الدرر السنية - الموسوعة العقدية

301 - ). . وقال اللهُ سُبحانَه: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ [الرحمن: 56].قال الرَّازي.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفاتُ الجِنِّ

302 - الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ [الزمر: 20].قال القُرطُبيُّ: (قَولُه تعالى: لَكِنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

303 - : (من آمَنَ بما جاء به الرَّسولُ مُطلَقًا فلم يُكَذِّبْه قَطُّ، لكِنْ أعرَضَ عن مَعرفةِ أمْرِه ونَهْيِه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

304 - من وُجوهٍ: أحَدُها: أنَّه قَد أُشيرَ إلى ذِكرِه في قَولِه تعالى: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أشراطُ السَّاعةِ الكُبرى

305 - بنَفْسِها؛ فالأوَّلُ إضافةُ صفةٍ، كقَولِه: وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ [البقرة: 255]، وقَولِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

306 - الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الرَّابِعُ: نواقِضُ الإيمانِ في سائِرِ الغيبيَّاتِ

307 - - قولُه تعالى: رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا [آل عمران: 8]. قال ابنُ جريرٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

308 - قد يكونُ كُفرًا فيُطلَقُ القَوْلُ بتكفيرِ صاحِبِه، ويقالُ: من قال كذا فهو كافِرٌ، لكِنَّ الشَّخصَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

309 - لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

310 - بذلك التَّأويلَ الذي هو صرفُ النُّصوصِ إلى معنًى قد تحتَمِلُه اللُّغةُ، لكِنْ في غيرِ هذا السِّياقِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

311 - ما يقولُ النَّاسُ، فيُقَالُ: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ويُضْرَبُ بمَطَارِقَ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

312 - ، كقَولِهم: هذا الفِعلُ ليس كُفرًا لكِنَّه يدُلُّ على الكفر، أو علامةٌ على الكُفرِ. يُنظر: المقدمة السادسة.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

313 - وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ [آل عمران: 32]. قال السَّعديُّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

314 - أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [الشورى: 13].قال الشَّوكانيُّ: (الخِطابُ في قَولِه: شَرَعَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

315 - وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [التوبة: 24].قال القُرطبيُّ: (في الآيةِ دَليلٌ على وُجوبِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

الموسوعة العقدية