أرعَى الأمَانَةَ لا أخونُ أمانتي | | إنَّ الخؤونَ على الطريقِ الأنكبِ [308] ((ديوان كعب بن زهير)) (ص 189). |
إذا أنت حمَّلتَ الخؤونَ أمانةً | | فإنَّك أسندتها شرَّ مسندِ [309] ((ديوان عبيد بن الأبرص)) (ص 59). |
يخونُك مَن أدَّى إليك أمانةً | | فلم ترعَه يومًا بقولٍ ولا فعلِ |
فأَحْسِنْ إلى مَن شئتَ في الأرضِ أو أسئْ | | فإنَّك تجزي حذوك النَّعل بالنَّعلِ [310] ((اللزوميات)) للمعري (2/218). |
وما حُمِّل الإنسانُ مثلَ أمانةٍ | | أشقَّ عليه حين يحملُها حملا |
فإن أنت حمِّلتَ الأمَانَةَ فاصطبرْ | | عليها فقد حمِّلتَ مِن أمرها ثقلا |
ولا تقبلنَّ فيما رضيتَ نميمة | | وقل للذي يأتيك يحملُها مهلا [311] ((ديوان العرجبي)) (ص 292). |
أدِّ الأمَانَة والخيانة فاجْتَنِبْ | | واعْدِلْ ولا تظلمْ، يَطِبْ لك مكسبُ |
وإذا بُلِيْتَ بِنكبَةٍ فاصبرْ لها | | مَن ذا رأيت مسلَّمًا لا يُنكَبُ [312] ((مجموعة القصائد الزهديات)) (2/481). |