الدرر السنية - الموسوعة العقدية

466 - 1. المُلَّا علي القاري (الحنفي). ت: 1014هقال علي القاري: (إنَّ إجراءَ كَلِمةِ الكُفرِ ومَبناه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

467 - الربانية)) لابن علان (4/272)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (5097)، والوادعي في ((الصحيح المسند.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

468 - وردت في كتابِ اللهِ تعالى آياتٌ تدلُّ على أنَّ الأمورَ تجري بقَدَرِ اللهِ تعالى، وعلى أنَّ اللهَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

469 - جَميعًا، عَنِ ابنِ عُلَيَّةَ، واللَّفظُ ليَعقُوبَ، قال: حَدَّثنا ابنُ عُليَّةَ، حَدَّثنا أيُّوبُ عَن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

470 - آنيتُهما وما فِيهما، وجَنَّتانِ مِن ذَهبٍ آنيتُهما وما فِيهما، وما بَينَ القَومِ وبَينَ أنْ يَنظُروا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

471 - قال اللهُ تعالى: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّنْ كَلَّمَ اللَّهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

472 - تعالى: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

473 - ، وأخْبَر بها نبيُّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَّتَه... وأنَّ له وجهًا بقَولِه: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

474 - عليه وسلَّم: ((يَخرُجُ الدَّجَّالُ في أمَّتي فيَمكُثُ أربَعينَ، لا أدري: أربَعينَ يَومًا، أو أربَعينَ شَهرًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

475 - عليها، وعلى ذلك يَنبني طَرحُ الشَّهادةِ، وسَخطةُ الشَّاهِدِ بها أو عَدَمُه، بخِلافِ البِدعةِ؛ فإنَّ شَأنَها.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

476 - اللهِ تعالى، ولا سُنَّةِ رَسولِه، ولا إجماعِ أُمَّتِه) [2501] يُنظر: ((المغني)) (12/275.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

477 - ببَعْضِه [960] قال ابن حجر: (أي: لفَّت علىَّ بعضَه وأدارته عليه، يعني: خمارَها). ((فتح.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

478 - أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

479 - حُرُماتِ اللهِ، وأحسَنَ إلى عِبادِ اللهِ، كان من أولياءِ اللهِ المتَّقِينَ. واللهُ سُبحانَه أعلَمُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

480 - التَّامَّةِ والانقيادِ الكاملِ، بل ترك بعضَ ما وجب عليه، أو فَعَل بَعضَ ما حُرِّم عليه، مع وجودِ الإيمانِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

الموسوعة العقدية

466 - 1. المُلَّا علي القاري (الحنفي). ت: 1014هقال علي القاري: (إنَّ إجراءَ كَلِمةِ الكُفرِ ومَبناه.

467 - الربانية)) لابن علان (4/272)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (5097)، والوادعي في ((الصحيح المسند.

468 - وردت في كتابِ اللهِ تعالى آياتٌ تدلُّ على أنَّ الأمورَ تجري بقَدَرِ اللهِ تعالى، وعلى أنَّ اللهَ.

469 - جَميعًا، عَنِ ابنِ عُلَيَّةَ، واللَّفظُ ليَعقُوبَ، قال: حَدَّثنا ابنُ عُليَّةَ، حَدَّثنا أيُّوبُ عَن.

470 - آنيتُهما وما فِيهما، وجَنَّتانِ مِن ذَهبٍ آنيتُهما وما فِيهما، وما بَينَ القَومِ وبَينَ أنْ يَنظُروا.

471 - قال اللهُ تعالى: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّنْ كَلَّمَ اللَّهُ.

472 - تعالى: فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا.

473 - ، وأخْبَر بها نبيُّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَّتَه... وأنَّ له وجهًا بقَولِه: كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا.

474 - عليه وسلَّم: ((يَخرُجُ الدَّجَّالُ في أمَّتي فيَمكُثُ أربَعينَ، لا أدري: أربَعينَ يَومًا، أو أربَعينَ شَهرًا.

475 - عليها، وعلى ذلك يَنبني طَرحُ الشَّهادةِ، وسَخطةُ الشَّاهِدِ بها أو عَدَمُه، بخِلافِ البِدعةِ؛ فإنَّ شَأنَها.

476 - اللهِ تعالى، ولا سُنَّةِ رَسولِه، ولا إجماعِ أُمَّتِه) [2501] يُنظر: ((المغني)) (12/275.

477 - ببَعْضِه [960] قال ابن حجر: (أي: لفَّت علىَّ بعضَه وأدارته عليه، يعني: خمارَها). ((فتح.

478 - أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا.

479 - حُرُماتِ اللهِ، وأحسَنَ إلى عِبادِ اللهِ، كان من أولياءِ اللهِ المتَّقِينَ. واللهُ سُبحانَه أعلَمُ.

480 - التَّامَّةِ والانقيادِ الكاملِ، بل ترك بعضَ ما وجب عليه، أو فَعَل بَعضَ ما حُرِّم عليه، مع وجودِ الإيمانِ.

الموسوعات (127400)

الصفحات المتجددة (401)