الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - ): ما ارتفع من البناءِ. وبهذا اتَّضح معنى اللَّفظةِ؛ لأنه عليه السلامُ إنما وصف أرضَ الجنَّةِ وبنيانَها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

362 - المُستَكرَهةِ. والشَّارعُ -صلواتُ اللهِ وسلامُه عليه- لم يجعَلْ ذلك حاصلًا بمجرَّدِ قَولِ اللِّسانِ فقط، فإنَّ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: تعريفُ التَّوحيد لُغةً واصطِلاحًا

363 - وعلا أن يُهلِكَهم بعَذابِه المُستأصِلِ، ويُدخِلَهم النَّارَ لَمَّا كَذَّبوا بآياتِه، فمعنى استدراجِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

364 - لا يعني مُطلقًا التسليمَ لِما يُقَدِّرُه اللهُ بالقُعودِ عن تغييرِ ما أصاب الإنسانَ من فقرٍ أو مرَضٍ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

365 - : 28، 30].2- قَولُه سُبحانَه حكايةً عن عيسَى عليه السَّلام: تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

366 - إنَّ كَونَ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم السَّلامُ من البَشَر يقتضي أنَّه ليس لديهم شيءٌ من خصائصِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

367 - صِحَّتُه، وعَلِمْنا أنَّ ذلك من بركةِ دُعائِه عليه السَّلامُ للمَدينةِ، وقَد أرادَ عُمَرُ والصَّحابةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: العَواصِمُ مِنَ الدَّجَّالِ

368 - الجِنِّ أجسامًا لَطيفةً روحانيَّةً؟ قُلنا: كما تَأتَّى ذلك لسُليمانَ عليهِ السَّلامُ؛ حَيثُ جَعل اللهُ لَه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

369 - في الحُسْنِ والجَمالِ؛ لِما تدُلُّ عليه من صِفَاتِ الكَمالِ والجَلالِ الموصوفِ بها خالِقُنا جَلَّ وعلا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

370 - ] أخرجه مسلم (101) من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. . قال أبو عُبَيدٍ القاسِمُ بنُ سَلَّامٍ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

371 - لَمَّا بعثه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى اليَمَنِ قال له: ((إنَّك تأتي قومًا من أهلِ الكتابِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

372 - : حتى وجدتُ بَردَ لِسانِه على يدي، ولولا دعوةُ أخي سُلَيمانَ عليه السلامُ لأصبح موثَقًا حتى يراه النَّاسُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

373 - وجَلَّ الذي نزل به جبريلُ عليه السَّلامُ مِن عِندِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ على قَلبِ مُحَمَّد صلَّى اللهُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

374 - الذي تَجمَعونَه، كما قال سُلَيمانُ عليه السَّلامُ: أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

375 - من هذه الآيةِ على أنَّ فاعِلَ الكبيرةِ لا يَكفُرُ: أنَّ اللهَ سَمَّى المقتولَ أخًا للقاتِلِ، مع أنَّ قَتْلَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية