الدرر السنية - الموسوعة العقدية

931 - اللهُ عنه أنَّ رجلًا قال للنَّبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: واللهِ إنَّ هذه قِسْمَةٌ ما عُدِلَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

932 - رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بادِرُوا بالأعْمالِ سِتًّا: طُلُوعَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

933 - أوَّلًا: الدَّليلُ مِنَ القُرآنِ:قال اللهُ تعالى: فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

934 - تعالى: لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

935 - ) [2389] يُنظر: ((شرح الطحاوية)) (2/ 410). .وقال محمَّد رشيد رضا: (إنَّ الإيمانَ بالملائكةِ أصلٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الرَّابِعُ: نواقِضُ الإيمانِ في سائِرِ الغيبيَّاتِ

936 - مَوتِها. واعلَمَ أنَّه يَجِبُ الجَزمُ شَرعًا أنَّ اللهَ تعالى يَبعَثُ جَميعَ العِبادِ ويُعيدُهم بَعدَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الحَشرِ لُغةً واصطِلاحًا

937 - ].قال ابنُ كثير رحمه الله: (فإنَّه تعالى فَطَر خَلْقَه على معرفتِه وتوحيدِه، وأنَّه لا إلهَ غيرُه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

938 - لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [النحل: 74].قال ابنُ جرير: (قَولُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

939 - كثير)) (1/ 736). .2- قَولُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكْمُ الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ ومعناه وثَمَراتُه

940 - عليه وسلَّم وهو بمَكةَ قَبلَ هجرَتِه إلَى المَدينةِ، وذلك أنَّ كُفَّارَ أهلِ مَكةَ سألوه آيةً، فأراهم صلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

941 - 1- عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بينَما رَجُلٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

942 - عليه وسلَّم، هكذا رُوِيَ عن الحسنِ البصريِّ شيءٌ من هذا؛ أنَّه قال: النِّفاقُ نفاقان، نفاقُ عَمَلٍ، ونِفاقُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

943 - عثيمين (2/213). .وقد كان مِن عادةِ العربِ أنْ يَحلِفوا بِآبائِهم أو بآلهتِهم وغيرِ ذلك مَّما.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

944 - إنَّ الشَّهادةَ بأنَّ محمدًا رَسولُ اللهِ تتضمَّنُ أمرَينِ:أوَّلًا: تصديقُه في كُلِّ ما أخبَرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

945 - تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ.