الدرر السنية - الموسوعة العقدية

136 - /466). .وقال الشبليُّ: (عامَّةُ ما بأيدي النَّاسِ مِن العزائِمِ والطَّلاسِمِ والرُّقَى: لا يُفقَهُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

137 - عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلَامُ لا يختصُّ بمن بُعِث إليه مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، بل هو حُكمٌ عامٌّ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

138 - الكُتُبُ المُنَزَّلةُ مُتَّفِقةٌ على تقريرِ القواعدِ العامَّةِ التي لا بُدَّ أن تَعِيَها.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

139 - كُلُّهم، وأهلُ الكُفورِ كُلُّهم، وعامَّةُ بني آدم لا يحتاجون إلى طبيبٍ، وهم أصحُّ أبدانًا، وأقوى طبيعةً.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الثَّالِثُ: وظائِفُ الرُّسُلِ وحَاجةُ البشريَّةِ إليهم

140 - . وفي خِلافةِ الْمُعتَضِدِ سَنة مِئَتين وثَمانينَ: وقَعَت في الديبلِ زَلزَلةٌ عَظيمةٌ هَدَمَت عامَّةَ البَلَدِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

141 - [الأحزاب: 36].قال ابنُ كَثيرٍ: (هذه الآيةُ عامَّةٌ في جَميعِ الأمورِ، وذلك أنَّه إذا حَكَمَ اللَّهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

142 - : عَرضٌ عامٌّ لجَميعِ الخَلائِقِ بَرِّهم وفاجِرِهم أمامَ اللهِ تعالى.ومن أدَلَّتِه قَولُ اللهِ تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الرَّابِعُ: القيامةُ الكُبرى

143 - بإجراءِ أخبارِها على ظواهِرِها. وهو اعتقادُ مفهومِها المتبادِرِ إلى أذهانِ العامَّةِ... عامَّةِ الأمَّةِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

144 - بالشَّريعةِ العامَّةِ الكامِلةِ؛ الحنيفيَّةِ المُحَمَّديَّةِ المحتَوِيَةِ على جميعِ محاسِنِ الشَّرائعِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

145 - : أنَّ النُّعوتَ ما يَظهَرُ مِن الصِّفاتِ ويَشتَهِرُ، ويَعرِفُه الخاصُّ والعامُّ، والصِّفاتُ: أعَمُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الثَّامِنُ: أحكامٌ مُتعَلِّقةٌ بالوَصفِ والتَّسميةِ والإخبارِ عن اللهِ

146 - الأعيادُ: جمعُ عيدٍ، وهو اسمٌ لِما يعودُ مِن الاجتماعِ العامِّ على وَجهٍ مُعتادٍ عائدٍ؛ إمَّا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

147 - العامِّ أو بالعُرفِ العامِّ أشرَكَ أم كَفَر؟ هذا كُفرٌ؛ لأنَّه أنكَرَ البَعْثَ والنُّشورَ، قال: وَمَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

148 - ) [1257] يُنظر: ((غياث الأمم في التياث الظلم)) (ص: 23). .5- قال أبو اليسرِ البَزدَويُّ: (قال عامَّةُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

149 - : الجِنُّ والإنسُ. الضَّحاكُ: كُلُّ ما دَبَّ على وَجهِ الأرضِ، وهَذا عامٌّ) [4377] يُنظر.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

150 - بكَونِهِم فيها مَعَ أنَّ عامَّةَ أصحابِه فيها ولَم يُبشِّرْهم؛ لأنَّ عَظمةَ اللهِ قَد مَلَأت صُدورَ أولَئِكَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

الموسوعة العقدية