الدرر السنية - الموسوعة العقدية

421 - عبدُ اللَّهِ بنُ سَلَامٍ بقُدُومِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهْوَ في أرْضٍ يَخْتَرِفُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

422 - : أنَّ المرادَ بهم: دوابُّ الأرضِ... والثَّاني: أنَّهم المُؤمِنون... والثَّالثُ: أنَّهم المَلائِكةُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ الكُفَّارِ والفُسَّاقِ

423 - وأحقَرُها، من خَيرٍ أو شَرٍّ أَتَيْنَا بِهَا وأحضَرْناها، ليُجازى بها صاحِبُها، كقَولِه: فَمَنْ يَعْمَلْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الحِسابِ

424 - ] أخرجه الدارقطني في ((الصفات)) (57). . وقال أحمدُ بن حنبل: (الإيمانُ بالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

425 - اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: بَشَريَّةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

426 - في الجاهليَّةِ، وقد ارتَدَّ قَبائِلُ في خلافةِ أبي بكرٍ، حتى لم يكُنْ يُسجَدُ لله تعالى في بَسيطِ الأرضِ إلَّا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

427 - بالالتزامِ؛ ولهذا لَمَّا ذكَرَ اللهُ خَلْقَ السَّمَواتِ والأرضِ قال: لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

428 - ). فيَخرُجُ إليهم جَيشٌ مِنَ الْمَدينةِ، من خيارِ أهلِ الأرضِ يومَئِذٍ، فإذا تَصافُّوا قالتِ الرُّومُ: خَلُّوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

429 - والسُّنَّةِ. الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قَولُه تعالى: وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

430 - ). .وقال الطَّحاويُّ: (عُلَماءُ السَّلَفِ مِنَ السَّابقينَ، ومَن بَعْدَهم من التَّابعينَ أهلِ الخَيرِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّالِثُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ مِنَ العُلَماءِ

431 - فيَدَّعونَ ما لَيسَ لَهم أو يَجحَدونَ ما كان عليهم، ولا خَيرَ في مالٍ عاقِبَتُه العَذابُ والنَّكالُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

432 - والإحسانُ كُلُّه من آثارِ رَحمتِه، وجُودِه وكَرَمِه. وخيراتُ الدُّنيا والآخِرةِ، كُلُّها من آثارِ رحمتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

433 - منه وخَلقٍ لها خيرِها وشَرِّها، والقَدَرُ اسمٌ لِما صدر مُقدَّرًا عن فعلِ القادِرِ كما الهَدمُ والقَبضُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

434 - ، إلَّا أنَّ زيادةَ أهلِ الجَنَّةِ في الخيراتِ والطَّاعاتِ، وزيادةَ أهلِ الشَّرِّ في المَعاصي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

435 - : وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَمًا مِّنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ [الأعراف: 168]، فهَؤُلاءِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أصنافُ الجِنِّ

الموسوعة العقدية