الدرر السنية - الموسوعة العقدية

301 - مَشروعةٌ، وكالفِرارِ مِنَ الزَّحفِ، وأكلِ مالِ اليتيمِ، وأكلِ الرِّبا، وعُقوقِ الوالِدَين، واليَمينِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

302 - عن سبيلِه، فقال لهم شُعَيبٌ: يا قَومِ اعبُدوا الله وَحْدَه لا شريكَ له، ما لكم من إلهٍ يَستوجِبُ عليكم.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

303 - قائِلٌ: يا رسولَ اللَّهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال أُوصيكُم بتَقوَى اللهِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

304 - أو أربَعةٍ، فقال: ((مَن يَعرِفُ أصحابَ هَذِه الأقبُرِ؟)) فقال رَجُلٌ: أنا، قال: ((فمَتَى مات هَؤُلاءِ؟)) قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

305 - ، فقال: ((ما أَجْلسَكُم؟)) قالوا: جَلَسْنا نَذكُرُ اللهَ ونَحمَدُه على ما هَدانا للإسلامِ، ومَنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

306 - فَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ: أَرْسَلْتَنِي إِلَى عَبْدٍ لَا يُرِيدُ الْمَوْتَ! قَالَ: ارْجِعْ إليه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

307 - قَتادةَ قالوا: كُنَّا نَمُرُّ على هِشامِ بن عامِرٍ نَأتي عِمرانَ بنَ حُصَينٍ، فقال ذاتَ يَومٍ: إنَّكم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

308 - الشِّمَالِ أي: أيُّ شيءٍ هم فيه أصحابُ الشِّمالِ؟ ثُمَّ فسَّرَ ذَلِكَ فقال: في سَمُومٍ وهو: الهَواءُ الحارُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

309 - / 106). .وعن قُتَيلةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ يَهوديًّا أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

310 - وصِفاتِ الألُوهِيَّةِ.قال اللهُ تعالى: وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

311 - ومَأجوجَ مِثلُ هَذِه))، وحَلَّقَ بإصبَعَيه: الإبهامُ والَّتي تَليها، قالت زينَبُ: فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

312 - ربُّه عزَّ وجلَّ: يا أيُّوبُ، ألم أكُنْ أَغنَيْتُك عمَّا تَرَى؟ قال: بلى وعزَّتِكَ، ولكن لا غِنَى بي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

313 - ليتعارَفوا بها. فقال اللهُ تعالى: وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ) [غافر: 64]، وقال تعالى: يَا أَيُّهَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

314 - ، ومن أكَلَها مات) [2533] يُنظر: ((المعيد في أدب المفيد والمستفيد)) للعلموي (ص: 60.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّالِثُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ مِنَ العُلَماءِ

315 - أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا [إبراهيم:24.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

الموسوعة العقدية

301 - مَشروعةٌ، وكالفِرارِ مِنَ الزَّحفِ، وأكلِ مالِ اليتيمِ، وأكلِ الرِّبا، وعُقوقِ الوالِدَين، واليَمينِ.

302 - عن سبيلِه، فقال لهم شُعَيبٌ: يا قَومِ اعبُدوا الله وَحْدَه لا شريكَ له، ما لكم من إلهٍ يَستوجِبُ عليكم.

303 - قائِلٌ: يا رسولَ اللَّهِ، كأنَّ هذه مَوعِظةُ مُودِّعٍ فماذا تَعهَدُ إلينا؟ فقال أُوصيكُم بتَقوَى اللهِ.

304 - أو أربَعةٍ، فقال: ((مَن يَعرِفُ أصحابَ هَذِه الأقبُرِ؟)) فقال رَجُلٌ: أنا، قال: ((فمَتَى مات هَؤُلاءِ؟)) قال.

305 - ، فقال: ((ما أَجْلسَكُم؟)) قالوا: جَلَسْنا نَذكُرُ اللهَ ونَحمَدُه على ما هَدانا للإسلامِ، ومَنَّ.

306 - فَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ: أَرْسَلْتَنِي إِلَى عَبْدٍ لَا يُرِيدُ الْمَوْتَ! قَالَ: ارْجِعْ إليه.

307 - قَتادةَ قالوا: كُنَّا نَمُرُّ على هِشامِ بن عامِرٍ نَأتي عِمرانَ بنَ حُصَينٍ، فقال ذاتَ يَومٍ: إنَّكم.

308 - الشِّمَالِ أي: أيُّ شيءٍ هم فيه أصحابُ الشِّمالِ؟ ثُمَّ فسَّرَ ذَلِكَ فقال: في سَمُومٍ وهو: الهَواءُ الحارُّ.

309 - / 106). .وعن قُتَيلةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ يَهوديًّا أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال.

310 - وصِفاتِ الألُوهِيَّةِ.قال اللهُ تعالى: وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ.

311 - ومَأجوجَ مِثلُ هَذِه))، وحَلَّقَ بإصبَعَيه: الإبهامُ والَّتي تَليها، قالت زينَبُ: فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ.

312 - ربُّه عزَّ وجلَّ: يا أيُّوبُ، ألم أكُنْ أَغنَيْتُك عمَّا تَرَى؟ قال: بلى وعزَّتِكَ، ولكن لا غِنَى بي.

313 - ليتعارَفوا بها. فقال اللهُ تعالى: وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ) [غافر: 64]، وقال تعالى: يَا أَيُّهَا.

314 - ، ومن أكَلَها مات) [2533] يُنظر: ((المعيد في أدب المفيد والمستفيد)) للعلموي (ص: 60.

315 - أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا [إبراهيم:24.

الموسوعات (132479)

الصفحات المتجددة (322)