مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 165 ). زمن البحث بالثانية ( 0.069 )
1 - أصح ما ورد من الأحاديث في ليلة القَدْر     أصحُّ ما وَرَدَ من الأحاديث في ليلة القَدْر المشرف العام على مؤسسة الدرر السنية   ما ورَد في فضلها: عن أبي هُرَيرةَ رضِيَ اللهُ عنهُ عنِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ أنَّه قال: ((مَن  يَقُمْ  ليلةَ  القَدْرِ إيمانًا  واحتسابًا، غُفِرَ .
2 - من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً} (النساء:80) وقال تعالى:{قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (آل عمران:31). فإقامة الدين على الوجه المطلوب شرعا .
3 - مُختَصَرٌ في عَقيدةِ المُسلِمينَ فيما يَقَعُ في الكَونِ مِن خَيرٍ وشَرٍّ، وكَوارِثَ، ونِعَمٍ الخَبيرُ.   ثانيًا: كُلُّ ما سِوى اللهِ -مِن حَيَوانٍ، وجَمادٍ، وصَغيرٍ، وكَبيرٍ، ومِن مُشاهَدٍ وغَيرِ مُشاهَدٍ، حتى أفعالُ العِبادِ مَخلوقةٌ للهِ جَلَّ وعَلا- مَخلوقٌ؛ قال اللهُ جَلَّ وعَلا: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} [الزمر:62]، وقال سُبحانَه: {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ .
4 - زجر أهل العلم والتقوى للمتساهلين بالفتوى وفضله] (2/201) أن رجلاً دخل على ربيعة بن أبي عبدالرحمن التيمي المعروف بربيعة الرأي وهو يبكي فقال: ما يبكيك - وارتاع لبكائه - أدخلت عليك مصيبة؟ فقال: لا, ولكن "استفتي من لا علم له, وظهر في الإسلام أمر عظيم".     أقول رحم الله شيخ إمام دار الهجرة فكيف لو أدرك زماننا ورأى الجرأة .
5 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) ، ثمَّ أذنبَ، قال: ربِّ أذنبتُ آخَرَ فاغفِرْه لي. فقال: أعَلِمَ عبدي أنَّ له ربًّا يغفِرُ الذَّنبَ ويأخُذُ به؟ غفَرتُ لعبدي ثلاثًا، فلْيَعمَلْ ما شاء"(11). ولهما من حديثِ ابنِ عُمَرَ رضي الله عنه أنَّ رسولَ اللهِقال: "يدنو أحدُكم من رَبِّه، حتَّى يَضَعَ كنَفَه عليه، فيقولُ: عَمِلتَ كذا .
6 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) منها في أحد الصَّحيحين - البخاري ومسلم - بل الذي في صحيح مسلم ليس فيه التمسُّك بالعِترة ولا بالسُّنة، بل فيه التمسُّك بالكتاب، والوصيةُ بالعترة، ولفظُه: ((أنا تاركٌ فِيكم ثَقلينِ: أوَّلهما: كتابُ الله، فيه الهُدى والنُور؛ فخُذوا بكتاب الله، واستمسِكوا به، فحثَّ على كِتاب الله ورغَّب فيه، ثم قال: وأهلُ بَيْتي .
7 - ناقِضُ نواقِضِ النَّواقِضِ باللهِ، كما قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا} [النساء: 48])[10]، وقال: (أركانُ الإسلامِ الخَمْسةُ، أوَّلُها الشَّهادتانِ، ثمَّ الأركانُ الأربَعةُ؛ فالأربَعةُ إذا أقرَّ .
8 - إنْ فاتَك الاعْتِكافُ الكامِل، فلا تفُوتنَّك بعضُ فَضائلِه ، يَتجدَّدُ الحديثُ عن فضائلِ الاعتكافِ، وأحكامِه، بَيْدَ أنَّ الأوضاعَ التي تمُرُّ بالعالَمِ الآنَ بسببِ فايروسِ كوفيد 19، والتي قرَّرتْ كثيرٌ مِن البُلدانِ إغلاقَ المساجدِ بسببِها، سوف تَحولُ بيْنَ جُموعِ المسلمينَ وبيْنَ القيامِ بهذه العبادةِ العظيمةِ، التي قال عنها الإمامُ الزُّهْريُّ رحمه الله تعالى .
9 - مَسألةُ التمسُّحِ بقَبْر النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتقبيلِه الزَّعفرانيُّ في كتابه: وضعُ اليد على القَبرِ ومَسُّه وتقبيلُه: مِن البِدَعِ التي تُنكَرُ شرعًا، ورُوِيَ أنَّ أنسَ بنَ مالكٍ رضِي اللهُ عنه رأَى رجُلًا وضَع يدَه على قبرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فنهاه، وقال: (ما كنَّا نَعرِف هذا على عَهدِ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقد أنكره مالكٌ والشافعيُّ .
10 - أحكام شهر الله المحرم تحليلُه. كما بيَّن رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تحريمَ الله تعالى لهذه الأشهُرِ الحُرُمِ، ومِن بينِها شهرُ المُحَرَّمِ؛ لِما رواه أَبو بَكْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قَالَ: ((إنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ .
11 - حركة الإمام أحمد بالصورة يقول وهو على باب أبى النضر وسأله رجل فقال يا أبا عبد الله ما تقول في محمد بن إسحاق وموسى بن عبيدة الربذي فقال أما موسى بن عبيدة فكان رجلا صالحاً حدث بأحاديث مناكير، وأما محمد بن إسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث يعنى المغازي ونحوها فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا قال أحمد بن حنبل بيده وضم يديه .
12 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها ) من التوفيرِ: وهو الكثرةُ، قال ابن فارس في مقاييس اللغة: ( (وفر) كلمةٌ تدلُّ على كثرةٍ وتَمامٍ)، وفي القاموس المحيط: (وفَّرَه توفيرًا: كثَّرَه)، وفي لسان العرب: (وفَّرَه: كثَّره). (أعفُوا) الإعفاء أصلُ معناه في اللغةِ: التَّركُ، كما في تاج العروس وغيره، تقول: عفا اللهُ عنك، أي تركَ عقابَك، وعفوتُ عن فلانٍ .
13 - حكم إسبال الثياب الشرعية 3/492): (قال أحمد رَضِيَ اللهُ عنه أيضًا: ما أسفَلَ مِن الكعبينِ في النَّارِ. لا يجُرُّ شيئًا من ثيابِه، وظاهِرُ هذا التحريمُ) اهـ. واختاره القاضي عِياضٌ وابنُ العربِّي من المالكيَّةِ، ومن الشافعيةِ الذَّهبيُّ، ومال إليه ابنُ حَجَرٍ، وهو أحَدُ قولَيْ شيخِ الإسلامِ ابنِ تيميَّةَ، وهو قولُ .
14 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما سَماعِها واستخدامِ آلاتِها، للرِّجالِ والنِّساءِ معًا؛ لحديثِ أبي مالكٍ الأشعريِّ رَضِيَ الله عنه مرفوعًا: ((لَيَكُونَنَّ مِنْ أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ والحريرَ، والخَمْرَ والمَعَازِفَ)). أخرجه البخاريُّ تعليقًا بصيغةِ الجَزمِ. ولِحديثِ عامرِ بنِ سَعدٍ البَجَليِّ، قال: ((دخلتُ .
15 - صِفاتُ اللهِ صفاتٌ حَقيقيةٌ بدَلالةِ الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ والرَّدُّ على شُبُهاتِ المُتَكَلِّمينَ (الأشاعِرةِ) الشِّنقيطيُّ: (كُلُّ مَجازٍ يَجوزُ نَفيُه)(5)، وحَكى إجماعَ القائِلينَ بالمَجازِ على ذلك(6). أمثِلةٌ تَطبيقيَّةٌ: أثبَت اللَّهُ لنَفسِه في أكثَرَ مِن آيةٍ صِفةَ اليَدِ والوَجهِ والاستِواءِ والفوقيَّةِ، فقال سُبحانَه: 1- {قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ .