين!وفي كليب آخر تُعرض رقصات .
6 - حولَ آثارِ الفضائيَّاتِ على المُتديِّنينَ ؛ لتُخَلِّصَه من الفِئرانِ، فما أسرَعَ ما تَنهَشُه وعيالَه عند أدنى غَفلةٍ!! إنَّ العاقِلَ لا يجلِبُ الخَمرَ إلى بيتِه مهما كان عالِمًا بضَرَرِها، واثقًا مِن عُزوفِه عنها، فكيف إذا وضَعَها على مائدتِه، وعلى رأسِها دُعاةٌ إليها يُزَيِّنونَها ويُحَسِّنونَها؟! لأنَّه مُعَرَّضٌ في كلِّ لحظةٍ يَغفُلُ فيها لِأن .
7 - طلابُ العلمِ والدعاةُ في رمضان التراويح التي لا تزيدُ مدتُها في أغلبِ المساجدِ عن ساعةٍ واحدةٍ؟! ويقرأُ جزءاً من القرآنِ يختمُ به المصحفَ آخرَ الشهرِ؟! إذا كانَ الأمرُ كذلكَ - وهذا حالُ الكثيرينَ منهمْ للأسفِ- فما الفرقُ بينَه وبينَ عامَّةِ النَّاسِ ونحنُ نراهم يفعلونَ ذلكَ في كلِّ رمضان؟! الأمرُ إذن يحتاجُ إلى وقفةِ تأملٍ ومحاسبةٍ .
8 - نقض دعاوى من استدل بيسر الشريعة على التيسير في الفتاوى حتى يكونَ عبدًا لله اختيارًا كما هو عبدُ اللهِ اضطرارًا) [الموافقات: 2 / 128]. وقال الإمام شمس الدين بن القيِّمِ رحمه الله: (لو جاز لكل مشغولٍ وكلِّ مشقوقٍ عليه: الترخيصُ، ضاع الواجِبُ واضمحَلَّ بالكليَّةِ) [إعلام الموقعين 2 / 130]. وقال أيضًا في مَعرض كلامه عن رُخَص السفَر: (إنَّ المشقة قد عُلِّقَ .
9 - حركة الإمام أحمد بالصورة في رجال الأسانيد والمرويات، وهو من خصائص أمتنا)، وصفوها أو مثلها عن الإمام أحمد رحمه الله، في تقييمه لرواية المحدث والإخباري المشهور محمد بن إسحاق رحمه الله، والتفريق بين روايته للمغازي وروايته لأحاديث الأحكام من الحلال والحرام ، عنده . والفرق بين رواية أخبار المغازي وأحاديث الأحكام معلوم عند علماء .
10 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (4/4) في فَضلِه؛ فهو ممدوحٌ في كُلِّ زمانٍ، وكُلِّ مكانٍ، وكُلِّ حالٍ، ممدوحٌ مِن كُلِّ أحدٍ، مع كلِّ أحدٍ، بخلافِ كثيرٍ مِنَ الأخلاقِ؛ فإنَّه يَلحَقُها الاستثناءُ والتقييدُ؛ ولهذا اتفقَتْ على فضلِه الشرائعُ والفِطَرُ والعقولُ، وما مِن أُمَّةٍ أو أهلِ مِلَّةٍ إلَّا يرَوْنَ للعدلِ مَقامَه. وبالعدلِ تَحصيلُ .
11 - تعقيبٌ مُوجَز على مقال: "حديثٌ صحيحٌ يُثبِتُ سماعَ الصحابةِ في أعراسِهم للمُوسيقى" ، سيُحاولون ادِّعاءَ النَّسْخِ، بلا حُجَّةٍ ولا بُرهانِ، سيُحاولون تأويلَ المزاميرِ بالصوتِ الحَسنِ، والكَبَرِ بالدُّفِّ، وهو تأويلٌ باطلٌ، ما سبَقَهم إليه أحدٌ)- أقول له: على رِسْلِك! لن نُحاوِلَ تضعيفَ الحديثِ، ولا ادِّعاءَ نسْخِه، ولا تأويلَ المزاميرِ بالصوتِ الحسَنِ والكَبَرِ بالدُّفِّ، رغْمَ أنَّ كلَّ .
12 - من ربقة الحرية إلى نعمة العبودية والمشروباتِ والمَلبوساتِ، وكُلُّ منها يتنوَّعُ إلى ما لا نِهايةَ، ومع هذا التنوُّعِ الكبيرِ إلَّا أنَّ كُلَّ مُباحٍ منها تَطرَأُ عليه أحكامُ العزائمِ، فبَهيمةُ الأنعامِ حَلالٌ، إلَّا أنَّ الحُرمةَ تَطرَأُ عليها في أحوالٍ عديدةٍ جمَعَتْها آيةُ سورةِ المائدةِ {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ .
13 - بين (مقاصد الشريعة) و (مقاصد النفوس)! والغزالي والعز بن عبد السلام والقرافي وشيخ الإسلام ابن تيمية والشاطبي تختلف اختلافاً تاماً عن هذه المقاصد التي يُشِيع كثير من الناس الحديث فيها؛ فالمقاصد عند فقهاء الإسلام قواعد كلية مستخرَجة من استقراء كلي لكافة النصوص والأحكام الجزئية، ولا يصح أن يُردَّ بها أيُّ حكم أو نص جزئي، بخلاف هذه المقاصد .
14 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... . ومن أمثلةِ ذلك: القولُ بأنَّ معاويةَ كان يبيعُ الأصنامَ للهندِ في زمَنِ عُثمانَ رضيَ اللهُ عنه، والقولُ بأنَّ معاويةَ كان يشرَبُ الخَمرَ، وغَيرُها من التُّهمِ، بحُجَّةِ أنَّ هذه الأخبارَ رواها عددٌ من العلماءِ في مُؤلَّفاتِهم الحديثيَّةِ أو التاريخيَّةِ. وكُلُّنا يعرِفُ أنَّه ليس كلُّ ما ذُكِرَ في كتُبِ .
15 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما إباحتُه في كلِّ حال). (مُلحَق كتاب الكلام على مسألة السَّماع لابن القيِّم ص473).   4- وقال الحافظ ابن القَيِّم: (فكُلُّ متكَلِّمٍ بغيرِ طاعةِ اللهِ، ومُصَوِّتٍ بيراعٍ أو مِزمارٍ أو دُفٍّ حَرامٍ، أو طَبلٍ؛ فذلك صوتُ الشَّيطانِ) (إغاثة اللهفان 1/256) 5- وقال الحافِظُ ابنُ رَجبٍ في فتح الباري (6 .