الدرر السنية - الموسوعة العقدية

16 - يجِبُ الوقوفُ في أسْماءِ اللهِ الحُسْنى على ما جاء به الكِتابُ والسُّنَّةُ، فلا يُزادُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

17 - )، وحَسَّنه ابن تيمية في ((الرد على البكري)) (61)، والذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (1/42). .وفي التَّوراةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

18 - )) [3650] أخرجه البخاري (1410)، ومسلم (1014) واللَّفظُ له وأقَلُّ ما تُضاعَفُ به الحَسنةُ عَشَرةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

19 - السنة والجماعة)) للدميجي (ص: 50). .2- عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عنه أنَّ رَسولَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

20 - القَدَرَ والصِّفاتِ ونحوَهما مما يخالِفُ فيه المعتزلةُ أهلَ السُّنَّةِ ويقولون مع هذا بإثباتِ الحُسنِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّاني: حدودُ نَظَرِ العَقلِ في القَدَرِ

21 - في ((السنة)) (639)، والخلال في ((السنة)) (1212) . وعن الحَسَنِ البَصريِّ قال: (الإيمانُ قَولٌ وعَمَلٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

22 - عنهم على القِتالِ على حُقوقِ الإسلامِ عَمَلًا بالكِتابِ والسُّنَّةِ... فأيُّما طائفةٍ امتَنَعَت.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

23 - اتَّفَقَ أهلُ السُّنَّةِ عَلى تَقديمِ أبي بَكْرٍ، ثُمَّ عُمرَ في الفَضلِ، واختَلَفوا في عُثمانَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

24 - السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى: 11]، وهذا ثابتٌ بالسُّنَّةِ الصَّحيحَةِ، وهو صفةٌ فعليَّةٌ مُتَعَلِّقَةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

25 - أبُو الحَسَنِ الأشعَريُّ: (قال أهلُ الإسلامِ جَميعًا: ليسَ لِلجَنَّةِ والنَّارِ آخِرٌ، وأنَّهما.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

26 - أهلُ السُّنَّة والجماعةِ يُؤمِنونَ أنَّ المُؤمنينَ يرَوْنَ ربَّهم عِيانًا يومَ القيامةِ، وهذا ثابتٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

27 - المأخوذُ في الإسلامِ والسُّنَّةِ بقَولِهم، ... ونقولُ: النَّاسُ عندنا مُؤمِنون بالاسمِ الذي سَمَّاهم اللهُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

28 - به نواقِضُ الإسلامِ، فأهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ يتبَرَّؤونَ مِمَّن حادَّ اللهَ ورَسولَه، ولو كان أقرَبَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

29 - الأولى)) (1/341). .واتَّفَق عُلَماءُ أهلِ السُّنَّةِ على أنَّ مُرتكِبَ الشِّرْكِ الأصغَرِ غيرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

30 - ، وعليه مضى أهلُ الدِّينِ والفَضلِ) [297] يُنظر: ((صريح السنة)) (25). . وقال أبو الحَسَنِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

الموسوعة العقدية