الدرر السنية - الموسوعة العقدية

316 - لا نَعْدو ذلك، ولم يَزَلِ النَّاسُ يَكرَهونَ كُلَّ مُحدَثٍ من وَضعِ كِتابٍ أو جُلوسٍ مَعَ مُبتَدِعٍ ليُورِدَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

317 - على هَذا أن نَقولَ: إنَّ عَذاب القَبرِ على الرُّوحِ في الأصلِ، ولَيسَ أمرًا مَحسوسًا على البَدَنِ، فلَو.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ، وهَلِ العَذابُ على الرُّوحِ أم على البَدَنِ؟

318 - مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا [الجن: 26، 27].قال ابنُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

319 - ، ويروى حَفَنات، بفتح الحاء والفاء والثاء، قيل: هو الغَرْفُ ملءَ اليدِ، وقيل: الحَثْيةُ باليدِ الواحِدةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

320 - عذابًا مُؤلِمًا مُوجِعًا بسَبَبِ كَذِبِهم في دَعْوى الإيمانِ، وكان الواجِبُ عليهم التحلِّيَ بالصِّدقِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

321 - ]، ونظائِرِها مما نطق به القرآنُ؛ كالفوقيَّةِ والنَّفسِ، واليَدَينِ والسَّمعِ والبَصَرِ، والكلامِ والعَينِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

322 - ) [1141] يُنظر: ((فتح الباري)) (11/590). .وعن قيسِ بنِ أبي حازِمٍ قال: (دَخل أبو بَكرٍ على امرَأةٍ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

323 - أمرًا مُجمَعًا عليه، لكِنَّه اختيارُه، وقَولُه في هذه المسألةِ خِلافُ المشهورِ في المذهَبِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

324 - بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا [النور: 63].ومن ذلك حُرمةُ التقَدُّمِ بيْن يَدَيه بالكَلامِ حتَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

325 - وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

326 - بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

327 - النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّها تَقَعُ بينَ يَدَيِ السَّاعةِ، وأوَّلُها بَعْثَتُه؛ لِأنَّه آخِرُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

328 - على التعليلِ، كقَولِهم: سَرَق فقُطِعَت يَدُه، أي: لأجْلِ سَرِقَتِه. وسها فسَجَد، أي: لأجْلِ سَهْوِه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ

329 - بَعْدَ ذلك الإيمانِ بشَرائعِ اللهِ التي شَرَعَها لعِبادِه، على يَدِ رَسولِه محمَّدٍ صلَّى اللهُ.