الدرر السنية - الموسوعة العقدية

106 - ، والحَسَنُ، ومجاهِدٌ، وعامِرٌ الشَّعبيُّ، وأكثَرُ المفسِّرينَ: إنَّ معنى هذه الآيةِ أنَّ أكثَرَ النَّاسِ -وهم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

107 - مِن نَسْخِها، وقال: إنَّ عيسى عليه السَّلامُ إذا نزل من السَّماءِ يَنزِلُ بنُصرةِ شَريعةِ الإسلامِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

108 - بأن يَجتَمِعوا على التمَسُّكِ بدين الإسلامِ أو بالقُرآنِ، ونَهاهم عنِ التفَرُّقِ النَّاشِئِ عن الاختِلافِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

109 - ، فإنْ سَألَك فأخبِريه أنَّك أُختي، فإنَّك أُختي في الإسلامِ، فإنِّي لا أعلَمُ في الأرضِ مُسْلِمًا غيري.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

110 - 1. أبو القاسِمِ هِبةُ اللهِ بنُ الحَسَنِ اللَّالَكائيُّ. ت: 418هـنقل كلامَ أبي ثورٍ الذي تقَدَّمَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

111 - ؟ فقال: (الإيمانُ: قَولٌ وعَمَلٌ، والإسلامُ: الإقرارُ) [83] يُنظر: ((السنة)) للخلال (4/14.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

112 - العِلمِ بالله، وسُمِّي بالخَبَريِّ؛ لأنَّه يتوقَّفُ على الخبَرِ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ.2- التَّوحيدُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

113 - بالضَّرورةِ، فيقولُ: (لمعاندتِه للإسلامِ، وامتناعِه من قَبولِ الأحكامِ، غيرَ قابلٍ لكِتاب اللهِ وسُنَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

114 - من الشَّريكِ والمثيلِ) [1037] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (3/467). .ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ:1.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

115 - ) [2124] يُنظر: ((منهاج السنة)) لابن تيمية (6/ 154). .3- قال أبو الحَسَنِ الأشعَريُّ: (ثَبَتَت.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

116 - إلى نفوسِكم وحَسَّنه في قُلوبِكم) [24]يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/372). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

117 - الإسلامِ؛ فإنَّه لم يَبقَ لَهُ خيارٌ أعطاهُ أو مَنَعَه.في هذا الحَديثِ ما يَدُلُّ على أنَّ مُبايَعةَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

118 - فهم داخِلون في عُمومِه. وبِالجُملةِ فهَذا أمرٌ مَعلومٌ بالِاضطِرارِ من دينِ الإسلامِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

119 - الإسلاميين)) لأبي الحسن الأشعري (1/180) (2/326)، ((شرح أصول اعتقاد أهل السنة)) للالكائي (7/1308)، ((الفصل.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

120 - للحَسَناتِ واجتنابِه للكبائِرِ، لكِنَّه ناقِصُ الإيمانِ عَمَّن اجتنب الصَّغائِرَ) [1053] يُنظر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

الموسوعة العقدية