الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1711 - الفِطرةُ هي خَلقُ الخليقةِ على قَبولِ الإسلامِ، والتهيُّؤِ لتوحيدِ الله، وإدراكِ الحَقِّ.والِفطرةُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1712 - اللهِ، وبالنَّفيِ المجمَلِ؛ فوَصَفوه بالعِلْمِ والرَّحمةِ، والقُدرةِ والحِكمةِ، والكلامِ والعُلُوِّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1713 - من عَبَد اللهَ بأسمائِه وصِفاتِه وتحَقَّق من معرفةِ خالِقِه جَلَّ وعلا، وعَظَّمه حَقَّ تعظيمِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الأوَّلُ: الآثارُ الإيمانيَّةُ العامَّة للأسماءِ والصِّفات

1714 - الشَّرعِ [817] يُنظر: ((منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة في توحيد الله تعالى)) لخالد.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: إطلاقاتُ العِبادةِ

1715 - ما حَسَّنَه الشَّارِعُ، ومَن كان هكَذا فحَقيقٌ بالقُربِ من سوءِ الخاتِمةِ إلَّا ما شاءَ اللَّهُ..

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

1716 - الآثارِ بعِزْرائيلَ. واللهُ أعلَمُ) [3767] يُنظر: ((البداية والنهاية)) (1/ 106.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

1717 - والرَّجاءِ، اللَّذَينِ إنْ خَلَا القَلبُ مِنهما خَرِبَ كُلَّ الخَرابِ، وإنْ عَمُرَ بهما أوجَب لَه الخَوفُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

1718 - يُبَلِّغُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ ما أُرْسِلَ به إلى مَن شاءَ مِن خَلْقِه. وأصلُ (ألك): يَدُلُّ على تَحَمُّلِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الأوَّلُ: تعريفُ المَلائِكةِ لغةً واصطِلاحًا

1719 - تُثبِتُ أنَّ ثَمَّةَ حاجِزًا مُرتَفِعًا يَجعَلُه اللهُ في يَومِ القيامةِ بينَ الجَنةِ والنَّارِ، يُشرِفُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الأعرافِ لُغةً واصطِلاحًا

1720 - : السَّيِّدَ المطاعَ؛ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا [يوسف: 41]، معناه: فيَسقي سَيِّدَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

1721 - قال اللهُ تعالى: وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

1722 - مُتَّهِمةٌ لصاحِبِها ومُسقِطةٌ لهُ ومانِعةٌ من ثِقَتِه وأمانَتِه، أو لغَيرِ ذلك، فإنَّ العادةَ مَوضوعةٌ عَلى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: من عَقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم ثُبوتُ عَدَالَتِهِم

1723 - عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قَالَتْ: ((كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ افْتَتَحَ صَلَاتَهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

1724 - لا يَغفِرُ اللهُ لصاحِبِه إلَّا بالتَّوبةِ، وأمَّا الأصغَرُ فقد اختُلِفَ فيه فقيلَ: إنَّه تحتَ المشيئةِ. وقيل.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

1725 - ، كَفَر، ومن قال: القُرآنُ مخلوقٌ، أو أنَّ اللهَ لا يُرى في الآخِرةِ، كَفَر.وأمَّا تحَقُّقُ التَّكفيرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالِثُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ والفَرْقُ بينه وبين التَّكفيرِ المُطلَقِ

الموسوعة العقدية