موسوعة اللغة العربية

الفَصْلُ الثَّالِثُ: حَرْفُ التَّاءِ


تابِل:
التَّابِلُ: الأبْزارُ المُطيِّبةُ للأطْعِمةِ، تُجمَعُ على تَوابِلَ، وفيها لُغاتٌ: تابِلٌ، تَأْبَلٌ، تَوْبَلٌ، تَبَلٌ، وقدِ اشْتَقُّوا مِنها أفْعالًا: تَبَلَ، تَبَّلَ، تَابَلَ، تَوْبَلَ الطَّعامَ؛ أي ألْقى فيه الأبْزارَ، ومُقابِلُه العَربيُّ: الفَحا، قالَ لَبيدُ بنُ رَبيعةَ:
فَسافَتْ قَديمًا عَهْدَهُ بأنيسِهِ
كَما خالَطَ الخَلُّ العَتيقُ (التَّوابِلا)
لم تُشِرِ المَعاجِمُ إلى كَوْنِه مُعرَّبًا، وأصْلُه مِن الفارِسيَّةِ: (تَبَل) .
تاجٌ:
التَّاجُ: لِباسُ الرَّأسِ للمَلِكِ مِن الذَّهَبِ والجَواهِرِ، والعِمامةُ والإكْليلُ، على التَّشْبيهِ، واشْتَقُّوا مِنه (تَوَّجَ)، و(مُتَوَّج)، ويُجمَعُ على تيجانٍ، ومِن كَلامِ عبْدِ المَلِكِ بنِ مَرْوانَ: (العَمائِمُ تيجانُ العَربِ)، قالَ حسَّانُ بنُ ثابِتٍ:
قد أراني هناك حَقَّ مَكينٍ
عِنْدَ ذي (التَّاجِ) مَجْلِسي ومَكاني
ورَجُلٌ تائِجٌ: أي ذو تاجٍ، قالَ هِمْيانُ بنُ قُحافةَ:
تَقَدُّمَ النَّاسِ الإمامَ (التَّائِجا)
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ: (توجو)، بمَعْنى: الإكْليلِ .
تأريخٌ/ تاريخٌ:
التَّأريخُ: التَّوْقيتُ.
فيه مَجْموعةٌ مِن الأقْوالِ:
أنَّه مِن أصْلٍ عَربيٍّ؛ اشْتِقاقُ الأَرْخِ للبَقَرِ، واشْتِقاقُ التَّاريخِ واحِدٌ؛ لأنَّ الأرخَ وَقْتٌ مِن السِّنِّ، والتَّاريخُ وَقْتٌ مِن الزَّمانِ، والأَرْخُ والإِرْخُ: وَلَدُ البَقَرةِ، فقيلَ: إنَّ التَّأريخَ مِنه؛ لأنَّه كأنَّه شيءٌ حَدَثَ كالوَلَدِ .
وقيلَ: الأَرْخُ الوَقْتُ، وقيلَ: قَلْبُ التَّأخيرِ، وتاريخُ كلِّ شيءٍ غايتُه ووَقْتُه الَّذي يَنْتَهي إليه، ومِنه: فُلانٌ تاريخُ قَوْمِه، أي: إليه يَنْتَهي شَرَفُهم، واشْتُقَّ مِن التَّاريخِ: أَرَّخَ ووَرَّخَ .
وقيلَ: إنَّه فارِسيٌّ، ويَنقُضُه كَلامُ أحْمَدَ بنِ فارِسٍ في (مَقاييسِ اللُّغةِ) -وهو رَجُلٌ فارِسيٌّ- قالَ: (الهَمْزةُ والرَّاءُ والخاءُ كَلِمةٌ واحِدةٌ عَربيَّةٌ، وهي الإراخُ لبَقَرِ الوَحْشِ ... وأمَّا تَأريخُ الكِتابِ فقدْ سُمِعَ، وليس عَربيًّا ولا سُمِعَ مِن فَصيحٍ) .
والتَّاريخُ مُولَّدٌ؛ لأنَّ المُسلِمينَ أخَذوه عن أهْلِ الكِتابِ؛ فمادَّةُ (ورخ) في اللُّغاتِ السَّاميَّةِ بمَعْنى القَمَرِ والشَّهْرِ، فبالعِبْريَّةِ (يارح) مَعْناه القَمَرُ، و (يرح) مَعْناه الشَّهْرُ، وبالسُّرْيانيَّةِ (يرحا) القَمَرُ، و(يرح) بمَعْنى الشَّهْرِ.
فمَعْنى التَّأريخِ: التَّوْقيتُ، أي: تَحْديدُ الشَّهْرِ، ثُمَّ اتَّسَعَتْ دَلالتُه .
تامور:
التَّامورُ، والتَّأْمورُ: الصِّبْغُ الأحْمَرُ، والخَمْرُ، ومَوضِعُ السِّرِّ، ودَمُ القَلْبِ، وحَبَّةُ القَلْبِ وحَياتُه، والوَلَدُ، ووَزيرُ المَلِكِ، وناموسُ الرَّاهِبِ، قالَ أَوْسُ بنُ حَجَرٍ:
نُبِّئْتُ أنَّ بَني سُحَيْمٍ أَوْلَجوا
أبْياتَهم (تامورَ) نَفْسِ المُنذِرِ
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ .
تَبَغٌ:
التَّبَغُ، والتِّبْغُ: نَباتٌ مِن الفَصيلةِ الباذِنْجانيَّةِ يُسْتعْمَلُ تَدْخينًا، واسْتِنْشاقًا، ومَضْغًا، ويَكثُرُ اسْتِعمالُه في صِناعةِ السِّيجارِ والسِّيجارةِ.
فَرَنْسيٌّ tabac، مِن Tabaco بالإسْبانيَّةِ، وأصْلُه مِن لُغةِ هاييتي في البَحْرِ الكاريبي، وقدْ دَخَلَتْ هذه الكَلِمةُ في مُعظَمِ لُغاتِ العالَمِ مِن اللُّغةِ الإسْبانيَّةِ .
وهو مُشتَقٌّ مِن اسمِ جَزيرةٍ في المَكْسيكِ Tabago، وهي مَنْشؤُه، فنُقِلَ إلى التُّرْكيَّةِ (تنباكو)، وهو المَعْروفُ بالدُّخَانِ، وبعضُهم يقولُ (تُتُن) مِن التُّرْكيَّةِ (توتون)، ومَعْناه دُخانٌ، وعَرَّبَه بعضُ الأطِبَّاءِ (طُبَّاق) .
تِجْفافٌ:
التِّجْفَافُ والتَّجْفافُ: كلُّ حَديدٍ أو آلةٍ يَلْبَسُه الفَرَسُ والإنْسانُ تَقيه في الحَرْبِ كأنَّه دِرْعٌ، ويُسْتخدَمُ مَجازًا بمَعْنى (الوِقاءِ)، ويقالُ مِنه: (فَرَسٌ مُجَفَّفٌ) أي: عليه تِجْفَافٌ، ويُجمَعُ على: تَجافيفَ .
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (تن) أي جِسْمٌ، و(باه) أي حارِسٌ، وقيلَ: مِن (تزباه)، وقيلَ: مِن (تنيناه)، وقيلَ: مِن (تنبناه)، وكلُّها بالمَعْنى نفْسِه .
وقيلَ: إنَّ أصْلَه عَربيٌّ أصيلٌ مِن مَعْنى الصَّلابةِ والجُفوفِ .
تَخْتٌ:
التَّخْتُ: وِعاءٌ تُصانُ فيه الثِّيابُ، ولَوْحٌ مِن خَشَبٍ، تَوَسَّعوا في اسْتِخْدامِه، فصارَ يُرادُ به السَّريرُ والعَرْشُ، والجَمْعُ تُخوتٌ، قالَ أبو الشَّمَقْمَقِ:
ولا انْشَقَّ الثَّرى عن عُودِ (تَخْتٍ)
أُؤَمِّلُ أن أَشُدَّ بهِ ثِيابي
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (تَخْت) .
تَخْتَج:
التَّخْتَجُ: اللَّوْحُ مِن الخَشَبِ، ثُمَّ تُوُسِّعَ في اسْتِعمالِه لكلِّ خَشَبٍ مُسطَّحٍ كالسَّريرِ والكُرْسيِّ ومَكتَبِ التَّلْميذِ في المَدَرسةِ، وقدْ نُقِلَ إلى العَربيَّةِ عن طَريقِ التُّرْكيَّةِ.
اللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (تَخْتَه) .
تَخْم:
التَّخْمُ: الحَدُّ، الآخِرُ، النِّهايةُ، مُنْتَهى القِطْعةِ مِن الأرْضِ، مَجازًا: ما يُوقَفُ عنْدَه ويُنْتَهى إليه، وفيه وفي جَمْعِه خِلافٌ على ثَلاثةِ أقْوالٍ: تَخْمٌ وجَمْعُه تُخُومٌ، تَخُومٌ وجَمْعُه تُخُمٌ، التَّخُومُ للمُفرَدِ والجَمْعِ. وفِعلُه يُتَاخِمُ أي: يُحاذي ويُحَادُّ، ومِنه مُتَاخِمٌ ومَتاخَمةٌ، وفيه لُغةٌ بالطَّاءِ (طُخُوم)، و(يُطاخِم)؛ قالَ الشَّاعِرُ:
يا بَنيَّ (التَّخومَ) لا تَظْلِموها
إنَّ ظُلْمَ (التَّخومِ) ذو عُقَّالِ
فيه خِلافٌ بيْنَ التَّعْريبِ والأصالةِ؛ فقيلَ: مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ مِن Thoumo، وفِعلُها Takeme، وقيلَ: بلْ هو عَربيٌّ صَحيحٌ، وأصْحابُ المَعاجِمِ القَديمةِ لم يُشيروا لكَوْنِه مُعرَّبًا .
تَخْمينٌ:
التَّخْمينُ: الحَدْسُ والظَّنُّ، يُقالُ: خَمَنَ الشَّيءَ يَخْمِنُه خَمْنًا، وخَمَنَ يَخْمُنُ خَمْنًا: قالَ فيه بالحَدْسِ والظَّنِّ.
وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (خُمانا أو خَمانا)، بمَعْنى: الحَدْسِ والظَّنِّ .
تُرٌّ:
التُّرُّ: الخَيْطُ الَّذي يُمَدُّ فيُقَدِّرُ به البَنَّاءُ اسْتِواءَ الحِجارةِ بعضِها معَ بعضٍ، وعَربيَّتُه: المِطْمَرُ، ومَجازًا هو الجُهْدُ والاسْتِقامةُ، يقالُ: لأَضْطَرَّنَّك إلى تُرِّك ومَحاجِّك، أي: إلى جُهْدِك وأصْلِك، وإذا غَضِبَ أحَدُهم على الآخَرِ قالَ: واللهِ لأُقيمَنَّك على التُّرِّ، أي: لأرُدَّنَّك إلى أصْلِك، تَشْبيهًا له باللَّبِنةِ الخارِجةِ عن مَكانِها.
وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (تر) ، وقيلَ: إنَّه مِن الآراميَّةِ .
تِرْمٌ عامِّيٌّ:
التِّرْمُ: التَّخْمُ، الأجَلُ المُحَدَّدُ، ومِنه الفَصْلُ الدِّراسيُّ في الجامِعاتِ، وهو نِصْفُ العامِ الدِّراسيِّ، ويُجمَعُ على تُرومٍ، وهو بِهذا المَعْنى الأخيرِ عامِّيٌّ مَحْضٌ، أصْلُه: لاتينيٌّ مِن Terminu بمَعْنى حَدٍّ، وقدْ دَخَلَ العَربيَّةَ معَ الحُروبِ الصَّليبيَّةِ، وهو في الإنْكليزيَّةِ Term، وفي الفَرَنْسيَّةِ Terme .
تُرْمُسٌ:
التُّرْمُسُ: نَباتٌ زِراعيٌّ مِن فَصيلةِ القَطَانيَّاتِ، له حَبٌّ أصْفَرُ مُسْتَديرٌ، له نُقْرةٌ في الوَسَطِ، مُرُّ الطَّعْمِ، يُؤكَلُ بعْدَ تَحْليتِه في الماءِ، وتقولُ له العامَّةُ: تِرْمِسٌ.
في المَعاجِمِ القَديمةِ ما يَدُلُّ على أنَّه عَربيٌّ وليس مُعرَّبًا ، وقيلَ: مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ (تَرْمُس، تَرْمُش)، نَقْلًا عنِ اليونانيَّةِ، وأصْلُه مِن Thermos بمَعْنى حارٍّ .
تِرْمومِتْر:
التِّرْمومِترُ: ميزانُ الحَرارةِ أو المِحَرُّ.
