مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 171 ). زمن البحث بالثانية ( 0.121 )
1 - الردُّ على مَن زعَم جوازَ التبرُّك بالآثارِ النبويَّة المكانيَّة عليه وسلَّم له على فِعله، وأراد النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إكرامَه ومواساتَه، وهو الرؤوفُ الرحيمُ بصحابته وبالمؤمنينَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.   وقد ذكَر المؤلِّف (ص23) أنَّ عُمر بنَ الخطَّاب رضي الله عنه ذهَب مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأبي بَكرٍ رضي الله عنه إلى بَيتِ عِتبان رضِي الله .
2 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ يومَ مَولدِه، والثابتُ الذي عليه أكثرُ المؤرِّخين أنَّه يومُ وفاتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وكان ذلك يومَ الاثنين، ودُفِنَ يومَ الثلاثاء، فِداه أبي وأُمِّي ونفْسي.   ثم انتَشرَ هذا الاحتفالُ في بِقاعِ الأرضِ واستحسنَه بعضُ العُلماءِ والوُعَّاظ؛ لِمَا فيه من ذِكرٍ لسِيرةِ النبيِّ صلَّى الله .
3 - السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم و زيارة أماكن السيرة النبوية كغار حراء وجبل أحد وغيرهما -كما تقدَّم نظائرُه- فقد ثبَتَ بأدلَّةٍ صحيحةٍ، ووقَع في عصْرِه صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ، وقرَّره النبيُّ عليه السَّلام؛ فلا سبيلَ إلى المنْعِ منه والنهيِ عنه، بخِلاف السَّفرِ إلى زِيارةِ القُبور؛ فإنَّه لم يَقعْ في زمَنِه، ولم يُقِرَّ أحدًا مِن أصحابه، ولم يُشِرْ في حديثٍ واحدٍ إلى فِعلِه واختيارِه .
4 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير     مَوقِفُ العَلَّامة محمَّد بن عُثَيمين من التصوير 18/7/1428 هـ   فضيلةَ الشيخ: عبد الرحمن بن ناصر البَرَّاك وَفَّقه الله، سلامٌ عليك ورحمة الله وبركاته ... أما بعدُ: فقد قرأتُ كلامَ الشيخِ محمَّدِ بنِ صالح بن عثيمين -رحمه الله- في التصوير، في المجلد الثاني عشر .
5 - مَسألةُ التمسُّحِ بقَبْر النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتقبيلِه ما ذَكره أخُوه عبدُ الله؛ حيثُ قالَ في الذي يَدخُلُ المدينةَ: (ولا يَمسّ الحائطَ، ويَضَع يدَه على الرُّمَّانة( [34]) والموضِعِ الذي جَلَس فيه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ولا يُقَبِّل الحائطَ)( [35]). الوجه الثاني: أنَّ عبدَ اللهِ نفْسَه نقَل عن أبيه أنَّه سمِع سُفيانَ بنَ عُيَينةَ منَعَ مِن .
6 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) يناجون اللهَ، وأنَّ اللهَ يجيبهم كلَّما تلَوا آيةً من الفاتحةِ، فكيف يمكِنُ لأحدٍ أن يفهَمَ من هذا أنَّ اللهَ قال قديمًا في الأزَلِ مرَّةً واحدةً: (حَمِدني عبدي)، (مجَّدني عبدي)، قبلَ أن يكونَ هناك عبدٌ يتلوَ الفاتحةَ؟! وفي الصَّحيحينِ من حديثِ أبي سعيدٍ أنَّ النَّبيَّ قال: "إنَّ اللهَ تبارك .
7 - إنْ فاتَك الاعْتِكافُ الكامِل، فلا تفُوتنَّك بعضُ فَضائلِه - التي جرى فِعلُ السلَفِ على اتِّخاذِها اقتِداءً بالنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ، لا تأخُذُ حُكمَ المسجِدِ العامِّ، لكنَّ حبْسَ النفْسِ في مَوضِعِ الصَّلاةِ هو الذي يُحَصِّلُ تلك الفضائلَ. وأبرَزُ أدلَّةِ الفضيلتَينِ الأُولَيَينِ؛ الرِّباطُ في انتظارِ الصلاةِ، واستغفارُ الملائكةِ للمصَلِّي ما دام .
