موسوعة اللغة العربية

الفصلُ التَّاسِعُ: العَقْدُ


هو أن يَعمِدَ الشَّاعِرُ إلى شيءٍ مِن كَلامِ اللهِ، أو كَلامِ رَسولِه، أوِ السَّلَفِ الصَّالِحِ مِنَ الصَّحابةِ ومَنْ بَعْدَهم، أو كَلامِ الحُكَماءِ المَشْهورِينَ، فيَنظِمَه بلَفْظِه ومَعْناه، أو مُعظَمِ اللَّفْظِ، فيَزيدَ فيه ويَنقُصَ منه ليَدخُلَ في وَزْنِ الشِّعْرِ [484] يُنظر: ((أنوار الربيع في أنواع البديع)) لابن معصوم (6/ 296). .

انظر أيضا: