الدرر السنية - الموسوعة العقدية

31 - : ولا لَه طَعامٌ كَما كانَ لا يَحُضُّ في الدُّنيا على طَعامِ المِسْكينِ، إلَّا طَعامٌ مِن غِسلينٍ، وذَلِكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

32 - العَبدِ المَسكينِ كَرْبٌ ولا هَولٌ ولا عَذابٌ سِوى سَكَراتِ المَوتِ بمُجَرَّدِها، لَكانَ جَديرًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: سَكَراتُ المَوتِ وغَمَراتُه

33 - ، ولا يجوزُ عند أهل بَلَدِنا إلَّا من وافقَهم، أو غيرَ ذلك من الأعذارِ، ولم يَدْرِ المسكينُ أنَّ غالِبَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

34 - ، ولا يَعلَمُ ذلك المسكينُ أنَّ ذلك يَهدِمُ دينَه ودُنياه!) [372] يُنظر: ((زيارة القبور الشرعية.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

35 - المِسْكُ، ولكُلِّ واحدٍ منهم زوجتان، يُرى مخُّ سُوقِهما من وراء اللَّحمِ؛ مِنَ الحُسنِ، لا اختلافَ بينهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

36 - ، وريحُه أطيبُ من المِسْكِ، وكِيزانُه كنُجومِ السَّماءِ، من شَرِبَ منها فلا يَظمَأُ أبَدًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

37 - : (لا يَرتابُ من مَعَه مُسكةٌ من عَقلٍ أنَّ الذَّبَّ عنِ الحَوزةِ، والنِّضالَ دونَ حِفظِ البَيضةِ، مَحتومٌ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

38 - الْمِسْكِ مَسُّها مَسُّ الحَريرِ، فلا تَترُكُ نَفسًا في قَلبِه مِثقالُ حَبَّةٍ مِنَ الإيمانِ إلَّا قَبَضَتْه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

39 - المِسكُ، ولِكُلِّ واحِدٍ مِنهم زَوجَتانِ، يُرى مَخُّ سُوقِهما مِن وراءِ اللَّحمِ مِنَ الحُسنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

40 - بَعضٍ مَبْنِيَّةٌ بذَهَبٍ وفضةٍ، ومِلاطُها المِسْكُ الأذفَرُ. تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

41 - ما، فإن كان أستاذُه شَبيهًا به فمِن أين لهذا المسكينِ أن يَعرِفَ شَرائِعَ الإسلامِ، والكبائِرَ واجتِنابَها.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

42 - ولا يَبُولُونَ ولا يَتَغَوطُونَ ولا يَمتَخِطُونَ، قالُوا: فما بالُ الطَّعامِ؟ قال: جُشاءٌ ورَشحٌ كَرَشحِ المِسْكِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

الموسوعة العقدية