موسوعة الأخلاق والسلوك

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 28 ). زمن البحث بالثانية ( 0.018 )

1 - اللَّهُ عنهما، قال: سمِعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((إنَّ الحلالَ بَيِّنٌ، وإنَّ.

2 - لا يُبالي المرءُ بما أخَذَ المالَ؛ أمِنْ حَلالٍ أم مِن حَرامٍ)) [6333] أخرجه البخاري (2083.

3 - التَّقوى بالمتقَّين حتى تركوا كثيرًا من الحلالِ مخافةَ الحرامِ) [9439] ((الدر المنثور)) للسيوطي.

4 - حُرمةُ الشَّريعةِ؛ فعدُّوا قِلَّةَ المُبالاةِ بالدِّينِ أوثَقَ ذَريعةٍ، ورفضوا التَّمييزَ بَيْنَ الحلالِ.

5 - الكَذِبَ نوعانِ: أسوَدُ، وأبيضُ، فالحرامُ هو الأسودُ، والحلالُ هو الأبيضُ، فجوابُه: أنَّ الكَذِبَ كُلَّه.

6 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((الحلالُ بَيِّنٌ والحرامُ بَيِّنٌ، وبَيْنَهما مُشَبَّهاتٌ لا يعلَمُها.

7 - 1- تَركُ مراقبةِ النَّفسِ ومحاسَبتِها.2- قِلَّةُ العنايةِ بتحَرِّي الحلالِ في الكَسبِ ووُجوهِ جمعِ.

8 - 1- الابتِهالُ والتَّضرُّعُ إلى اللَّهِ بالدُّعاءِ بأن يُغنيَه اللَّهُ بحَلالِه عن حَرامِه.2- إخلاصُ.

9 - عليه في مَسقَطٍ حرامٍ أضاع نَسبَه، وحرَم ذُرِّيَّتَه مالَه والانتِماءَ إليه، إلى غَيرِ ذلك مِن آفاتِ الفاحِشةِ.

10 - بما يجِبُ عليه، أو الصَّمتِ عمَّا لا يعنيه، وأدَّى الحَقَّ الذي على فَرجِه مِن وَضعِه في الحلالِ.

11 - ما أحَبُّوا مِن حَلالٍ أو حَرامٍ، وقيلَ: هو الرِّشوةُ في الحُكمِ، وفي وَصفِه بالأدنى قَولانِ: أحَدُهما: أنَّه.

12 - حتَّى جعلوا الحلالَ ما حلَّلوه والحرامَ ما حَرَّموه، وقدَّموا أقوالَهم على سُنَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى.

13 - )) لابن مفلح (2/61). .وكان ابنُ سِيرينَ إذا سئِل عن شيءٍ من الحلالِ والحرامِ تغيَّرَ لونُه.

14 - وأميرٍ وصاحِبِ مالٍ أطلَق نَفسَه في شَهواتِها، ولم ينظُرْ في حلالٍ وحرامٍ، فنزَل به مِن النَّدمِ وقتَ.

15 - : ((الحلالُ بَيِّنٌ والحرامُ بَيِّنٌ، وبَيْنَهما مُشَبَّهاتٌ لا يعلَمُها كثيرٌ من النَّاسِ، فمن اتَّقى.