الدرر السنية - الموسوعة العقدية

406 - فيه أو نُقِصَ مِنهُ وغُيِّرَ عن وَجْهِه، والصَّحيحُ مِنها هم فيه مَعذورونَ [1917] يُنظر: ((معارج.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

407 - له، وابن ماجه (3952) من حديث ثوبان رضي الله عنه. صححه الترمذي، وابنُ حِبَّان في ((صحيحه)) (7238.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

408 - أنزل اللهُ أمرٌ بما نُسِخَ) [135] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) (2/ 438). .وقال ابنُ رجبٍ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

409 - (951) مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ولفظ البخاري: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نعى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

410 - أئمة الحديث)) (ص 75). . وقال الخطَّابيُّ: (إنَّه قد أمرَ بالصَّلاةِ مَعَ أئِمةِ الجَورِ؛ حَذَرًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

411 - : سورُ الجَنةِ.رِجالٌ هَم أصحابُ الأعرافِ ورَدَ في الحَديثِ: أنَّهم قَومٌ من بني آدَمَ استَوَت حَسَناتُهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسَ عَشَرَ: أصحابُ الأعرافِ

412 - ، وتارةً يكونُ العمَلُ لله ويشاركُه الرِّياءُ، فإن شاركه من أصلِه فالنُّصوصُ الصَّحيحةُ تدُلُّ على بُطلانِه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

413 - (1291) واللَّفظُ له، ومسلم في ((مقدمة الصحيح)) (3) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

414 - ). صحَّحه الترمذي، وابن باز في ((مجموع الفتاوى)) (30/301)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (2417)، وشعيب.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

415 - أمانٍ، قال ابنُ الأثيرِ: وأكثَرُ ما يُطلَقُ في الحَديثِ على أهلِ الذِّمَّةِ، وقَد يُطلَقُ على غيرِهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

416 - ] أخرجه الترمذي (3071)، وأحمد (11266). صحَّحه الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (3071)، وصحَّحه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

417 - تشبيهٌ»، فمن أثبَتَ للهِ تعالى ما ورَدَت به الآياتُ الصَّريحةُ والأخبارُ الصَّحيحةُ على الوَجهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

418 - ) [2689] يُنظر: ((التوضيح لشرح الجامع الصَّحيح)) (33/ 143). .وعَن نافِعٍ قال: كان ابنُ عُمَرَ يَقولُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

419 - يَدُلُّ على قِصَرِ النَّفسِ والمَحَبَّةِ عليها، وكِلا المَعنيينِ مُحتَمَلٌ، وكِلاهما صَحيحٌ، وكُلُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الحاديَ عَشَرَ: نِساءُ أهلِ الجَنَّةِ

420 - : ((العز إزاره، والكبرياء رداؤه، فمن ينازعني عذبته)) [2469] أخرجه مسلم (2620) . 2- حديثُ.