الموسوعة العقدية

عدد النتائج ( 498 ). زمن البحث بالثانية ( 0.024 )
154 - المعلومِ بالاضطرارِ من دينِ الإسلامِ أنَّه لا يجوزُ لِمن بلغَتْه دعوةُ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: اعتقادُ أنَّ بَعْضَ النَّاسِ لا يجِبُ عليهم اتِّباعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّه يَسَعُهم تَرْكُ اتِّباعِ شَرائِعِ الإسلامِ
159 - ، ثم قد تتداخَلُ الصِّفةُ والنَّعتُ، فيقعُ كُلُّ واحدٍ منهما مَوضِعَ الآخَرِ؛ لتقارُبِ مَعنَيَيهما، ويجوزُ.
الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ 
164 - من الآخَرِ، الرَّحمنُ يختَصُّ باللهِ سُبحانَه وتعالى، ولا يجوزُ إطلاقُه في غيرِه، وقال بعضُ أهلِ التفسيرِ.
الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