الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - فيه، وإن كان أمرًا اجتهاديًّا مبنيًّا على العِلمِ بطبائِعِ الحِجارةِ وخصائِصِها فهذا قولٌ غيرُ مسلَّمٍ، فإنَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

227 - )) (ص: 506). .4- قولُ اللهِ عزَّ وجَلَّ: وَلَكِن لِّيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

228 - [الأنعام: 8] أي: أرسَلْنا رِجالًا لَيسَ فيهمُ امرَأةٌ ولا جِنِّيٌّ ولا مَلكٌ... قال الحَسَن: لَم يَبعَثِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

229 - عَلَيَّ سَيْفِي، وأَنَا نَائِمٌ، فَاسْتَيْقَظْتُ وهو في يَدِهِ صَلْتًا [989] قال ابن حجر.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

230 - عَظِيمٌ [لقمان: 13].قال السَّمعاني: (قَولُه: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ الظُّلمُ هو وَضْعُ الشَّيءِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

231 - القائِمِين يَكونُ منهمُ الفاجِرُ والفاسِقُ، ولم يَستَثْنِ وقتًا دونَ وقتٍ، ولا أمرًا بالنِّداءِ للجُمُعةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

232 - واضِحةٌ في الدَّلالةِ على الحَقِّ؛ أمرًا ونَهْيًا وخبرًا، يحفظُه العُلَماءُ، يَسَّره اللهُ عليهم حِفظًا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

233 - «قاضي القضاة» وقال: ليس قاضي القُضاةِ إلَّا من يقضي الحَقَّ وهو خيرُ الفاصِلينَ، الذي إذا قضى أمرًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

234 - . وهذا يَدُلُّ على أنَّ العِبادةَ تَقتَضي: الانقيادَ التَّامَّ لله تعالى؛ أمرًا ونَهيًا واعتِقادًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العِبادةِ لُغةً واصطِلاحًا

235 - امرَأً يُؤَدِّيها، والمرءُ واحِدٌ- دَلَّ على أنَّه لا يأمُرُ أن يُؤدَّى عنه إلَّا ما تقومُ به الحُجَّةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

236 - إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّابِعُ: تفاضُلُ صِفاتِ اللهِ

237 - ، من كَونِهم فوضَى لا يَدينونَ لإمامٍ) [1233] يُنظر: ((إكمال المعلم)) (6/258). .وقال.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

238 - اللهُ عليه وسلَّم جِبريلَ عليه السَّلامُ في ساعةٍ يأتيه فيها، فجاءت تلك السَّاعةَ ولم يأتِه، وفي يَدِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالثُ: صِفاتُ اللهِ الواردةُ في الكِتابِ والسُّنَّةِ

239 - يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ.