الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1141 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ لله عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1142 - ، أو الكمالَ الواجِبَ.وهو ما زاد على أصلِ الإيمانِ مِن فِعلِ جميعِ الطَّاعاتِ واجتنابِ جميعِ المحَرَّماتِ.وقد.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

1143 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَن حَفِظَ عَشْرَ آياتٍ من أوَّلِ سُورَةِ الكَهْفِ عُصِمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: العَواصِمُ مِنَ الدَّجَّالِ

1144 - قال اللهُ تعالى: مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

1145 - يديه كِلتَيهما يَمِينٌ، كما قال المرَّارُ: وإِنَّ عَلَى الْأَمانَةِ مِنْ عَقِيلٍ فَتًى كِلْتَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1146 - بالدُّنيا والسَّعيِ فيها، وقَد يَكونُ مَعنى ذلك ظُهورَ الخيانةِ في الأماناتِ والصِّناعاتِ، فيُنقَصُ مِنها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1147 - بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ * مِنْ قَبْلُ هُدًى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

1148 - الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

1149 - خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

1150 - الباهليِّ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((وعَدَني ربِّي أن يُدخِلَ الجنَّةَ مِن أمَّتي سبعينَ ألفًا لا حسابَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1151 - أو أربَعةٍ، فقال: ((مَن يَعرِفُ أصحابَ هَذِه الأقبُرِ؟)) فقال رَجُلٌ: أنا، قال: ((فمَتَى مات هَؤُلاءِ؟)) قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

1152 - أخَفْتُه.قال اللهُ تعالى: الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ [قريش: 4].وعن أبي موسى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الإيمانِ لُغةً واصطلاحًا والعلاقةُ بينهما

1153 - وعلى لسانِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّها تؤثِّرُ على الإيمانِ مِن حيثُ زيادتُه ونُقصانُه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

1154 - هذا على أنَّ في الذُّنوبِ كبائِرَ وصغائِرَ، وعلى هذا جماعةُ أهلِ التأويلِ، وجماعةُ الفُقَهاءِ) [657.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: المعاصي وأثَرُها على الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1155 - )) [3836] أخرجه البخاري (2853). .قال عليٌّ القارِي: ( ((مِنِ احتَبَسَ فرسًا في سَبيلِ الله.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

الموسوعة العقدية

1141 - صِفةٌ فعليَّةٌ ثابتةٌ لله عزَّ وجلَّ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قولُه تَعالَى.

1142 - ، أو الكمالَ الواجِبَ.وهو ما زاد على أصلِ الإيمانِ مِن فِعلِ جميعِ الطَّاعاتِ واجتنابِ جميعِ المحَرَّماتِ.وقد.

1143 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَن حَفِظَ عَشْرَ آياتٍ من أوَّلِ سُورَةِ الكَهْفِ عُصِمَ.

1144 - قال اللهُ تعالى: مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ.

1145 - يديه كِلتَيهما يَمِينٌ، كما قال المرَّارُ: وإِنَّ عَلَى الْأَمانَةِ مِنْ عَقِيلٍ فَتًى كِلْتَا.

1146 - بالدُّنيا والسَّعيِ فيها، وقَد يَكونُ مَعنى ذلك ظُهورَ الخيانةِ في الأماناتِ والصِّناعاتِ، فيُنقَصُ مِنها.

1147 - بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ * مِنْ قَبْلُ هُدًى.

1148 - الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا * إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا.

1149 - خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ.

1150 - الباهليِّ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((وعَدَني ربِّي أن يُدخِلَ الجنَّةَ مِن أمَّتي سبعينَ ألفًا لا حسابَ.

1151 - أو أربَعةٍ، فقال: ((مَن يَعرِفُ أصحابَ هَذِه الأقبُرِ؟)) فقال رَجُلٌ: أنا، قال: ((فمَتَى مات هَؤُلاءِ؟)) قال.

1152 - أخَفْتُه.قال اللهُ تعالى: الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ [قريش: 4].وعن أبي موسى.

1153 - وعلى لسانِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّها تؤثِّرُ على الإيمانِ مِن حيثُ زيادتُه ونُقصانُه.

1154 - هذا على أنَّ في الذُّنوبِ كبائِرَ وصغائِرَ، وعلى هذا جماعةُ أهلِ التأويلِ، وجماعةُ الفُقَهاءِ) [657.

1155 - )) [3836] أخرجه البخاري (2853). .قال عليٌّ القارِي: ( ((مِنِ احتَبَسَ فرسًا في سَبيلِ الله.

الموسوعات (223391)

الصفحات المتجددة (499)