الدرر السنية - الموسوعة العقدية

526 - في الصَّحيحِ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ((إنَّ الكِبرَ بَطَرُ الحَقِّ وغَمْطُ النَّاسِ)) [1001.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

527 - ؛ ولهذا ثبت في «الصَّحيحِ» عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((إنَّا -مَعاشِرَ الأنبياءِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

528 - صَحيحٍ. اللهُ أعلَمُ بعِدَّتِهم، صلَّى اللهُ عليهم) [405] يُنظر: ((تفسير ابن عطية)) (2/137.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

529 - كحُبِّه، وهو اللهُ لا إلهَ إلَّا هو، ولا ضِدَّ له، ولا نِدَّ له، ولا شَريكَ معه. وفي الصَّحيحينِ عن عبدِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

530 - آياتِه عليه السَّلامُ وعلاماتِ نبُوَّتِه؛ ولهذا الحديثِ أمثلةٌ كثيرةٌ في عِصمَتِه من أبي جَهلٍ وغَيرِه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

531 - الرحمن)) للضياء المقدسي (ص: 21). .وبَوَّبَ البخاريُّ في كِتاب التوحيدِ من صحيحِه: (باب: قُلْ أَيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

532 - له، وابن ماجه (3029)، وأحمد (1851). صَحَّحه ابنُ حِبَّان في ((صحيحه)) (3871)، وابن عبد البر.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

533 - )) (2/55)، والألباني في ((صحيح الجامع)) (7520). والحديث أصله في الصَّحيح أخرجه مسلم (1840.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

534 - القُرطُبيُّ لهذا الحَديثِ فقال: (بابٌ لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى تُفتَحَ قُسطنطينيَّةُ، وتَكونَ مَلْحَمةٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

535 - : (فالحَقُّ في ذلك ما بَيَّنه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حديثِ جِبريلَ، فجعل الدِّينَ وأهلَه ثلاثَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

536 - ولرَسولِه ولأئِمَّةِ المُسلِمينَ وعامَّتِهم)) [2163] أخرجه البخاري معلَّقًا قبل حديث (57.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

537 - في صحيحِه عن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنهما [137] أخرجه مسلم (82) ، وقَولُه صلَّى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

538 - ) [2185] يُنظر: ((التوضيح لشرح الجامع الصحيح)) (10/ 540). .3- عن زيدِ بنِ أرقَمَ رَضِيَ اللهُ عنه.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

539 - قالَ مُحَمَّدُ بنُ نَصرٍ المَروزيُّ في شَرحِ حَديثِ جَبريلَ عَلَيه السَّلامُ: (أمَّا قَولُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

540 - (13/651) (14579)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7236). صحَّحه الألبانيُّ في ((صحيح الجامع)) (897.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

الموسوعة العقدية