الدرر السنية - الموسوعة العقدية

541 - / 361)، ((العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام)) لابن باز (ص: 36 - 40). . وقال ابنُ باز.

542 - عليه)) [4488] لفظ الحديث: عن أنس رَضِيَ اللهُ عنه قال: حدثنا محمد صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

543 - تَيميَّةَ: (وقد ثبت أيضًا بالنَّقلِ الصَّحيحِ أنَّ هذه الآياتِ لَمَّا نزلت قرأ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ أزواجِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

544 - ، وابن بشران في ((الأمالي)) (914) واللفظ له من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. صَحَّحه ابن حبان.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

545 - ، ومِن بعدِه أصحابُه رَضِيَ اللهُ عنهم [1238] يُنظر: ((عقيدة السلف أصحاب الحديث)) للصابوني.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

546 - ذلك تُقبَلُ توبتُهم.وهذا هو الصَّحيحُ، إلَّا أنَّ سابَّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تُقبَلُ توبتُه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

547 - )) للالكائي (1/ 198). .5- قال ابنُ قُتيبةَ: (إنَّ أصحابَ الحَديثِ كُلَّهم مجمِعون على أنَّ ما شاء اللهُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

548 - غَيرُه، ويُعلِنَ بذِكْرِه حتى تُنسى عبادةُ الجاهِليَّةِ) [1861] يُنظر: ((شرح صحيح البخاري.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

549 - الواردةِ في حديثِ جِبريلَ المشهورِ [484] أخرجه البخاري (50)، ومسلم (106) من حديثِ أبي.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

550 - إلى غيرِ فاعلٍ، والخيرَ أضافوه إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ. وقد ورد في الصحيحِ: ((والشَّرُّ ليس إليك.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

551 - هذا نِفاقٌ، ولكِنْ أفعَلُ ما أقدِرُ عليه، كما في الصَّحيحِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

552 - ما يقالُ له، ولا يُفَرِّقُ بين الصَّحيحِ والباطِلِ اغترارًا منهم بحِلْمِه عنهم، وصَفْحِه عن خباياهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على كُفرِ سابِّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

553 - يَفعَلُ وهم يُسأَلون، فلو شاء لهداكم أجمعينَ.وقال المهلَّبُ: في حديثِ عِمرانَ ((كُلٌّ يعمَلُ لِما خُلِق.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

554 - الطحاوية)) (525)، وحسنه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (848)، وصحَّح إسنادَه الحاكم في ((المستدرك.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

555 - الشُّهداءِ. وقالت عائِشةُ رَضيَ اللهُ عَنها وزِرُّ بنُ حُبَيشٍ: هي جَنَّةٌ مِنَ الجِنانِ. والصَّحيحُ أنَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

الموسوعة العقدية