قراءة ونقد

عدد النتائج ( 52 ). زمن البحث بالثانية ( 0.115 )
1 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان الدجَّال، وقد ثبَت بُطلانُ هذا القولِ بأدلَّة فتْح السدِّ في زمَن النبيِّ الكريم صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. القول الثاني: أنْ يُحمل ذلك على المجاز. وهو ما يعني أنَّ السدَّ ليس له ذِكرٌ، فيكون المرادُ من قوله: {حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ}؛ هو خروجَهم بكثرةٍ، وانتشارهم في الأرض، كما يخرجُ .
2 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نصًّا، ولإجماعِ الأمَّةِ نقلًا عن نبيِّها صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه لا يجوزُ صومُه. وإنما قلْنا: لا دلالةَ له في ذلك مِن قولِه على نَهيِه عليه السلامُ عن صومِ شيءٍ مِن ذلك؛ لصِحَّةِ الخبرِ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا صاموا يومًا قبلَه أو يومًا بعده، وهو لهم عِيدٌ، فلم يُحرِّمْ صومَه .
3 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين ، وتعمَّدَ المؤلِّفُ النَّقلَ عن أئمَّة من أهل السُّنَّة، يمنعون ما ذهب إليه من مشروعيَّة التوسُّل، كابن تيميَّة وابن القيم، وخَلُص منها إلى أنَّ الحِكمةَ ضالَّةُ المؤمِنِ، وأنَّه ينبغي الرجوعُ إلى الحقِّ، ويجبُ اتِّباعُه متى ظهر دون انتظارِ إذنٍ مِن أميرٍ أو شيخ أو أيِّ أحد، كأنه يمهِّدُ لنفسِه بأنَّ .
4 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ نَصِيبًا فَقَالُوا هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلَا يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} [الأنعام 136] وقوله: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
5 - مائة سؤال وجواب عن الحج والعمرة والأضحية والعيدين للأيسر للناس، فممَّا يُعلم بالضرورة أنَّ العبادة يُبتغى بها إرضاء الله تعالى كما شرعها؛ لتحقق أهدافها وحِكَمَها التي أرادها الله عز وجل للعباد، سواء مما ظهر أو خفي من الحِكَم. ولكن مما يُؤسف له أن يتجاهل ذلك بعض المنتسبين إلى العلم، وقيامهم بتسليط الضوء على ما يناسب المسلمين ويريحهم من عناء كلِّ مشقةٍ .
6 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" عند البعض لتفريغ السُّنة النَّبويَّة شيئًا فشيئًا مِن دائرة الإلزامِ الشَّرعي؛ ليَتَّسِعَ مع الزَّمَن مجالُ السُّنةِ غيرِ التَّشريعيَّة على حِساب التشريعيَّة، ولِيَغْدُوَ للنَّاظرِ بَعدَ مدَّةٍ وكأنَّ الأصلَ في سُنَّة النبيِّ صلَّى   اللهُ   عليه   وسلَّم عدمُ التَّشريع، فمِن قائلٍ: إنَّ .
7 - البيان القويم لتصحيح بعض المفاهيم بغير الله، وهل الترجي بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وآل البيت والكعبة والمصحف جائز؟ كأن يقول الإنسان مثلاً، (والنبي تعمل كذا)، (وسيدنا الحسين وغلاوته عندك)، والمقصود الترجي وليس القسم، وهل يعد ذلك شركًا؟ حيث يفاجأ الإنسان إذا قال ذلك بمن يقول له: هذا حرام، هذا شرك، قل لا إله إلا الله؟ س10 .
8 - ما بعدَ السَّلفية - قِراءة نقديَّة للخِطاب السَّلفي المعاصِر هذا الكتاب في هذه الآونةِ العصيبةِ من تاريخ الأمَّة، ولاقَى انتشارًا واسعًا منذُ صدوره في هذا العام 1436ه- 2015م، وسبَّب لغطًا وجدلًا كبيرينِ. والكتابُ مع ما فيه مِن سَرْدٍ ماتعٍ لتأريخِ المنهجِ السَّلفيِّ، وفوائدَ جمَّةٍ، إلَّا أنَّه بعدَ قِراءته بتأنٍّ يتَّضح أنَّ فيه بعضَ الأخطاءِ العِلميَّة والمنهجيَّة .
9 - مفهوم البدعة عرض ونقد وانتفاء المانع). 5- احتجاجه بأن الصحابة أحدثوا عبادات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته . فأما في حياته فيجاب عنه بأن هذا كان في زمن التشريع وقبل اكتمال الدين، وكان الصحابة يفعلون ما يأمرهم به النبي صلى الله عليه وسلم وربما اجتهد الواحد منهم اجتهاداً، فإن أصاب أقره النبي صلى الله عليه وسلم .
10 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم التعصُّب، نسأل الله السلامة والعافية . وكأنَّ علي جمعة ما زال متأثرًا بهذه النَّعرة القديمة، والتي كان فيها بوقًا للحكومة المصريَّة السابقة بمحاربة زيادة النَّسل، بدلًا من الدعوة إلى التنمية، إنَّ الحد من زيادة نسل المسلمين هدفٌ للغرب يسعَون إليه بشتى الطرق، بينما يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم .
11 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة الاحتفالات والذِّكرى، مِثل الاحتفال بأعياد الميلاد... إلخ. ومُعظمُ هذه الحوادث- إنْ لم تكُن جميعها- حرَّمتها دارُ الإفتاء، بوصفها متعارضةً مع الإسلامِ الوهابيِّ). - وهذا لا شكَّ مِن الخطأ واللَّبس الكبير؛ فلم يَدَّعِ محمَّد بن عبد الوهاب ولا مَن جاء بَعدَه من تلامذته وأتْباعهم أنَّه جاءَ بإسلام جديد .
12 - الأماكن المأثورة المتواترة في مكة المكرمة - عرض وتحليل المكرمة في الوقت الحاضر مثل منزل السيدة خديجة ودار الأرقم ومولد علي بن أبي طالب إلى غير ذلك وبعدها تكلم عن الباقي من هذه الأماكن المأثورة في الوقت الحاضر مثل مولد النبي صلى الله عليه وسلم ومسجد الراية ومسجد الإجابة ومسجد البيعة إلى غير ذلك. وختم الكتاب بلاحقين اللاحق الأول في تراجم العلماء المذكورين .
13 - نَقْد نظرية النَّسخ - بحث في فِقه مقاصد الشَّريعة لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [المائدة: 33 - 34], وإذا كان العلماء لم يختلفْ واحد منهم في هذه الآية على أنَّ حدَّ الحرابة يسقُط بالتوبة كما تنصُّ الآية .
14 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد وإيجابًا، واضعًا ثلاثة شروط لإصلاح العقيدة. والفصل العاشر: كان حولَ جِهاد الطلب، زاعمًا أنَّ كل حروب النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم وغزواته، وكذلك غزوات الصحابة ومَن بَعدهم وفتوحاتهم، كانت كلها حروبًا دفاعيَّة! منتقدًا ما يَذكُره العلماء من مراحل تشريع الجهاد، ونافيًا النَّسخَ في آيات الجهاد. وذكَر أنَّ .
15 - الحرية أو الطوفان سعود، وكان عصرهم خيرًا ممَّن قبلهم... إلخ. وحوادث التاريخ كثيرة جدًّا، بل هذا تاريخ شعوب العالم كلِّه يؤكِّد عدم صحَّة هذه النظرية... ثم استدلَّ بالثورات في أوربا وثورة إيران، وأنَّ الحال بعدها عندهم كان خيرًا من الحال قبلها... ثم قال: 2- خلْطهم بين مفهوم الخروج السياسي لمواجهة طغيان السُّلطة دفاعًا .