الدرر السنية - الموسوعة العقدية

676 - ، ويجوزُ أن يكونَ بمعنى مفعولٍ، أي: إنَّه مُنَبَّأٌ من اللهِ بأوامِرِه ونواهِيه. وبعضُهم يَجعَلُ اشتِقاقَه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

677 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المَقصودُ هُنا أنَّ الجِنَّ مَعَ الإنسِ على أحوالٍ: فمَن كانَ مِنَ الإنسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

678 - : ماتوا في الإشراكِ، فقال: ((إنَّ هَذِه الأمَّةَ تُبتَلَى في قُبورِها، فلَولا أنْ لا تَدافَنوا لَدَعَوْتُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

679 - الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

680 - ، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((الإسلامُ أن تشهَدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

681 - مِن وَجهَينِ:الأوَّلُ: أنَّ المتطَيِّرَ قطَعَ توكُّلَه على اللهِ، واعتمَدَ على غيرِه.الثَّاني: أنَّه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

682 - (ص: 315)، ((الشفا)) لعياض (2/290). . ومن أسبابِ جَعلِ إنكارِ البَعثِ من نواقِضِ الإيمانِ:1- أنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

683 - الصَّحيحُ مِن أقوالِ أهلِ العِلمِ أنَّه لا يُكَفَّرُ أحدٌ مِمَّن تَلَبَّسَ بالشِّركِ أو الكُفرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

684 - ) و(الغَفَّار). الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قَولُه تعالى: إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ [فاطر: 28]. 2- قَولُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

685 - قال أحمدُ بنُ حَنبَلٍ: (إذا قال الرَّجُلُ: العِلمُ مخلوقٌ، فهو كافِرٌ؛ لأنَّه يَزعُمُ أنَّه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

686 - : وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنتُمْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

687 - 1- عن مُحَمَّدِ بنِ سِيرينَ قال: (كانوا لا يَختَلِفونَ عنِ ابنِ مَسعودٍ في خَمسٍ: أنَّ أحسَنَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

688 - إنَّ المعلومَ من الدِّينِ بالضَّرورةِ يتنوَّعُ بتنوُّعِ متعَلِّقِه من المسائِلِ والأشخاصِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

689 - للمَدائِحِ، كقَولِنا: لا شَريكَ له ولا شَبيهَ له: إثباتٌ أنَّه واحِدٌ أحَدٌ، وكقَولِنا: لا يُعجِزُه شَيءٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

690 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه برزَ مَعَ حَمزةَ وعُبَيدةَ لخُصَمائِهِم يَومَ بَدرٍ.عن قَيسِ بنِ عَبَّادٍ قال.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابعُ: فَضائِلُ الخُلفاءِ الأربَعةِ وبَقيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ

الموسوعة العقدية