وهو مِن اليونانيَّةِ: Thermometron، بمَعْنى: مِقْياسِ أو ميزانِ الحَرارةِ، Thermos حارٌّ، وMetron قِياسٌ، وفي الفَرَنْسيَّةِ Thermometre .
تُرَّهةٌ:
التُّرَّهةُ: الطُّرُقُ الصِّغارُ المُتَشعِّبةُ عن الطَّريقِ الأعْظَمِ، ثُمَّ اسْتُعيرَ لمَعْنى الباطِلِ والتَّخْليطِ، وتُجمَعُ على: تُرَّهاتٍ وتُرُّهاتٍ وتَرارِهٍ، واشْتَقُّوا مِنه الفِعلَ: (تَرِهَ الرَّجُلُ) أي: وَقَعَ في التُّرَّهاتِ، قالَ الرَّاجِزُ:
وحَقَّةٍ ليستْ بقَوْلِ التُّرَّهِ
وهو مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (راه)، أي: طَريقٌ .
تِرْياقٌ:
التِّرْياقُ: الدَّواءُ الَّذي يَدفَعُ السُّمَّ، وتُسمَّى به الخَمْرُ أيضًا، وفيه لُغاتٌ: تِرْياقٌ، طِراقٌ، دِرْياقٌ، دَرْياقٌ، ذِرْياقٌ، دَرَّاقٌ، ذِرْياجٌ.
اخْتُلِفَ في أصْلِه على أقْوالٍ؛ فقيلَ: إنَّ أصْلَه عَربيٌّ، والتَّاءُ زائِدةٌ؛ مِن رِيقِ الحَيَّاتِ، وقيلَ: فارِسيٌّ مِن (تَرْياك)، وقيلَ: روميٌّ، وقيلَ: يونانيٌّ، وهو الأصَحُّ، نُقِلَ مِن الطِّبِّ اليونانيِّ إلى اللُّغاتِ الأُخرى مِن الكَلِمةِ اليونانيَّةِ Theeriaka، بمَعْنى سَبُعِيٍّ نِسْبةً إلى السَّبُعِ، أي: عَقارٍ يُعْطى ضِدَّ نَهْشِ السِّباعِ، وفي الإنْكليزيَّةِ Theriaca وTreacle .
تُسْتوقٌ:
التُّسْتوقُ: هو الدِّرْهَمُ الرَّدِيءُ أو البَهْرَجُ الزَّائِفُ، وفيه لُغاتٌ: سُتوقٌ، سُتُّوقٌ، سَتُّوقٌ، تُسْتوقٌ، قالَ بشَّارُ بنُ بُرْدٍ:
حتَّى إذا ما الصَّباحُ لاحَ لهم
بَيَّنَ (سَتُّوقَهم) مِن الذَّهَبِ
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (سِهْ)، أي: ثَلاثٌ، و(تو)، أو (تا)، بمَعْنى طَبَقاتٍ؛ لأنَّ الدِّرْهَمَ الرَّديءَ يُصنَعُ مِن طَبَقةِ نُحاسٍ وطَبَقتَي فِضَّةٍ، وفي الفارِسيَّةِ الحَديثةِ (سِتو) .
تِشْرينُ:
تِشْرينُ: شَهْرٌ مِن شُهورِ السَّنَةِ الشَّمْسيَّةِ مِن شُهورِ الخَريفِ، وهما تِشْرينانِ: تِشْرينُ الأوَّلُ، وهو شَهْرُ أكتوبرَ، وتِشْرينُ الثَّاني، وهو شَهْرُ نوفَمبِرَ.
واللَّفْظُ مُخْتلَفٌ في أصْلِه؛ فقيلَ: أصْلُه روميٌّ، وقيلَ: سُرْيانيٌّ، وقيلَ: بابليٌّ، وقيلَ: مِن الآراميَّةِ، بمَعْنى البَدْءِ والشُّروعِ .
تَشْليحٌ عامِّيٌّ:
التَّشْليحُ: التَّعْرِيةُ، يقولونَ: شُلِّحَ فُلانٌ: إذا خَرَجَ عليه قُطَّاعُ الطَّريقِ فسَلَبوه وعَرَّوْه مِن ثِيابِه.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن النَّبَطيَّةِ .