8 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ السابعة) للمُستشرِقِ الألمانيِّ الكبيرِ تيودور نولدكه (1930م) -الذي يوصَفُ بشيخِ المُستشرِقينَ الألمانِ- في كتابه (تاريخُ القرآنِ) -أشهَرِ دراسةٍ استشراقيَّةٍ عن القرآنِ الكريمِ-؛ ففي كتابه هذا لمَّا تكلَّم عن الرِّواياتِ التي شرحت طريقةَ نُزولِ الوحيِ على النَّبيِّ ، ذكر أنَّ الطَّبريَّ والتِّرمذيَّ رَوَيا أنَّ .
9 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها     مسألةُ الأخذِ منَ اللِّحية وتقصيرِها عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف المشرف العام على مؤسسة الدرر السنية 17 ربيع الأول 1430   الحمدُ لله، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسولِ اللهِ أما بعدُ: فقد وردَت أحاديثُ كثيرةٌ بتوفيرِ اللِّحى وإعفائِها، وحاصلُ مجموعِ .
10 - ناقِضُ نواقِضِ النَّواقِضِ ناقِضُ (نواقِضِ النَّواقِضِ) عَلَويُّ بنُ عبدِ القادِرِ السَّقَّاف المُشرِفُ العامُّ على مُؤَسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنيَّةِ 20 ذو القعدة 1443هـ الحَمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على سَيِّدِنا وحَبيبِنا وقُرَّةِ أعيُنِنا محمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ وعلى آلِه وأصحابِه أجمَعينَ .
11 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) يكون حُجَّةً بمنزلة قول محمَّد بن عبد الله، وفِعله، صلواتُ الله وسلامُه وبركاتُه عليه.   أسأل اللهَ تعالى أن يَدلَّنا على الحقِّ، وأن يُرشِدنا إلى الصِّراط المستقيم. والحمدُ لله ربِّ العالَمين،،،   *****       ( [1]) أخرجه البزَّار (864)، وأبو نُعَيم .
12 - هل أجاز شيخُ الإسلام الاحتفالَ بالمَوْلِد؟ -عليه السلام-، وفيه تُنشَدُ القصائدُ في مَدْحِ النبي صلى الله عليه وسلم وإطرائه، مع ورود نهيه بقوله: «لاَ تُطْرُونِي، كَمَا أَطْرَتْ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ، فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولُوا عَبْدُ اللَّهِ، وَرَسُولُهُ»(21)، فجَمَعوا بين سيئتين: التشبه بالكفار والتشبه في الإطراء(22 .
13 - اتباع الهوى ) . إن فساد الدين يقع بالاعتقاد بالباطل، أو بالعمل بخلاف الحق "فالأول البدع، والثاني اتباع الهوى، وهذان هما أصل كل شر وفتنة وبلاء، وبهما كُذِّبت الرسل، وعُصى الرب، ودُخلت النار، وحلت العقوبات" ولذلك ما ذكر الله الهوى في كتابه إلا على سبيل الذم ، وأمر بمخالفته، وبين أن العبد إن لم يتبع الحق والهدى .
14 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... والحُسينُ بنُ عليٍّ وعبدُ اللهِ بنُ الزُّبَيرِ، ليأخُذَ منهم الإقرارَ بوِلايةِ العَهدِ لابنِه يَزيدَ، أنكَروا ذلك عليه، ولم يؤيدوه على فِعلِه ورأيِه(21)، وهذا يدُلُّ على أنَّ الصحابةَ لو كانوا يرَوْن عند معاويةَ ما يُخالِفُ الدِّينَ لمَا سكَتوا عنه، ولأظهروا المخالفةَ له، ولكنَّ شيئًا من ذلك لم يحدُثْ .
15 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ والصحابةَ رَضيَ اللهُ عنهم لم يَصومُوه، إلى آخِرِ هذه التُّرَّهاتِ!! وقبْلَ إيرادِ شُبهاتِهم وما يُدلِّسون به على العامَّةِ، والردِّ عليها، يَحسُنُ التأسيسُ العِلميُّ لهذه المسألةِ، بناءً على ما ثبَتَ في السُّنَّةِ الصَّحيحةِ وفِعلِ الصحابةِ، وأقوالِ عُلماءِ .