الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - بينَ يَدَيها، إنَّ بينَ يَدَيها فِتنةً وهرْجًا. قالوا: يا رَسولُ اللهِ! الفِتنةُ قَد عَرَفناها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

437 - : (لا تُخاصِموا هذه القَدَريَّةَ ولا تجالِسوهم، والذي نفسي بيَدِه لا يجالِسُهم رجلٌ لم يجعَلِ اللهُ له فِقهًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

438 - : ((ما زِلتُم هَاهُنا؟))، قُلنا: يا رَسولَ اللهِ صَلَّينا مَعَكَ المَغرِبَ، ثُمَّ قُلنا: نَجلِسُ حَتَّى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: فَضْلُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم في القُرآنِ والسُّنَّةِ

439 - : (اللهُ تعالى ذِكْرُه قد كتب جميعَ ما فرض على عبادِه وما هم عامِلوه في اللَّوحِ المحفوظِ، فقال تعالى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

440 - قال اللهُ تعالى: مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

441 - يُوَفِّي الحَقُّ عزَّ وجَلَّ عِبادَه في يَومِ القيامةِ أجورَهم كامِلةً غَيرَ مَنقوصةٍ.قال اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

442 - منها معنًى حَقًّا يَلِيقُ باللهِ عزَّ وجَلَّ، وأبقَوا دَلالتَها على ذلك، وهؤلاء هم السَّلَفُ الذين اجتَمَعوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

443 - هذا الجَمَلُ؟ فجاء فتًى من الأنصارِ، فقال: لي يا رَسولَ اللهِ. فقال: أفلا تتَّقي اللهَ في هذه البهيمةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

444 - الفِتنةِ، وابتغاءَ تأويلِه الذي لا يَعلَمُه غيرُ الله: يا رَبَّنا لا تجعَلْنا مِثلَ هؤلاء الذين زاغت.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

445 - . .قال أحمَدُ بنُ القاسِمِ لأحمدَ بنِ حَنبلٍ: (قُلتُ: يا أبا عبدِ اللهِ تُقِرُّ بمُنكَرٍ ونَكيرٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

446 - اللهُ عنهما كان إذا سلَّم على ابنِ جَعفَرٍ قال: (السَّلامُ عليك يا ابنَ ذي الجناحينِ) [2353.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

447 - : (الظَّاهِرُ -واللهُ أعلَمُ- مِن مَعنى هذا الحَديثِ: أنَّ الكُفَّارَ الَّذينَ هم أهلُ النَّارِ والمُستَحِقُّونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

448 - اللهُ عَنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((إِنَّمَا نَسَمَةُ الْمُؤْمِنِ طَيْرٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

449 - قال ابنُ كَثيرٍ: (قَد وصَفَ اللهُ سُبحانَه عُيُونَ الجَنَّةِ بكَثرةِ الجَريانِ، وأنَّ أهلَ الجَنةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

450 - قال اللهُ تعالى: إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

الموسوعة العقدية