تِكَّةٌ:
التِّكَّةُ: رِباطُ السَّراويلِ، وجَمْعُه تِكَكٌ، واشْتَقُّوا مِنه فِعْلًا، يقالُ: اسْتَتَكَّ بالرِّباطِ، أي: أدْخَلَه في السَّراويلِ، واسْتَتَكَّ بالحَريرِ، أي: اتَّخَدَ رِباطَ السَّراويلِ مِن الحَريرِ، وآلتُه (المِتَكُّ)، وفي المَجازِ: قَطْعُ التِّكَّةِ، أي: كَشْفُ العَوْرةِ وإرادةُ الفِعلِ المَشينِ، قالَ مُطيعُ بنُ إياسٍ:
لا تُصَيِّرْنيَ في الوُدِّ كمَنْ
قَطَعَ (التِّكَّةَ) قَطْعًا شَنِعا
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ: (تِكْتَا)، بمَعْنى: الرِّباطِ والمِنْطَقةِ، أو (تِكْتو) بمَعْنى الشَّدِّ، وقيلَ: مِن الآراميَّةِ مِن (تِكْتا) بمَعْنى الرِّباطِ والشَّدِّ .
تَكْتيكٌ:
التَّكْتِيكُ: فَنُّ التَّنْظيمِ أو التَّرْتيبِ.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن اليونانيَّةِ: Taktike Tektheme، وفي الفَرَنْسيَّةِ Tactique، وفي الإنْكليزيَّةِ Tactics، ومَعْناه: خُطَّةٌ عَسْكريَّةٌ، خُطَّةٌ لإنْجاحِ أمْرٍ ما، فَنُّ تَنْظيمِ الجُيوشِ .
تِكْنيكٌ:
التِّكْنيكُ: جُمْلةُ الأساليبِ والطَّرائِقِ الَّتي تَخْتَصُّ بفَنٍّ أو مِهْنةٍ.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن اليونانيَّةِ: Tekhne بمَعْنى فَنٍّ، وتِقْنِيَّةٌ وتَقانةٌ مَوْضوعانِ لمُعادَلةِ مَعْنى تِكْنيكٍ .
تَكِيَّةٌ:
التَّكِيَّةُ: رِباطُ الصُّوفيَّةِ، وهو مَكانُ تَبتُّلٍ وعِبادةٍ، الجَمْعُ تَكايا، ويقالُ لها أيضًا: الزَّاوِيةُ، الخانِقاهْ، بَيْتُ الجَماعةِ.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ مِن (تَكْيَهْ) بمَعْنى المِخَدَّةِ ومَكانِ الاسْتِراحةِ، وتقولُ لها العامَّةُ: (تِكِيَّةٌ) بكَسْرِ التَّاءِ .
تِلِغْراف:
التِّلِغْرافُ: البَرْقيَّةُ.
وهو مُعرَّبٌ مِن اليونانيَّةِ، بمَعْنى الكِتابةِ عن بُعْدٍ، مُركَّبٌ مِن telos، أي: غايةٍ أو نِهايةٍ أو حَدٍّ، وgrapho أي: كَتَبَ، وفي الإنْجليزيَّةِ Telegraph، وهو جِهازُ إرْسالِ البَرْقيَّةِ، أمَّا رِسالةُ البَرْقيَّةِ فهي Telegram .
تِلِفِزيون:
التِّلِفِزيونُ: جِهازُ بَثِّ واسْتِقبالِ الإذاعةِ المَرْئيَّةِ.
وهو مُعرَّبٌ مِن الفَرَنْسيَّةِ Télévision، مُركَّبٌ مِن اليونانيَّةِ المَقطَعِ Télos، أي: عن بُعْدٍ، ومِن الفَرَنْسيَّةِ المَقطَعِ Vision بمَعْنى الرُّؤْيةِ، وقدْ عُرِّبَ في البِدايةِ بكَلِماتٍ كَثيرةٍ لم يَحصُلْ لها رَواجٌ، مِثلُ (الرَّائي)، (المِرْناة)، (المِبْصار)، وكَلِمةٌ أخيرةٌ راجَت هي (التِّلْفَاز)، وقدِ اشْتُقَّ مِنها تَلْفَزَ يُتَلْفِزُ تَلْفَزةً، وحَديثٌ مُتَلْفَزٌ .
تِلِفون:
التِّلِفونُ: جِهازُ التَّحدُّثِ إلى البَعيدِ.
وهو مُعرَّبٌ مِن اليونانيَّةِ بمَعْنى المُخاطَبةِ عن بُعْدٍ، مُركَّبٌ مِن Télos بمَعْنى النِّهايةِ أو الغايةِ أو الحَدِّ، وFonê أي: صَوْتٍ، وقدْ عُرِّبَ بكَلِمةِ (هاتِفٍ)، و(مِسَرَّةٍ)، واشْتُقَّ مِنه فِعلُ: تَلْفَنَ تَلْفَنةً، أي: تَحَدَّثَ بالتِّلِفونِ .
تِلْميذٌ:
التِّلْميذُ: الخادِمُ، التَّابِعُ، المُتعلِّمُ، والجَمْعُ تَلاميذٌ، ويقالُ: تَتَلمَذَ وتَلْمَذَ له، أي: صارَ له تابِعًا في العِلمِ.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن السُّرْيانيَّةِ مِن Talmidho أي: تِلْميذٍ، وToulmodho أي: التَّلْمذةِ، وفِعلُها Lmodhe أي: تَعلَّمَ، وقيلَ: إنَّ أصْلَه مِن العِبْريَّةِ .
تَمُّوز:
تَمُّوزُ: شَهْرٌ مِن الشُّهورِ، وهو شَهْرُ يوليو.
اخْتُلِفَ في أصْلِه؛ فقيلَ: مُعرَّبٌ مِن السُّومريَّةِ نَقْلًا مِن البابِليَّةِ بمَعْنى الابنِ البارِّ الَّذي يَقومُ ويُبعَثُ، أو ابنِ الحَياةِ، وقيلَ: روميَّةٌ، وقيلَ: سُرْيانيَّةٌ مِن Tammûz .
تَنْبَلٌ عامِّيٌّ:
التَّنْبَلُ: القَصيرُ، والتَّنْبالةُ بمَعْنى القِصَرِ، وفيه لُغاتٌ كَثيرةٌ: تِنْبَلٌ، تِنْبالٌ، تِنْبالةٌ، تُنْبولٌ، تِنْتَلٌ، تِنْتِلٌ، تِنْتالةٌ، ثِنْتِلٌ، والعامَّةُ تقولُ: تَنْبَلٌ، وتُقالُ للكَسْلانِ البَليدِ السَّمينِ.
اخْتُلِفَ في أصْلِه؛ فقيلَ: أصْلُه عَربيٌّ مُشتَقٌّ مِن النَّبلِ، بمَعْنى الخِسَّةِ للدَّلالةِ على قِصَرِ القامةِ وقِصَرِ الباعِ، وقيلَ: حَبَشيَّةٌ، وقيلَ: تُرْكيَّةٌ بمَعْنى الكَسْلانِ، والأقْرَبُ أنَّها فارِسيَّةٌ مُركَّبةٌ مِن (تَنْ پَرْوَر) بمَعْنى المُرَبِّي لَحْمَه، قالَ النَّابِغةُ الذُّبْيانيُّ:
ماضٍ يكونُ له جِدٌّ إذا نَزَلَـتْ
حَرْبٌ يُوائِلُ مِنها كلُّ (تِنْبَالِ)
تَنُّورةٌ:
التَّنُّورةُ: لِباسٌ يُحيطُ بالجِسْمِ مِن الخَصْرِ إلى القَدَمَينِ، وهو لِباسٌ تَختَصُّ به النِّساءُ حالِيًّا.
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ: (تَنْ وَر)، أي: حامي الجِسْمِ .
تِنِّينٌ:
التِّنِّينُ: نَوْعٌ مِن أنْواعِ الحَيَّاتِ العَظيمةِ، وحَيَّةٌ أُسْطوريَّةٌ مائِيَّةٌ عَظيمةٌ تَبْتلِعُ دَوابَّ البَحْرِ، وهو نَجْمٌ مِن نُجومِ السَّماءِ، والجَمْعُ: تَنانينُ .
واللَّفْظُ مِن السُّرْيانيَّةِ: Tanino، بمَعْنى: حوتٍ أو حيَّةٍ عَظيمةٍ، وهو مُشْترَكٌ بيْنَ كَثيرٍ مِن اللُّغاتِ السَّاميَّةِ .
توتُ:
توتُ: أحَدُ الشُّهورِ القِبْطيَّةِ، وهو أوَّلُ السَّنَةِ عنْدَهم، وهو شَهْرُ سِبْتَمبرَ مِن الشُّهورِ الميلاديَّةِ.
