الدرر السنية - الموسوعة العقدية

91 - عليه وسلم، فقال: (إن أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح فمات بنوا على قبره مسجدًا، وصوروا فيه تلك الصور.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه

92 - عازِبٍ المَشهورِ في قِصَّةِ فتنةِ القَبرِ: ((فيَقُولُ اللهُ عَزَّ وجَلَّ: اكتُبُوا كِتابَ عَبدي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

93 - جاء به وَجَبَت طاعتُه؛ لأنَّ ذلك ممَّا أتى به؛ قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

94 - مَعَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في جِنازةِ رَجُلٍ مِنَ الأنصارِ، فانتَهَينا إلَى القَبرِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: حالُ المُحتَضَرِ

95 - والصَّالحين، أو بجاهِهم، فهذا لا يجوزُ، ولو كان التوسُّلُ بالأمواتِ جائزًا لَتوَسَّلُ عُمَرُ عند قبرِ النبيِّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

96 - شيئًا إلَّا معتَقِدًا لجَلْبِ نَفعٍ أكثَرَ منه، أو دَفعِ ضَرَرٍ، فالنَّاذِرُ للقَبرِ ما أخرج مالَه إلَّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

97 - اللهُ عليه وسلَّم: ((قولوا: اللهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من عَذَابِ جَهنَّمَ، وأعوذُ بكَ من عَذابِ القَبرِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

98 - / 433). .وقال ابنُ عُثَيمين: (إنَّ التَّقوى هيَ اتِّخاذُ ما يَقي مِن عَذابِ القَبرِ وعَذابِ الجَحيمِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

99 - في قبرِه، وأنَّ جَسَدَه الشَّريفَ لا تأكُلُه الأرضُ، والإجماعُ على هذا) [875] يُنظر: ((القول.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

100 - القادِرِ، والصَّنَمَ الذي على قبرِ أحمد البدوي، وأمثالَهما؛ لأجْلِ جَهْلِهم، وعَدَمِ مَن يُنَبِّهُهم، فكيف.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

101 - - قال أبو حَنيفةَ: (نُقِرُّ بأنَّ عَذابَ القَبرِ كائِنٌ لا مَحالةَ... والميزانُ حَقٌّ؛ لقَولِه تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

102 - الضُّلَّالِ الأشقياءِ، فما أغنت عنه نبُوَّةُ أبيه ولا شفاعتُه فيه، فنَحمَدُ رَبَّنا أن خَصَّنا بعنايتِه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

103 - : ((اقتضاء الصراط المستقيم)) (1/83-89). .وقال الذَّهبيُّ مُستنكِرًا عَمَلَ بَعضِ الجَهَلةِ عندَ قَبرِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

104 - والشَّامِ وغَيرِها، زارِينَ أي: عائِبَين على أهلِ البِدَعِ كُلِّها، ويَرَون الإيمانَ قَولًا وعَمَلًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

105 - - قال ابنُ أبي عاصِمٍ: (مِمَّا قد يُنسَبُ إلى السُّنَّة، وذلك عِندي إيمانٌ نَحوُ عَذابِ القَبرِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ وذَمُّ التفَرُّقِ

الموسوعة العقدية