موسوعة اللغة العربية

المراجع المعتمدة اعتماد منهجية الموسوعة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 91 ). زمن البحث بالثانية ( 0.076 )

76 - الكَثيرُ.ولمَّا جاءَ الإسلامُ نالَتِ القِصَّةُ حُظْوةً كُبْرى؛ فالقُرآنُ والسُّنَّةُ حَفَلا بالكَثيرِ مِن قِصَصِ.

77 - تَوارَثَ العَربُ في العَصْرِ الأُمَوِيِّ خَصائِصَ الخَطابةِ في عَصْرِ النُّبوَّةِ وصَدْرِ الإسلامِ.

78 - تَدْعو إلى الفَواحِشِ والشِّرْكِ والكَبائِرِ، فاصْطَبغَتِ الخَطابةُ بصِبْغةٍ إسْلاميَّةٍ خالِصةٍ صافِيةٍ.

79 - الَّتي دَخَلَتِ اللِّسانَ العَربيَّ، وعُدَّتْ مِن صَحيحِ الكَلِمِ، ولمَّا جاءَ الإسْلامُ واتَّسَعَتْ.

80 - الوَئيدَ فلم يُوأَدِ [472] ((ديوان الفَرَزْدَق)) (ص: 155). ثُمَّ لمَّا ظَهَرَ الإسلامُ.

81 - إلى قَوْلِ الشِّعْرِ الذَّريعةَ إلى حُسْنِ نَظْمِه؛ فإنَّ الشَّهْوةَ نِعْمَ المُعينُ، وجُملةُ الحالِ.

82 - لُغَويَّةٍ بالبَحثِ التاريخيِّ بَينَ العصرِ الجاهليِّ والعصرِ الإسلاميِّ "فَتْرَتَين متقارِبتَين".

83 - عمَّا كانت عليه في الجاهِليَّةِ وصَدْرِ الإسلامِ، وساعَدَ في ذلك انْتِشارُ الكِتابةِ واهْتِمامُ العَربِ.

84 - ، على بَلاغتِها وحُسْنِ شِعْرِها، وقدْ تَعلَّقَ بها ابنُ زَيْدونَ وأحَبَّها، وأحَبَّتْه هي كذلك، وكَثُرَتْ.

85 - أنْفُسَها إلى الكَرَمِ، وتَدُلَّ أبْناءَها على حُسْنِ الشِّيَمِ، فتَوهَّموا أعاريضَ جعَلوها مَوازينَ.

86 - إلى الإسلامِ مِن المَجوسيَّةِ على يَدَيْ عيسى، وغَيَّرَ اسمَه إلى عبْدِ اللهِ، بَعْدَ أن كانَ اسمُه رُوزَبةَ.

87 - أنْواعِها وصُوَرِها؛ فطَبيعةُ الفَتْحِ الإسلاميِّ تَقْتَضي الخُطَباءَ الَّذين يُثيرونَ الحَماسةَ في الجُنْدِ.

88 - ). . ومِنها خُطبةُ أبي العبَّاسِ السَّفَّاحِ عنْدَما تَولَّى الخِلافةَ:(الحَمْدُ للهِ الَّذي اصْطَفى الإسلامَ.

89 - الأعْجَميَّةِ مَثَلًا قد اسْتَخدَمَتْه العَربُ قبْلَ الإسْلامِ في شِعْرِها ونَثْرِها، وأصْبَحَتْ هذه الألْفاظُ.

90 - ، وتَقابَلَتْ في الحُسْنِ أوْصافُه، وإنَّه لمَعْجِزٌ ألْسِنةَ البُلَغاءِ، ومُقصِّرٌ فيه بَيانُ الفَصَحاءِ.