موسوعة الأديان

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 229 ). زمن البحث بالثانية ( 0.007 )

1 - وهو اسم يطلقه النصارى على فرق عديدة، تجمع في عقيدتها بين إلهين اثنين أو أكثر، وتبني مطالبها.

2 - فكرهم قريب من فكر الفريسيين، لكنهم اتصفوا بعدم التسامح وبالعدوانية، قاموا في مطلع القرن الميلادي.

3 - ، وأن تكون الأشياء كلها في طريقة واحدة؛ لأنها جميعا صنع الخالق عزَّ وجلَّ، وأن يتخذوا من عظام الناس قلائد يتقلدونها.

4 - الاحتيال فيها، ويخترعون لها تسميات ظاهرة، فهي الرحمة واللين، وحقيقتها المكر المبين، وهذا يكثر في إرسالهم.

5 - أقنوما واحدا، وهو إنسان كله وإله كله. فيقال: الإنسان صار إلها. ولا ينعكس فلا يقال: الإله صار الإنسان.

6 - ذلك الضرب، وكذلك القول في لون الظلمة وطعمها ورائحتها ومحستها. وزعموا أن النور بياض كله، وأن الظلام سواد كله.

7 - من يقرأ التوراة والكتب الملحقة بها يجد أن أنبياء الله والموكلين بهداية الناس وتعليمهم الهدى.

8 - إنما يقع بالاتفاق دون الاختيار. وكان مزدك ينهى الناس عن المخالفة والمباغضة والقتال، ولما كان أكثر.

9 - تصديق المسيح ويعظم دعوة الداعي، ويزعم أيضا أن الداعي هو المسيح. وحرم في كتابه الذبائح كلها، ونهى عن أكل.

10 - المبحث الثامن: قول النصارى في البعث والجنة والنار:.

11 - الحدود، فيقدِّسون العلم والأمانة، ويحترمون المعاملة اللينة من غير خضوع ولا استجداء لجبروت. يقوم المجتمع.

12 - - لديهم عدد من الكتب المقدسة مكتوبة بلغة سامية قريبة من السريانية وهي: 1- الكنزاربّا: أي: الكتاب.

13 - حكى جماعة من المتكلمين أن الكينوية زعموا أن الأصول ثلاثة: النار والأرض والماء، وإنما حدثت.

14 - وتصعد، يكون أمامها ثلاثة عوالم: 1- إما العالم الأعلى: عالم الملائكة. 2- وإما عالم الناس: مقر الآدميين.

15 - عليها شعائر السبت والطعام، وكانت عندهم شعائر وثنية مثل تعظيم النور والأرض والشمس، وخصوصاً النار، ومع هذا يُقال.