موسوعة اللغة العربية

الفصلُ الأربعون: الأُسْلوبُ الحَكيمِ


هو تَلقِّي المُخاطَبِ بغيْرِ ما يَترقَّبُه؛ إمَّا بتَرْكِ سُؤالِه، والإجابةِ عن سُؤالٍ لم يَسْألْه، أو بحَمْلِ كَلامِ المُتكلِّمِ على غيْرِ ما كان يَقصِدُ؛ تَنْبيهًا على أنَّه كان يَنْبغي له أن يَسألَ هذا السُّؤالَ، أو يَقصِدَ هذا المَعْنى [69] يُنظر: ((جواهر البلاغة)) للهاشمي (ص: 319). .

انظر أيضا: