عِش عزيزًا أو مُتْ وأنت كريم | | بين طَعنِ الـقَـنَا [2483] القنا: جمع قناة وهي الرمح. ((لسان العرب)) لابن منظور (15/203). وخفق الـبنُـودِ [2484] ((الوساطة بين المتنبي وخصومه)) للجرجاني (1/351). والبنود: جمع بند وهو العلَم الكبير. ((لسان العرب)) لابن منظور (3/ 97). |
ستُّ عيونٍ مَن تأتَّتْ له | | كانت له شافيةً كافية |
العِلْمُ والعلياءُ والعفوُ والعِـ | | زَّةُ والعِفَّةُ والعافية [2485] ((مجمع الحكم والأمثال)) أحمد قبش. |
لنا العِزَّة الـقَـعْسَاءُ [2486] عزة قعساء: ثابتة. ((لسان العرب)) لابن منظور (6/ 177). والعدد الذي | | عليه إذا عُـدَّ الحصى يُتَـحَـلَّفُ [2487] ((المعاني الكبير في أبيات المعاني)) لابن قتيبة الدينوري (1/534). ويتحلف أي يحلف ما لأحد مثل عددنا. |
وإذا ما اعْتَــرَتْك في الغَضَب العِزَّة | | فَاذْكُر تَذَلُّلَ الِاعْتِذَارِ [2488] ((أدب الدنيا والدين)) للماوردي (ص 259). |
إذا عزَّ يومًا أخو | | ك في بعض أمر فهُنْ [2489] ((نهاية الأرب)) للنويري (3/90). |
إذا ماتَ منَّا سيِّدٌ قام بعده | | له خلَفٌ بادي السِّيادةِ بارعُ |
من أبنائنا والغصن ينضُر فرعُهُ | | على أصله والعِرق للمرءِ نازعُ |
وإنَّا لتغشانا الجدوبُ فما نُرَى | | تُقَرِّبـُـنا للمُدنياتِ المطامعُ [2490] ((حماسة الخالديين)) لأبي بكر محمد بن هاشم الخالدي، وأبي عثمان سعيد بن هاشم الخالدي (1/ 36). |
أقولُ لها إذا جاشتْ حياءً | | من الأبطالِ ويحَك لن تُراعِي |
فإنَّكِ لو طلبتِ حياةَ يومٍ | | على الأجلِ الذي لكِ لن تُطاعي |
فصبرًا في مجال الموتِ صبرًا | | فما نَيْلُ الخلودِ بمُستطاعِ |
وما ثوبُ الحياةِ بثوب عزٍّ | | فيُطوَى عن أخي الخَنَع اليَراعِ [2491] الخنوع: الخضوع والذل. ((لسان العرب)) لابن منظور (8/79). |
سبيلُ الموتِ غايةُ كلِّ حيٍّ | | وداعِيه لأهل الأرض داعِي |
ومَن لا يُعتبَطْ [2492] من اعتبطه الموت إذا مات من غير علة. انظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (7/348). يهرَمْ ويسأَمْ | | ويُفضِ به البقاءُ إلى انقطاعِ [2493] سبيع وميثم: اسما رجلين. انظر: ((أمالي القالي)) (1/92). |
ألا هل أتى الأقوام بَذْلي نصيحة | | حبوت بها منِّى سبيعًا وميثمًا [2494] ((حماسة الخالديين)) لأبي بكر محمد بن هاشم الخالدي، وأبي عثمان سعيد بن هاشم الخالدي (1/46). |
وقلت اعلما أنَّ التَّدابر غادرت | | عواقبه للذُّلِّ والقُلِّ جرهما |
فلا تقدحا زَنْد العقوق [2495] قدح الزند ضربه بحجره ليخرج النَّار مِنه. ((المعجم الوسيط)) (2/ 717). وأبقيا | | على العِزَّة القَعْسَاء أن تتهدَّما [2496] ((أمالي القالي)) (1/ 93). |
فإن كنتَ ترجو أن تحوِّل عزَّنا | | بكفَّيْك فانقل ذا المناكب يذبُلا |
وإني لأرجو إن أردت انتقاله | | بكفَّيك أن يأتي عليك ويثقُلا [2497] ((الشكوى والعتاب)) للثعالبي (1/240). |