الدرر السنية - الموسوعة العقدية

841 - الكَمالِ، وهو مُنَزَّهٌ عن كُلِّ نَقصٍ وعَيبٍ؛ فإنَّه قُدُّوسٌ سلامٌ يمتَنِعُ عليه النَّقائِصُ والعُيوبُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

842 - قد وقعتْ في عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: (إنَّ قُرَيْشًا لَمَّا غَلَبُوا النبيَّ صَلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

843 - والسَّلامُ، وسواءٌ كان ذلك في عَقدِ دينٍ أو في نِحلةٍ أو في فُتيا، وسواءٌ كان ما صَحَّ من ذلك عن رَسولِ اللهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

844 - اللَّفظِ؛ لِما فيه من مَفسَدةٍ، وقد يكونُ اللَّفظُ مَشروعًا، ولكِنَّ المعنى الذي أراده المتكَلِّمُ باطِلٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

845 - ، وارتفاعُ الحَرَجِ عن الصُّدورِ بحُكْمِه، والتسليمُ لِما حكَمَ به رِضًا واختيارًا ومحبَّةً، فهذا حقيقةُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

846 - في كُفْرِه؛ لأنَّه مُكَذِّبٌ لِما نصَّه القرآنُ في غيرِ مَوضِعٍ مِن الرِّضا عنهم، والثَّناءِ عليهم، بل.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

847 - : ((نَعَم، وأنت صابِرٌ محتَسِبٌ، مُقبِلٌ غَيرُ مُدبِرٍ، إلَّا الدَّينَ؛ فإنَّ جِبريلَ عليه السَّلامُ قال لي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

848 - ، وإن كان الدَّجَّالُ ونُزولُ عيسى عليه السَّلامُ مِنَ السَّماءِ قَبلَ ذلك، وكَذلك خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ، كُلُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

849 - على حُبِّ الأنصارِ، وبيانِ فَضْلِهم؛ لِما كان منهم من إعزازِ الدِّينِ وبَذلِ الأموالِ والأنفُسِ، والإيثارِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

850 - عارٍ عَنِ الفائِدةِ، ولا إثمٌ كَذِبٌ، بَل هي دارُ السَّلام، وكُلُّ ما فيها سالِمٌ مِنَ النَّقصِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

851 - في الدَّلالةِ قائِمٌ مَقامَ مُعْجِزاتِ غَيرِه وآياتِ مَن سِواه من الأنبياءِ، ولَمَّا جاء به النَّبيُّ صلَّى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

852 - / 270). .وقال السَّفارينيُّ: (النَّظَرُ ليس بشَرطٍ في حُصولِ المعرفةِ مُطلَقًا، وإلَّا لَما وُجِدَت.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

853 - محمَّدُ بنُ إدريسَ أنَّه يرى اللهَ لَمَا عَبَد اللهَ تعالى!) [2120])) يُنظر: ((شرح أصول.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

854 - اللهُ عزَّ وجَلَّ كُفَّارًا، فركوبُ المحارِم مِثلُ ذَنبِ آدَمَ عليه السَّلامُ وغيرِه من الأنبياءِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

855 - سَلَّموا تَرُدُّ عليهم السَّلامَ، وتنصَحُهم، وتوَجِّهُهم إلى الخيرِ، كما قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: وَلَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

الموسوعة العقدية