وهو مُعرَّبٌ مِن القِبْطيَّةِ .
توتٌ:
التُّوتُ: مِن الفَواكِهِ، وعَربيَّتُه: الفِرْصادُ، وهو شَجَرةُ التُّوتِ، أو فاكِهتُه، واحِدتُه توتةٌ، ويَكادُ لا يَجيءُ عن العَربِ القُدَماءِ إلَّا بذِكْرِ الفِرْصادِ، وبالثَّاءِ (التُّوث)، واسْتَعمَلَه المُولَّدونَ بالتَّاءِ .
واللَّفْظُ مُعرَّبٌ في الفارِسيَّةِ: (توت) بتاءَينِ، وقيلَ: (توث)، وقيلَ: (تُوذ)، وكذلك بالفَهْلَويَّةِ Tut، وهو دَخيلٌ في الفارِسيَّةِ مِن السُّرْيانيَّةِ، وهو فيها (توثا)، وقدْ أخَذَتْه العَربُ مِن السُّرْيانيَّةِ، وظَلَّ على النُّطْقِ الأصْليِّ بالثَّاءِ على ألْسِنةِ العامَّةِ.
واللَّفْظُ أصْلُه مِن السَّنْسِكريتيَّةِ (تود) بمَعْنى شَجَرةِ التُّوتِ .
توتِياءُ:
التُّوتِياءُ: الحَجَرُ الَّذي يُكتحَلُ بمَسْحوقِه، ومَعدِنُ الخارصينِ اللَّيِّنُ يُطرَقُ صَفائِحَ، وبه يُطْلى الحَديدُ وِقايةً له مِن الصَّدَأِ، ومَعدِنُ الزِّنْكِ.
واللَّفْظُ مِن الفارِسيَّةِ: (توتِيا)، وهو دَخيلٌ في الفارِسيَّةِ مِن السَّنْسِكريتيَّةِ مِن (تُتَّها)، و(توتَكَ) .
تَوْرٌ:
التَّوْرُ: هو إناءٌ مَعْروفٌ يُشرَبُ فيه، مُذَكَّرٌ، مِن مَعدِنِ الخارصينِ أو الحِجارةِ، كالإناءِ الَّذي تُغسَلُ فيه الثِّيابُ، وقدْ يُتَوَضَّأُ مِنه.
لم يُشِرْ إلى تَعْريبِه الأزْهَريُّ ولا الجَوْهَريُّ، ولا ابنُ مَنْظورٍ، ولابنِ دُرَيْدٍ فيه قَوْلانِ؛ أوَّلُهما: أنَّه عَربيٌّ ، وثانيهما: أنَّه مُعرَّبٌ مِن الفارِسيَّةِ ، ورَجَّحَ الدُّكْتورُ/ ف. عبْدُ الرَّحيمِ أنَّه لَفْظٌ عَربيٌّ .
تُوران/ تُوران شَاهْ:
تُوران: المَشرِقُ، وتُوران شَاهْ: مَلِكُ المَشرِقِ، وقَرْيةٌ بحَرَّانَ.
وقدِ اكْتَفَوا بقَوْلِهم: أعْجَميٌّ، ولَعلَّه مِن الفارِسيَّةِ، مُعرَّبُ (تُرْكان) .
تُوَلةٌ:
التُّوَلةُ: الدَّاهيةُ المُنكَرةُ، يقالُ: جاءَنا بتُوَلاتِه ودُوَلاتِه، أي: بدَواهيه، ومِنها فِعلُ (تالَ) بالأمْرِ، أي: دُهِيَ به، وفيها لُغاتٌ: تَوْزَلةٌ، تَوْزَلاءُ، تُولةٌ، تُولى، تُوَلةٌ، تَوْلةٌ، قالَ الرَّاجِزُ:
تُلْتُ بِساقٍ صادِقِ المَرِّيسِ
وهي مِن الفارِسيَّةِ: (تول) أي: النِّزاعِ والقِتالِ، ومِن (توليدن) أي: النُّفورِ والوَحْشةِ .
تِيرٌ:
التِّيرُ: السَّهْمُ، والحاجِزُ بيْنَ حائِطَينِ، ويُدْعى في العَربيَّةِ (الجائِزَ)، ومَوْجَ البَحْرِ، وهو اسمُ عُطارِدَ.
وهو مِن الفارِسيَّةِ: (تير)، أي: السَّهْمُ والحاجِزُ .

انظر أيضا:

  1. (1) يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (28/ 134)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 121).
  2. (2) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (2/ 219)، ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 39)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 121).
  3. (3) يُنظر: ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 323).
  4. (4) يُنظر: ((المغرب في ترتيب المعرب)) للمطرزي (1/ 35).
  5. (5) ((مقاييس اللُّغة)) لأحمد بن فارس (1/ 94).
  6. (6) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 220).
  7. (7) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 33)، ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 39)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 122).
  8. (8) يُنظر: ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 77).
  9. (9) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17).
  10. (10) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 223)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 326)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 124).
  11. (11) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 223)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 326).
  12. (12) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (9/ 30).
  13. (13) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (2/ 18)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 330)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 34)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 125).
  14. (14) يُنظر: ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 326)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 34)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 125)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 78).
  15. (15) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 217)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 83)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 330)، ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 40)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 125).
  16. (16) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 142)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 331).
  17. (17) يُنظر: ((التهذيب)) للأزهري (14/ 177).
  18. (18) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 222)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 90)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 82)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 333)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 126).
  19. (19) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 128)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 80).
  20. (20) يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (15/ 479).
  21. (21) يُنظر: ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 334)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 35)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 128)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 80).
  22. (22) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 81).
  23. (23) يُنظر: ((الصحاح)) للجوهري (6/ 2229)، ((مجمل اللُّغة)) لابن فارس (1/ 147)، ((مقاييس اللُّغة)) لابن فارس (1/ 346)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 480)، ((تاج العروس)) للزبيدي (36/ 354)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 335)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 35)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17).
  24. (24) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 294)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (10/ 136)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 83)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 335)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 17)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 129).
  25. (25) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 403)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (10/ 152)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 144)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 338)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 269).
  26. (26) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 91)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (ص: 338)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 82).
  27. (27) يُنظر: ((التهذيب)) للأزهري (4/ 109)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (2/ 500)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 338).
  28. (28) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 222)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (10/ 406)، ((تاج العروس)) للزبيدي (27/ 96)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 83)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 343)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 19)، ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 44)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 131).
  29. (29) يُنظر: ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 82)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 131).
  30. (30) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 131).
  31. (31) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 131)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 83).
  32. (32) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 18)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 83).
  33. (33) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 132)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 84).
  34. (34) يُنظر: ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 18)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 132)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 84).
  35. (35) يُنظر: ((تاج العروس)) للزبيدي (9/ 380)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 18)، ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 47)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 133).
  36. (36) يُنظر: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 134)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 85).
  37. (37) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (11/ 80)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 36)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 18)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 134).
  38. (38) يُنظر: ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 37)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 135)، ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة)) للدكتور/ ف. عبد الرحيم (ص: 86).
  39. (39) يُنظر: ((لسان العَرب)) لابن منظور (13/ 74).
  40. (40) يُنظر: ((الألْفاظ السريانية في المعاجم العَربيَّة)) لأفرام الأوَّل برصوم (1/ 50)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 135).
  41. (41) يُنظر: ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 351).
  42. (42) يُنظر: ((الجمهرة)) لابن دُرَيْدٍ (2/ 1015)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (2/ 18).
  43. (43) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 223)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (2/ 18)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 350)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 136).
  44. (44) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 219)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 82)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 351)، ((تفسير الألْفاظ الدَّخيلة)) لطوبيا العنيسي (ص: 19)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 136).
  45. (45) يُنظر: ((الجمهرة)) لابن دُرَيْدٍ (1/ 396).
  46. (46) يُنظر: ((الجمهرة)) لابن دُرَيْدٍ (3/ 1325).
  47. (47) يُنظر: ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 215)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 96)، ((شفاء الغليل)) للشهاب الخفاجي (ص: 82)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 352).
  48. (48) يُنظر: ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (1/ 357)، ((تاج العروس)) للزبيدي (10/ 298)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 353).
  49. (49) يُنظر: ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 37)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 137).
  50. (50) يُنظر: ((التهذيب)) للأزهري (11/ 102)، ((المعرَّب)) للجواليقي (ص: 218)، ((لسان العَرب)) لابن منظور (4/ 97)، ((قصد السبيل)) لمحمد الأمين المحبي (1/ 355)، ((الألْفاظ الفارِسيَّة المعربة)) لأَدِّي شِير (ص: 37)، ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 138).