الموسوعة العقدية

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 172 ). زمن البحث بالثانية ( 0.107 )

136 - إلى الوُقوعِ في الشِّرْكِ الأكبَرِ [570] يُنظر: ((تسهيل العقيدة الإسلامية)) لعبد الله الجبرين (ص.

137 - وجب عليك أن تخرِجَه من الإسلامِ) [229] يُنظر: ((شرح السنة)) (ص: 64). .وقال عبد.

138 - الشَّيءِ إلى النَّفسِ خُفيةً، وهو في عُرفِ أهلِ الإسلامِ عبارةٌ عَمَّا يُنزِلُه اللهُ تعالى على الأنبياءِ.

139 - ، فإذا فعل شيئًا من ذلك فقد وجب عليك أن تخرِجَه من الإسلامِ) [1915] يُنظر: ((شرح السنة)) (ص.

140 - )، وأخرجه ابن قدامة في ((ذم التأويل)) (ص: 15) والذهبي في ((تاريخ الإسلام)) (10/ 185). . وقال أبو.

141 - سُنَّةَ اليهودِ والنَّصارى، ولأنَّه ذريعةٌ مُوصِلةٌ للشِّركِ باللهِ عزَّ وجلَّ؛ فيَحرُمُ تعظيمُ القُبورِ.

142 - هيَ أكبَرُ أركانِ الإسلامِ العَمَليَّةِ. قال الشَّيخُ أبو الحَسَنِ الأشعَريُّ: وتَقديمُهُ لهُ أمرٌ.

143 - في حُسْنِه... قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((حَتَّى إنَّ بَعضَهم ليَكادُ أن يَنقَلِبَ))... مَعناه -واللهُ.

144 - أنكَرَ وُقوعَ انشِقاقِ القَمَرِ مِنَ الإسلاميِّينَ قَولَه تعالى: وَانْشَقَّ الْقَمَرَ بمَعنى: يَنشَقُّ.

145 - سنةَ 658هـ. ، ونَسألُ اللهَ الكَريمَ إحسانَ العاقِبةِ للمُسْلِمينَ في أمرِهم وأمرِ غَيرِهم وسائِرِ.

146 - الطحاوية)) (525)، وحسنه الوادعي في ((الصَّحيح المسند)) (848)، وصحَّح إسنادَه الحاكم في ((المستدرك.

147 - قُدامة: (قَذْفُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقَذْفُ أمِّه: رِدَّةٌ عن الإسلامِ، وخُروجٌ.

148 - : (الرِّدَّةُ -والعياذُ باللهِ، ونسألُ اللهَ حُسنَ الخاتمةِ- وهي الكُفْرُ بعد الإسلامِ، قال ابنُ الحاجب: وتكونُ.

149 - ، وذَهَبَ مُعظَمُ دينِ الإسلامِ، أخذَ النَّاسُ في الرُّجوعِ إلى عاداتِهم، وأحدَثوا الأحداثَ مِنَ الكُفرِ.

150 - وَمِنْهَاجًا [المائدة: 48].قال قتادةُ: (يقولُ: سَبيلًا وسُنَّةً. والسُّنَنُ مختَلِفةٌ؛ للتَّوراةِ شريعةٌ.