الدرر السنية - الموسوعة العقدية

721 - عليه ما يَجِدُه من خالِصِ مَحَبَّتِه، فقال عِندَ أُزوفِ رِحلَتِه مُخاطِبًا لِلمَوتِ وسَكْرَتِه، كَما قال مُعاذٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: حالُ المُحتَضَرِ

722 - لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ [الأنعام: 19]. قال أبو السعود: (أي: لأُنذِرَكم به -يا أهلَ مكَّةَ- وسائِرَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

723 - أَنَّهُم مُّهْتَدُونَ حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

724 - بالمَغرِبِ بابًا ...)) إلى آخِرِه. يَعني: تَدخُلُ توبةُ التَّائِبينَ في ذلك البابِ، فمَن تابَ قَبلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

725 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((لا طِيَرَةَ، وخَيْرُها الفَأْلُ. قيلَ: يا رَسولَ اللهِ، وما الفَأْلُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

726 - ، والفَرَحِ والسُّرورِ، فإذا فرَغوا من الأكلِ أخَذوا في الرَّقصِ والغِناءِ وأصواتِ المعازِفِ بيْن يَدَيه.ومنهم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ في الرُّبوبيَّةِ

727 - ].قال النَّسفيُّ: (أعلَمَ بما في صُحُفِ موسى وإبراهيمَ، فقال أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

728 - أخبر اللهُ تعالى أنَّ المَلائِكةَ تُصَلِّي على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إِنَّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

729 - في مَواضِعَ كثيرةٍ بقُيودٍ ثَقيلةٍ، وأخبَرَنا تعالى أنَّها مِلْكٌ له ليس لأحَدٍ فيها شَيءٌ، فقال تعالى: قُلْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الشَّفاعةُ

730 - [المَزمل: 16]، وقال تعالى: فَكَذَّبَ وَعَصَى * ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى * فَحَشَرَ فَنَادَى * فَقَالَ أَنَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

731 - والفُسوقَ والعِصيانَ، فهو من خوارِقِ أعداءِ اللهِ لا من كراماتِ أولياءِ اللهِ، فمَن كانَت خَوارِقُه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

732 - إذا تاب منه الإنسانُ واستغفر رَبَّه، قَبِلَ اللهُ تَوبتَه وغَفَر له ذَنْبَه.قال اللهُ تعالى: قُلْ يَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

733 - فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا [الأحزاب: 66].قال ابنُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

734 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم علينا ونَحنُ نَتَذاكَرُ، فقال: ((ما تَذاكَرونَ؟)) قالوا: نَذكُرُ السَّاعةَ. قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

735 - والمحبَّةِ؛ ولهذا جعل تعالى اتِّباعَ رَسولِه عَلَمًا عليها، وشاهِدًا لِمن ادَّعاها، فقال تعالى: قُلْ إِنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

الموسوعة العقدية