إذا هَمَّ ألقَى بين عينيه عزمَه | | ونَكَّب [2584] نكَّب: نَكَبَ عن الشيءِ وعن الطريق يَنْكُب نَكْبًا ونُكُوبًا ونَكِبَ نَكَبًا ونَكَّبَ وتَنَكَّبَ عَدَلَ. ((لسان العرب)) لابن منظور (1/770). عن ذكر العواقب جانبا |
ولم يستشِرْ في أمره غيرَ نفسه | | ولم يرضَ إلا قائمَ السيفِ صاحبا [2585] ((تفسير التحرير والتنوير)) لابن عاشور (4/151). |
ولو أنَّما أسعَى لأدَنى معيشةٍ | | كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ |
ولكنَّما أسعَى لمجدٍ مؤثَّلٍ [2586] مؤثل: أي قديم واثلة الشيء أصله. ((شرح النووي على مسلم)) (11/86). | | وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي [2587] ((العود الهندي مجالس أدبية في ديوان المتنبي)) لعبد الرحمن السقاف (3/12، 9). |
وليس فراغُ القلبِ مجدًا ورفعةً | | ولكنَّ شغلَ القلبِ للمرءِ رافعُ [2588] ((الرسائل)) للجاحظ (2/ 353). |
إذا غامرتَ في شرفٍ مَرومٍ [2589] مروم: رام الشيء يَرومُهُ رَوْمًا ومَرامًا طلبه. ((لسان العرب)) لابن منظور (12/258). | | فلا تقنعْ بما دونَ النُّجومِ |
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقيرٍ | | كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ [2590] ((محاضرات الأدباء)) للراغب الأصفهاني (1/524). |
على قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ | | وتأتي على قدرِ الكرامِ المكارمُ |
وتعظمُ في عينِ الصغيرِ صغارُها | | وتصغرُ في عينِ العظيمِ العظائمُ [2591] ((ديوان أبي الطيب المتنبي)) (ص 385). |