الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - ، والخُلفاءِ الرَّاشِدُونَ وإن حُشِرُوا شُبَّانًا وهم أفضَلُ مِنهما. فحاصِلُ الحَديثِ: أنَّه يَجُوزُ أن يُريدَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

122 - الفِعْلِ، ولا يجوزُ أن يُعتَقَدَ أنَّ اللهَ وُصِفَ بصفةٍ بعد أنْ لم يكُنْ متَّصِفًا بها؛ لأنَّ صِفاتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المسائِلُ المتعَلِّقةُ بالصِّفاتِ

123 - العُلَماءُ: يجِبُ أن يكونَ الإكراهُ الذي يجوزُ له أن يتلفَّظَ معه بكَلِمةِ الكُفرِ أن يعَذَّبَ بعذابٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

124 - سُبحانَه: هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

125 - ) [4163] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 77). .2- لَعْنُ المَلائِكةِ المَرأةَ التي لا تستجيبُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ الكُفَّارِ والفُسَّاقِ

126 - فقالَ: ((هلْ تَدْرُونَ ماذا قالَ رَبُّكُم؟ قالوا: اللَّهُ ورَسولُه أعلَمُ. قالَ: قالَ: أصْبَحَ مِن.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

127 - سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ المَرْأَةِ نَزَعَ الوَلَدَ، وإذَا سَبَقَ مَاءُ المَرْأَةِ مَاءَ الرَّجُلِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

128 - نظيرُه في ظاهِرِ وَضعِ اللُّغةِ، ومُتعارَفِ الكلامِ؛ فالجَوادُ: لا يجوزُ أن يُقاسَ عليه السَّخِيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

129 - قُدامةَ: (إنَّ تعَلُّمَ السِّحْرِ وتعليمَه حرامٌ لا نعلَمُ فيه خِلافًا بين أهلِ العِلم، قال أصحابُنا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: السِّحْرُ

130 - ). . وقال الشِّنقيطيُّ: (إنَّ جميعَ الصِّفاتِ مِن بابٍ واحدٍ؛ لأنَّ الموصوفَ بها واحدٌ، ولا يجوزُ في حَقِّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

131 - / 373). .وقال السيوطي: (سُئِلتُ قديمًا عن المَلائِكةِ هل ينامون؟ فأجبتُ: بأنِّي لم أرَ فيه نقلًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

132 - والموتُ أدنى من شِراكِ نعلِهوكان بلال إذا أقلعت عنه يقول: ألا ليتَ شِعْرِي هل أبيتَنَّ ليلةً.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

133 - فلا، وأمَّا تعلُّمُه وتعليمُه فحرامٌ، فإنْ كان فيه ما يقتضي الكُفْرَ، كفِّر واسْتُتيبَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

134 - الدائمة - المجموعة الأولى)) (2/ 147). .وسُئِلَ ابنُ عُثَيمين: هل هناك فَرقٌ بين المَسائِلِ الظَّاهِرةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

135 - الإطلاقِ لا يجوزُ؛ لأنَّ اللهَ تعالى ذكَر التَّردُّدَ في هذه المسألةِ: ((ما تردَّدْتُ عن شيءٍ أنا فاعِلُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية