قراءة ونقد

عدد النتائج ( 46 ). زمن البحث بالثانية ( 0.184 )
1 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ يحيى بنَ مَعِينٍ قد استوعَبَ كلَّ الأحاديثِ والآثارِ دونَ غيرِه. ثم مَن قال: إنَّ صومَ يومِ عَرفةَ أو إفطارَه كان دَيدنَ الإمامِ يحيى بنِ مَعِينٍ؟! فلعلَّه أفطَرَ في سنَةٍ، وصامَه في سنواتٍ أُخرى!   وبعد ذلك ذكَر المؤلِّفُ (ص: 5): (عن يعقوبَ بنِ إبراهيمَ بن كثيرٍ الدَّورقيِّ قال: رأيتُ .
2 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) أنَّ الخلافَ في حُجيَّة الإجماع خلافٌ معتبَر. والفصل الثاني: كان للحديث عن المَصلَحة والقطع، مقدِّمة بتمهيد أيضًا، عن المصلحة ودَورها في ترسيخ القطعيَّات الشَّرعية في ضوء فقه الرُّخصة. ثم ذكَرتْ تعريف المصلحة وعلاقتها بخيارات العقل والنصوص الجزئية من حيثُ نسبةُ المصلحة إلى تلك النصوص .
3 - حُـجِّيَّةُ فَهم السَّلف -النظرية والتطبيق-(قراءة ونقد) التي  وقع فيها، مُبيِّنًا وجهَ غلَطِه، بقدرٍ مِن الاستدلالِ الإجماليِّ، ولم أقصِدْ إلى النَّقدِ التَّفصيليِّ لِما في الكتاب، مع أنِّي قد أشرتُ إلى أنِّي سأقومُ بذلك. ثمَّ كتَب -سلَّمه الله- تعقيبًا على قِراءتي النَّقديَّة لكتابه، وقد تضمَّن تعقيبُه عددًا من الأغلاطِ في الفَهمِ، والخروجَ عن الموضوعِ .
4 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة من الدُّعاة كفِكر أصولي فِقهي، وكثرت حوله الكتابات والرسائل العلميَّة، وقد تنوَّعت الدِّراسات ما بين المنضبِط بالأصول والقواعِد، وما بيْن ممرِّر لمخالفَاتِه الشَّرعيَّة، بناءً على أنَّ المعتبَر هو المقاصِد الكليَّة للشَّريعة كالسَّماحة والرِّفق ...إلخ، وإنْ خالفت النُّصوص، حتى أُلغيت كثيرٌ من الأحكام .
5 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) اليهود والنصارى ملعونون هم ودِينهم، وغير ذلك. الفصل الثَّاني: ابن تيميَّة والآخر المسلم، وتحدَّث فيه عن ابن تيميَّة والآخَر المسلم بين النظريَّة والتطبيق، وأنَّه خالف القواعد النظريَّة التي أصَّلها عند التطبيق العملي - بحسب زعم المؤلِّف - في التعامل مع المسلم المخالف؛ مثل: الأمر بالجماعة والنهي .
6 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين ، وتعمَّدَ المؤلِّفُ النَّقلَ عن أئمَّة من أهل السُّنَّة، يمنعون ما ذهب إليه من مشروعيَّة التوسُّل، كابن تيميَّة وابن القيم، وخَلُص منها إلى أنَّ الحِكمةَ ضالَّةُ المؤمِنِ، وأنَّه ينبغي الرجوعُ إلى الحقِّ، ويجبُ اتِّباعُه متى ظهر دون انتظارِ إذنٍ مِن أميرٍ أو شيخ أو أيِّ أحد، كأنه يمهِّدُ لنفسِه بأنَّ .
7 - الحرية أو الطوفان . والكتاب فيه أمورٌ كثيرة حسَنة وجيِّدة؛ كتأكيد المؤلِّف على وجوب الرُّجوع إلى نصوص الشرع كتابًا وسُنَّة، واتِّباع سُنَّة الخلفاء الراشدين، وذكر الأمثلة الناصعة من الخلفاء الذين انتهجوا نهج العدل بين الرعية، وكذا ذكر أمثلة لأكابر العلماء والفقهاء الذين نصحوا للأمراء، وتأكيده على أنَّ الأمَّة جميعًا ملزَمة .
8 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات : يَحسُن في بداية هذا النَّقد الإشارةُ إلى أنَّ الكتاب قد اشتَمَل على فِقرات جيِّدة، مع ما وُصِف به المؤلِّف من دِقَّةِ التوصيفِ وعُمق التَّحليل، والموضوعيَّة والمعرفة العَميقة بالتُّراث الإسلاميِّ والفلسفة الغربيَّة؛ إلَّا أنَّ المؤلف قد وقَع في عِدَّةَ مزالقَ وأخطاءٍ عِلميَّة ومنهجيَّة خطيرة، تُنبئ .
9 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان أولًا: عرض الكتاب: كتابُ هذا الشَّهرِ من الكتُبِ ذاتِ المواضيعِ التي يُقبل عليها كثيرٌ من الناس، خصوصًا في هذه الأزمان، والحديثُ عن هذا الموضوعِ- وهو: (الفِتن والمَلاحِم وأشراط السَّاعة)- ممَّا وردتْ به السُّنَّةُ وحدَّث به النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ أصحابَه كثيرًا ، إلَّا أنَّ الحديثَ .
10 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) . وقد رد على هذه الفرقة المسماة بالسلفيَّة أو الوهابيَّة كثير من الحنابلة وأهل السنة، إلا أنَّ مؤلفاتهم لم تنتشر وتشتهر ..)، وعلَّق في الهامش قائلًا: (سمى علماء أهل السنة هذه الطائفة بالوهابية، وهو اسم لا ينكره أتباع هذه الطائفة، بل منهم من يفتخر به كما سيأتي، ولكنني رأيت أن أسميهم بالاسم الذي أطلقوه .
11 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد المثارة حوله، والهجمات الشَّرسة الموجَّهة إلى الإسلام في هذا الجانب. غير أنَّ كثيرًا من المتحدِّثين فيه قد وقَعوا في أخطاء وزلَّات. وقد حاول مؤلِّف الكتاب تقديمَ ما يراه من حلول ومقترَحات حول بعض المستجدَّات الإسلاميَّة، وقد أصاب في عددٍ منها، إلَّا أنَّه أخطأ أيضًا في بعض الأمور، وفي هذا العرض .
12 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ للمُعَيَّن؛ بيَّنَ فيه المؤلِّفُ أنَّ المُكلَّف لا يَدخُل في الإسلامِ إلَّا أن يؤمن موقِنًا بحقيقةِ معنى الشَّهادتين، واستشهد لذلك بالكتاب والسُّنة. المبحث الثاني: مَن دَخَلَ الإسلامَ بيقينٍ لم يخرُجْ منه إلَّا بيقين؛ أكَّد فيه المؤلِّف أنَّه لا يجوزُ تكفيرُ مَن تُيقِّن دُخولُه في الإسلامِ إلا بتيقُّنِ .
13 - غايةُ التَّبجيل وتَركُ القَطعِ في التَّفضيل (عرض ونقد) أولًا: عرضُ الكتابِ صرَّح المؤلِّف في أول هذا الكتاب أن الغرض من بحثه هو تركُ القطعِ في مسألة المفاضلة بين الصَّحابة لأنها ظنيَّة. وقد قسَّم كتابَه إلى مقدِّمة، وأحد عشر فصلًا، وذكر أن المقدِّمةَ تشتَمِلُ على عدة فوائد، منها: الأولى: قرَّر فيها أنَّ التفضيل بين المخلوقات سُنَّة ماضية. الثانية .
14 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين ، وبإجماع أهل العلم، ولا ريب أنَّ لكلِّ عملٍ متعلقٍ بهذا المنسك العظيم، دقَّ أو جلَّ، حكمةٌ أو أكثر، قد شاءها المولى عزَّ وجلَّ؛ وأرادها أن تتحقَّق في عباده؛ ولذا وجب على المسلم أن يكون حريصًا حرصًا بالغًا، على تلقِّي العبادات كما وردت في الشرع المطهَّر، دون تساهلٍ ولا تشدُّد، وبلا إفراطٍ أو تفريط، بل .
15 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم عن ابن العربيِّ متكلِّمًا وقاضيًا، واصفًا إيَّاه بالانفعال والشدَّة وغير ذلك حينما يتحدَّث بنفَس المتكلِّم، أمَّا عندما يتحدَّث بنَفَس القاضي فيوصف بالدِّقَّة والتحرِّي. ثمَّ تأتي الخاتمة: فيؤكِّد المؤلِّف فيها على أنَّ رؤيةَ التاريخ لها أثر كبير في تصوُّرنا للمبدأ والالتزام به، مُشِيدًا بمنهج .