الدرر السنية - الموسوعة العقدية

406 - هي آياتٌ مِنَ اللهِ، وعلاماتٌ منه أنَّه أرسل الرَّسولَ.وكما أنَّ الآياتِ التي هي كلامُه تتضَمَّن إخبارَه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الآياتُ

407 - إنَّ زيادةَ الإيمانِ الذي أمَرَ الله به، والذي يكونُ مِن عبادِه المؤمنين يُعرَفُ من عِدَّةِ وجوهٍ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

408 - تُنضِجُ النَّارُ جُلُودَ الكافِرينَ وتُبَدَّلُ جُلُودًا غيرَها. قال اللهُ تعالى: إِنَّ الَّذِينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

409 - إنَّ هَدْيَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أكمَلُ هَديٍ، وسُنَّتَه أفضَلُ سُنَّةٍ على الإطلاقِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

410 - : ناء النَّجمُ ينوءُ نوءًا، أي: سَقَط وغاب. وقيل: أي: نَهَض وطَلَع، وبيانُ ذلك أنَّ ثمانيةً وعشرين نجمًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

411 - ].فاستُدلَّ بقَولِه تعالى: كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ [المدثر: 38] على أنَّ أطفالَ المُؤمِنين.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

412 - تعالى: وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ [البقرة: 202، النور: 39].2- قَولُه: إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

413 - ، ويُصَدِّقَ به: أنَّ اللهَ تعالى قد خَصَّ نَبيَّه مُحَمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالكوثَرِ الذي هو الحَوضُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

414 - عنِ العِرباضِ بنِ سارِيةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((وإيَّاكُم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

415 - حكى الإجماعَ على أنَّ العَمَلَ جُزءٌ لا يصِحُّ الإيمانُ إلَّا به غيرُ واحدٍ من عُلَماءِ أهلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

416 - العُلَماءِ أنَّ قَولَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ للهِ تِسعةً وتِسعينَ أسمًا من أحصاها دَخَل.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

417 - إنَّ كَونَ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم السَّلامُ من البَشَر يقتضي أنَّه ليس لديهم شيءٌ من خصائصِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

418 - رواياتٌ كثيرةٌ، مِثلُ: هذا ما يُذكَرُ فيه أمرُ الرُّؤيةِ؛ أنَّ النَّاسَ يرَوْنَ ربَّهم، وذِكرُ القدَمِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

419 - قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

420 - الإسلامِ مِنْ غير الوَجهِ الذي دَخَلَ فيه؛ وذلك أنَّه دخَلَ عَلانِيةً وخرج سِرًّا، وأصلُ (نفق): يدُلُّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

الموسوعة العقدية